بعتذر جداً على التأخير بسبب ظروف شخصيه مقدرتش خالص اكتب الروايه كنت هلغي نشرها لحد مقدر انزلها بس كتبت الفصل اتمنى يعجبكم.❤️
__________________________
مر ما يقرب لـ سته أشهر رغم محاولته المُستميته من أجل ان تسامحه بكل الطرق رغم والدتها التي تسقيه العلقم من ما سمعت ما فعله بها.._انت جيت هنا تاني مش قلتلك مشفش وشك تاني..!!؟
_عارف بس صدقيني انا مش قادر ابعد عنها..هتف بها مروان بـ ندم حقيقي وهي تنظر من الأعلى لما يحدث في الخفاء.. لتهتف والدتها بـ نفاذ صبر:
_لكن قدرت تهبب كل عمايلك دي فيها.._صدقيني كنت فاكرها ضراني في شغلي حتي مقدرتش اعمل حاجه دا انا اتجوزتها وكأني ملقيت الفرصه وحاولت والله تسامحني بس هي طلبت الطلاق..
_اديك قولتها طلبت الطلاق يبقي خلاص سيبها في حالها انا الي ماسكني عنك صدقني انها حلفتني ابقي هاديه..الأول تتأكد من معلوماتك قبل متتمرمط الناس.. مع السلامة ياباشا....
هتفتها والدتها بـ قوه وهي تراه من اعلي مُنحني الكتف بـ الم وندم كل يوم تراه بذلك الحال حتى شعرت بالشفقه عليه..بعد يومين كانت تتناول فنجان قهوه في مكان هادئ حتي وجدت باقه من الزهور توضع أمامها هتفت:
_اي دا..!؟
_سامحيني.._اسامحك علي اي بالضبط علي الاهانه ولا قله القيمه ولا الرعب الي عيشتو ولا اتهامك ليا..
هتفتها مي بـ جمود وهي تراه يقف أمامها جلس علي قدميه أمامها ليهتف بـ ندم حقيقي :
_صدقيني كنت غلطان مكنتش صح كنت فاكر غير كدا وصدموني فيكي وادوني ادله مزيفه علي صدقهم ومن كسره قلبي دا الي عملتو انا اعرفك من قبل انتي متعرفيني وكنت معجب بيكي.. هما كسروني غصب عني كسرتك علشان تحسي بربع الي حسو رغم كدا اتجوزتك ومسبتكيش مقدرتش ومسبتهمش وخدت حقك وحقي منهم...زفرت بـ قوه وهي تستمع الي حديثه الذي ادهشها بـ قوه لتهتف:
_هحاول اسامحك بس موعدكش.._هستناكي لآخر يوم في عمري...
هتفتها مروان بـ اصرار وهو ينظر إليها..********************************************
نظرت رَسيل إليه بـ قله حيله لتهتف:
_ماذا تريد..
_اريد طعام انا جائع..
هتفها بـ أعين تلمع بـ برائه لتغلق عيناها تمنع نفسها من الضحك عليه بعد سته أشهر من العلاج قد عادت رسيل القديمه مره أخرى إليه حتي القصر لم تذهب هي واحترم رغبتها في ذلك في البدئ لحياه جديده خاصه بهم.._حسناً سأقوم بتحضير الطعام لك..
التفتت لتقوم بـ تجهيز بعض الطعام شعرت بـ يده تلتف حول خصرها لتبتسم وهي تشعر بـ ذقنه قام بـ اسناده علي عنقها لتهتف:
_ماذا تريد الآن...!!_أريد الشعور ببعض الراحه هل لديكِ اي مانع..
_ليس لدي مانع..صارت حياتهم أكثر هدوء عن ذي قبل اودع عنقها قُبله لتنتفض هاتفه:
_توقف اريد ان اكمل تحضير الطعام لنا..
أنت تقرأ
انتقام لا يُغتفر {الجزء الثاني من سلسله شياطين لا تَرحم} بقلمي {أميرة محمد}
Romanceأنا لستُ ملاكاً أو قديساً بكامل روحي وقواي العقليه اعترف اني خُلقت لاكن مستساغ من البؤره الأشد سوءاً.. لستُ بطل روايه عزيزتي او فيلماً رومانسياً بل انا واقعكي المرير.. لاجعل حياتك السيئه الي الاسوأ بسواد روحي.. ان قلت اني ملاك لا اخطئ فأكن كاذباً...