البارت 17

1.3K 80 5
                                    

الطالب: " يا إلهي مثيرة "
• استدارت الأخرى لكي تعلم من أين جاء ذلك الصوت لتبدأ بالصراخ عند رؤيتها لذلك الشاب أمامها لتغطي جسدها بثيابها ضامة يديها إلى صدرها لتردف •
أليس+بغضب: " كيف دخلت إلى هنا أيها الغبي ألا تحترم الآخرين "
الطالب: " أنا آسف لم أعلم أنك هنا صغيرتي ... لا بأس لا تغضبي لم أرى شيء بالتالي جسدك مثير حد اللعنة " اردف آخر جملته بينما هو يقترب منها بخبث لتبدأ بالصراخ ليسكتها بوضع يديه على فمها و يردف.
الطالب: " ششش مثيرتي لا تكوني صعبة المنال " ليقترب منها الآخر كثيرا ليبدأ بالاقتراب من رقبتها بنية طبع علامات ملكية حتى يعلم جميع التلاميذ أنها أصبحت كأي فتاة عاهرة تسرب منها عذريتها لكن أوقف فعلته قبضة الآخر و صوته الرجولي !!
تاي: " مالذي تضن نفسك فاعلا أيها العاهر هاا " ليلكمه.
تاي: " هل تريد الموت على يدي " ليلكمه لكمة أخرى.
تاي: " كيف تفعل هذا و تقترب منها أيها اللعين ليثبته على الأرض و يبدأ لكمه عدة لكمات واحدة تلوى الأخرى لتوقفه يدها الصغيرة.
أليس: " أرجوك توقف يا تاي يكفي هذا "
تاي+بغضب+: " دعيني و شأني إنه يستحق ذلك يا أليس " استغل الآخر فرصته و فر بالهروب فهو يعلم بجنون تاي عندما يغضب، استقامت الأخرى من على الأرض ليقف الآخر لترتمي بنفسها لحظنه لتردف.
أليس+ببكاء+: " أنا حقا أشكرك لا أعلم ماذا كان سيحصل لولا عدم وجودك "
تاي: " ششش لا بأس أنا دائما بجانبك و لن أتركك " انهى جملته ليلاحظ كتفها العاري المجروح ليبعد سترته عنه و يضعها على كتفيها ليردف.
تاي: " ارتديه و تجهزي سأنتطرك خارجا "
أليس: " لا يا تاي اذهب للأستاذ أنا سأتجهز و ألحق بك " ليومأ لها الآخر بتفهم ليخرج و بدأت بالتجهز لتنتهي و تردف.
أليس: " أحبك أيها الغبي ليتك كنت لي ااه بماذا أهذي و اللعنة يجب أن أنساه " لتذهب هي الأخرى.
* عند كيرا و سويون و الطالب 💚🥝*
كيرا+بصدمة+: " ياا لما وجهك هكذا هل تعاركت أيها الغبي "
الطالب+بألم+: " و اللعنة على ذلك التاي لا أعلم كيف دخل "
كيرا: " أتقصد أن تاي هو من ضربك كل هذا ؟ "
الطالب: " ااه أجل و من غيره و اللعنة ااه وجهي يؤلمني من الكدمات " بعد كلامه هذا كانت كيرا تحاول اخفاء النار بداخلها لتردف.
كيرا: " و هل فعلت شيء للعاهرة ؟ "
الطالب: " لا لم أستطع أن أفعل فالآخر دخل عندما كنت سأحصل عليها "
سويون: " تبا لكك أنك تعرف أنة لم تفيدنا بشيء "
كيرا: " ااه يا الهي أقسم أننس سأجن لقد مللت من كل هذا "
سويون: " اذهب أيها الطالب من هنا هذا مالك لدورك معنا "
* في اليوم التالي 💙🌀*
• كنتم جميعكم تلعبون بصنبور المياه و ترشون بعضكم كالأطفال لكنه قاطعكم الأستاذ لرؤيتكم تلعبون بالصنبور بالثانوية لأتي نحوك لترسيه بالماء ليتزحلق و تهربي لكنك لم تكوني مركزة لتسقطي على تاي الذي كان يرافقه هان و هذا أدى إلى سقوطكما الاثنان ليردف •
تاي: " لما تركضين أيتها الطفلة ... هل تعمد ... "
أليس: " اسفة اسفة وقعت بالغلط " قالت ذلك و هي تحاول النهوض ليساعدكما هان بالنهوض، ليقترب هان منك و أحاط وجهك و اردف.
هان: " هل انت بخير صغيرتي ؟ "
اليس+باستفهام و ارتباك+: " ا.اانن.ننا بببخيررر " قلت ذلك باستفهام لمعاملة هان لك ليبتسم لك هان و يحتظنك لتفصلي عناقه بعد ثواني معدودة لتردف.
أليس: " أنا سأذهب للفتيات ... وداعا " ذهبت و أنت تركضين تحت أنظار الشابين.
تاي: " ماذا تفعل بحق السماء يا هان لما تعاملها كأنها حبيبتك ؟ "
هان: " و لما أنت منزعج فعي ستصبح فتاتي قريبا "
تاي+بحدة+: " هل تعي ما تقول ؟ "
هان: " أجل ... ما بك لا تصدق أنا و أليس حقا نليق ببعض " بسبب كلام هان لم يتماسك الآخر أهصابه ليردف.
تاي+بغضب+: " و منذ متى أنت تحبها ألم تكن تحب يونا ما الذي تغير فجأة و اللعنة ألم تختر سوى أليس "
هان: " كنت أضن أنني أحب يونا لكنني اكتشفت أنني واقع لأليس "
تاي+بهدوء مخيف+: " خان فلتقترب من يونا أما أليس فلا "
هان: " و لما لا أقترب منها هل تمزح معي ؟ هي 24 ساعة معي "
تاي: " لا أريد احداث مشكلة فقط ابتعد عنها يا هان حذرتك "
هان: " تشه ما بك يا رجل ... أصبحت غريب ... سأذهب للجلوس معها "
تاي+بصراخ عالي+: " قلت لك ابتعد عنها ألا تفهم " قال ذلك تزامنا مع احكام قبضته بياقة قميص الآخر ليسدد تاي لكمة للآخر و يردف هان.
هان: " أنت لديك فتاتك فلما تتدخل هاا " ليرجع له هان ضربته ليقاطع مشاجرتهم وصول الأخرى لتردف.
أليس: " كفى ما شأنك أنت للتدهل بي و اللعنة أنا أكون مع من أريد و أنت أكثر واحد لا يحق له التدخل بي يا تاي ... أنت تدخل فقط بحبيبتك " لم يتحمل الآخر الضغط و الكلام الموجه له و المشاعر الفائظة بداخله ليقترب من الأخرى ليمسك يدها بإحكام و يذهب تحت صراخ الأخرى التي لا تريد الذهاب معه لكنه حقا غاضب و من سيقف أمام غضب كيم تايهيونغ !!!
أليس: " قلت لكك أتركني ألا تفهم " قالت كلماتها الغاضبة بينما تحاول فك يديها من قبضته القوية ليثبتها على تلك الخزانة و يأخد شفاهها بقبلة جامحة فسرت جميع مشاعره، مرت 5 دقائق و هو مستمر بتلك القبلة بل يتعمق بها و الأخرى فقط تدفعه عنها لكن جسدها الصغير لا يستجيب، فصلها بغية اعطائها الهواء كي تتنفس لتمسح الأخرى شفتاها و تردف.
أليس+بتقزز و صراخ+: " هل تراني دمية هاا و اللعنة عليك يا تاي لما قبلتني هاا لما تفعل كل هذا " ليحيط يداه بوجهها ليردف.
تاي+بهدوء تام+: " لأنني احبكككك 💗 "
( وهكذا بينتهي البارت 17 باعتراف تاي و ننتضر البارت 18 يوم الجمعة كالمعتاد و هذا البارت بيه 844 كلمة 🧸🎀 )





آلَلَعــــــــوُبّـــــــ وُ آلَلَطيـــــــّفــــــة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن