ـ البارت الثاني والثلاثون
ـ رواية وتعففت لاجله الجزء الثاني.
ـ بقلمى ريحانة الجنه ملكة الخيال.
...................
رساله اليوم:
لو حسيت انك تقيل على حد ابعد💔
لو حسيت ان وجودك زي غيابك ابعد💔
لو حسيت انك مش متقدر ابعد💔
لو حسيت ان اهتمامك ملوش فايده ابعد💔
لو حسيت ان حبك مش كفايه ابعد💔
لو حسيت ان محولاتك مش جايبه نتيجه ابعد💔
لو حسيت انك هتبتدي تيجي علي كرامتك ابعد💔
لو حسيت ان مش بيتبادل ليك نفس الشعور ابعد🙂💔
...........................
صلو عليك ياحبيبي يارسول الله ♥
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ربنا نسالك خير مافى هذا اليوم وخير ما
بعدة ونعوذ بك من شر مافى هذا اليوم
وشر مابعده.
..............................
فى احدى المحلات الفخمه كانت تقف
والدت "عمر" ووالدت "منه" ومى ومنه.
وروان ويارا التى اصرت عليهم "منه" ان
يكونوا معاها فى هذا اليوم.
هتف عمر مع صاحب البوتيك"محل"
مش هوصيك بقا بيهم انت عارف شغلك
صاحب المحل ببتسامه عمليه: اكيد ياعمر
باشا المحل تحت امرهم اكيد.
نظر عمر لهم وهتف بمشاكسه: مش
هوصيكم انتم كمان عايزكم تختاروا كل
حاجه هى عيزاها وكتروا من الفساتين
منه بخجل بينما ضحك الجميع على ماتفوه
به عمر فهتفت مروة بغمزة: سبها علينا بس.
ضحك عمر وهتف: بعد ماتخلصوا اتصلوا بيا
عشان اجى اوصلكم.
مروة ببتسامه: تمام ياحبيبي خلي بالك من
نفسك كويس.... اومأ لها عمر ببنما نظر الى
أنت تقرأ
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة
General Fictionتحكى روايتنا عن فتاه متدينه او كما يقال ملتزمه جعلت قلبها الى الله فقط ولم تغتر بفتن الحياه وقررت ان تحافظ على نفسها لاجل من كتبه الله لها وفتمر باحداث تحدث لنا جميعا فى حياتنا اليوميه. منها المفيد والجميل ومنها مايصف عقم مجتمعنا الزى نعيش به...