الفصل التاسع

961 40 0
                                    

#ملوك_العشق_والدمار
#العشق_الخفي
#حياة_الأدهم2
#الفصل_التاسع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

آبًتٌسِمً فُغُدٍنِآ أجّمًلَ💙

آلَلَهّمً صّلَيَ وٌسِلَمً وٌبًآرکْ عٌلَﮯ مًنِ جّسِيَ عٌلَيَ ربًکْتٌيَهّ يَوٌآسِيَ طِفُلَآ مًآتٌ عٌصّفُوٌرهّ💙
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كان يسير خلفها وهو متزمر من ضحكاتها عليه هذه الصغيرة الماكرة ليصلوا الي الجزء الخلفي من القصر وتقف أمام مبني ضخم جدا وعليه باب حديدي يبدوا قديم من تأثير الصدأ عليه لتقف انجي تنظر الي الباب بتفكير وعلي ثغرها ابتسامة ماكرة ونظرة الي سيمون بمعني وصلنا..لينظر سيمون الي هذا المبني بل الي هذا المخزن الضخم بفه فارغ ما هذا هل هذه هي هديته مخزن وفي قصر فيليب اللعين أيضا اتمزح هذه الغبية أم ماذا..ليتحدث بابتسامة بلهاء وسخرية وتفاجأ مصطنع الكثير من اللخبطة بعد ما رأ

_ ما هذا هل هذا المخزن لي لم أجد في جمال هديتك من قبل يا فتاة كم هذا المخزن رائع وسأبقي هنا بجانب فيليب وأخبره بأن جي اهدتني اياه وهو ملكي ولادخل له بي

لم تعير انجي حديثه الساخر أي اهتمام واخرجت سلاحها وقامت بإطلاق الرصاص علي القفل لينقسم الي نصفين ثم وجهت حديثها الي سيمون بكل برود

_هيا سيموني أفتح هذا الباب

ليزجرها سيمون بضيق من برودها هذا ولاكن لم يتفوه بكلمة لأنه يعرف انه اذا تحدث لن ينتهي هذا علي خير وتوجه الي الباب وقام برفع بصعوبة فرغم قوة بنيته الا أن الباب حديدي ضخم..ليتيبس جسده وتقع عليه الصدمة كمن علي رأسه طير عندما رأ ما بداخل المخزن لينظر الي الداخل وينظر الي انجي التي تقف تبتسم له وتهز رأسها بتأكيد ليبتسم بإتساع ولمعت عسليتيه بالدموع فهو لا يصدق ما رأه فهاهو اخير بعد كل تلك الفترة رأ....

وقام بمد زراعه وتحدث بحنان/عزيزي سامو تعال الي ابيك يا صغيري

لينطلق تجاهه أسد ليس كبير وليس صغير في منتصف عمره ذات شعر كثيف ذهب وعانق سيمون مثل طفل صغير ضال طريقه والأن قد وجد والدته بعد طول إنتظار بينما ضمه سيمون بقوة وهو يبكي كأم وجدت صغيرها للتو..ليداعب الأسد سيمون برأسه..كمن يخبر سيمون أنه الأن معه ولما الحزن ليضحك سيمون علي أسده الصغير وتحدث

_هل اشتقت الي يا عزيزي سامو..ليحرك الأسد رأسه كمن يفهم حديثه..ليضمه سيمون وهو يضحك
_وانا ايضا اشتقت اليك يا صغيري

Ⓐⓝ_________________ⓖⓞ

بينما في نفس الوقت علي الجانب الأخر للمخزن كانت تجلس انجي في الأرض ويجلس بجانبها لبؤة تضع راسها علي كتف انجي والجهة الاخري كان يجلس أسد كبير يظهر عليه الوقار والقوة في جلوسه بثبات..بينما كان يجلس علي قدمها شبل صغير مازال رضيع وهي تضمه وتقبله بقوة وتبكي

ملوك العشق والدمار (قيد التعديل) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن