ـ البارت الخامس والعشرون الجزء الثاني
ـ رواية وتعففت لاجلـة.
ـ بقلمى ريحانة الجنه ملكة الخيال.
ڤوت لطيف قبل القرأه فضلا ياسكاكرى☆
رسالة اليوم:
"اللهم لا تجعلني أطرقُ بابًا ليس لي، ولا
تجعلني أحاول فتح قُفلًا لا أملك لهُ مُفتاح،
ولا تسمح لحُبًا ناقصًا أن يدخُل قلبي، ولا
تُعلّق روحي بما ليس لها، وأرضني بأجمل مما
أتمنى وأُريد، وارزقني بأمانٍ وسلامٍ من
عندك ليس لهُ حد، ولا تجعلني بحاجة أحدٍ
سواك يا رحمٰن."
.................. .......*🕊*
وقفت وهى تنظر خلفها بغضب وتنظر ليده
التى تمنعها من ضرب تلك الدخيله على
حياتها كما تظن جومانه وهى تحاول سحب
يدها وهى تهتف: سبنى اخلص منها
ياصوهيب عشان نرتاح منها... مش كدا
ياحبيبي مش انت فرحان انى هموتها هى
واللى فى بطنها صح.
صوهيب وهو يصفعها بشده ومن شدة
الصفعه تقع ارضا وهى تصرخ بألم بينما
نظر صوهيب الى ذاك الحقير الزى يحاول
الفرار ولكن ماذا احقا ستهرب امسكته عمر
من ملابسه وهو يقابله بلكمه اوقعته ارضا
وانفه ينزف بغزارة..... اقترب صوهيب
من روان وهو يهتف: روان انتي كويسه
ظل يتفحصها بنظراته الحانيه والخائفه
عليها بينما هى ارتمت فى احضانه بعد ان
فك وثاق يديها وهى تبكى: ااه ياصوهيب
ابننا كان هيموت كانو كانو هيموتونى انا
وابنك وظلت تبكى بخوف بينما هو ادخلها
فى احضانه بشده وهو يبث الامان بانفاسه
الدافئيه والحانيه ويهتف بهمس: طول ما انا
أنت تقرأ
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة
General Fictionتحكى روايتنا عن فتاه متدينه او كما يقال ملتزمه جعلت قلبها الى الله فقط ولم تغتر بفتن الحياه وقررت ان تحافظ على نفسها لاجل من كتبه الله لها وفتمر باحداث تحدث لنا جميعا فى حياتنا اليوميه. منها المفيد والجميل ومنها مايصف عقم مجتمعنا الزى نعيش به...