لكل قصه بطل رئيسي... لكن لكل قصه شخص فرعي... ذلك الخص الفرعي هو الذي يلقي في القمامه دون سابق انذار.... ذلك الشخص اما سمعت به... او... لم تسمع به بل لم تره حتي.....
نعم ذلك الشخص هو ابي...
انا جينا عمري ٢٧ عاما.... عندما كنت في التاسعه عشر استيقظت علي ابشع خبر في حياتي... والدي اختطف؟
في البدايه ظننا انه امر بديهي و ان الشرطه ستتمكن من العثور عليه رغم دخولي في حاله اكتئاب الي انني لم ايأس.....
مرت سنه و اثنان و ثلاث الي ان اصبح عمري... ٢١
لم يعد ابي و فجأة وجدو له.... دميه؟ في البدايه صعقت.... اكتأبت لعام اخر بعد علمت خبر وفاه ابي
بعدها و بعد ان كنت في السنه ما قبل الاخيره في هندسه الديكور... قررت التخلي عن حلمي في التصميم و الديكور و دخول كليه الشرطه... لاصبح من امهر المحققين في كوريا....
كان الامر شاقا لكني كنت عازمه علي معرفه قاتل والدي... و بالفعل اعلم من هي الان.... ميرا ارثمس خوسيه.... لتستعد.... فنهايتها ستكون علي يدي؟؟🌚&&&&&🌚
متحمسين؟؟ انا متحمسه😂😂
Enjoy
🌚💛
لا تنسو الاراء في الكومنتات بلا كسل بليز😂💕
أنت تقرأ
ميرا صانعه الدمي || Mira The Dolls Maker
Horrorهي ميرا... فتاه وحيده بقلب لا يعرف الرحمه.... لكن ماذا يريد هو منها... ولماذا لا تستطيع قتله.... لا.. لا... لن تصبح ضعيفه... لن تحن.. *القصه مالها علاقه بالانستغرام معي اذن من المؤلفه بوضع غلاف القصه 🌚💕*