ـ الخاتمه رواية وتعففت لاجله.
ـ بقلمى ريحانة الجنه ملكة الخيال.
..........................
رسالة اليوم:
صلوا على من بكى شوقاً لرؤيتنا🥹♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
متزعليش🥺💙🦋
- لما تكونى في الشاع أو الجامعةوالمعظم لابسين ضيق، وأنتِ مُلتزمة بالزي
الشرعي اللي ربنا فرضه علينا
متزعلييش💙🦋
- لما تشوفي اي مناسبة والكُل حاطط ميك أب
وأنتِ وشك طبيعي جدًا وعليه براءة زي الأطفال
متزعليش💙🦋
-لما يكون المُعظم متابع مسلسلات
.............................. ....
وبعد مرور سنه كامله على ابطال روايتنا
جلست روان وهى تحدث فى الهاتف: ايوة
حاضر باذن الله تعالى هكون عندكم
هتفت بسخط: يابنتى والله جايه اوك سلام
اقترب منها وهو يمشى ببطء ويهتف: مما
ابتسمت روان لها وهتفت وهى تفتح ذراعيها
: قلب ماما ياناس تعالى يايزيد.
اقتربت منه وهى تحمله بحب: الناس الحلوة
اللى صحت يانااس قلب ماما فين بابا
يايزيد....... نظر لها يزيد ببتسامه وهو
يضحك: ببا..... امسكت روان بوجينته وهى
تشدها بضحك: ايوة بابا.
اخذ يلعب يزيد بيديه ويصفق بمرح بينما
اتى صوهيب وهو يحتضن روان من الخلف
: بابا جه اهو يانور عيني.
هتفت روان بخجل: صوهيب ابعد الدنيا
صيام بقا.
ضحك صوهيب بشده وهتف: خايفه ولاايي
روان بغمزة: مش خايفه ياسكر بس فى
شروط للصيام وغير كدا هيبقا ذنب كبيير.
صوهيب ببتسامه: بحبك اوى لما تبحثى
عن الفقه والدين ياروانه فعلا فى ناس كتير
أنت تقرأ
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة
Ficción Generalتحكى روايتنا عن فتاه متدينه او كما يقال ملتزمه جعلت قلبها الى الله فقط ولم تغتر بفتن الحياه وقررت ان تحافظ على نفسها لاجل من كتبه الله لها وفتمر باحداث تحدث لنا جميعا فى حياتنا اليوميه. منها المفيد والجميل ومنها مايصف عقم مجتمعنا الزى نعيش به...