في ظِلال نعمٍ سابغات

11

رجعت لورة و صرت ابچي حسن عاط بية
ـ هاي شبيها تسودنتي اجن شبييييج لچ

امي ادنت علية تسألني ـ شجاچ يمة؟

خليت ايدي على راسي و اخذت نفس يلا رديت ـ يمة لا تحچين راسي جاي ينفجر ما اريد اسمع صوت

حسن اجه علية يگول ـ شنو ما تردين تسمعين صوت

رگعته بالمخدة و صحت بي ـ اسكككت اسكتو بس شوية اسكتو

و گعدت بالگاع ابچي

حسن باوع للمخدة بصدمة و دفرها من گدامه و اجة باتجاهي يريد يتعارك وياية

امي وگفت بوجهه و هي تگله ـ اذا تحچي وية اختك اخرب وياك و الله

نصة صوته و رد عليها ـ تخربين و الله يمة

اتخصر و علة صوته ـ رگعتني بالمخدة و كسرت التاب و عادي مو هاي وراها بيت و رجال تظل مخبللللة

ضربت راسي براحة ايدي و رديت و اني انشغ ـ كافي حسن شبييك راسي كتلني صوتك مثل الچاكوك براسي

امي دنگت علية سألتني ـ يمة شجاچ نخابر سيد جواد شعدچ

من سمعت اسمه ضربت الگاع بيدي و صحت ـ ماا اريد احد بس لا تحچون بس شوية اسكتو

صاحت امي جنان و گومتني
ليا دنگت اخذت تابها و صارت تصيح و تغلط علية
عفت ايد امي و ركضت صعدت لغرفتنا فتتها و طبگتها علية

گعدت بالگاع و خليت ادية على اذاني حتى لو إرتاح راسي من سديت اذاناتي روحي توجعني روحي داخلي عبالك اكو نار جاي تحرگ بية ما اعرف شنو اوصف هاللحظات اكو مثل الألم بنفسي غير راسي الي دمرني بالصداع

معقولة كل هذا لان مقهورة من حچية خيولي لجهنم يريد وحدة خيولي يا روحي شجاچ شبيچ لكن مو ضوجة و بس اكو شي براسي اكو شي بي

فاتت امي علية لگتني گاعدة بالگاع دنگت علية و ايدها على راسي تسألني ـ شبيچ يمة؟ شجاچ؟ شنو مضوجچ؟

نزلت ادية عن راسي، بعدني اسمع ليا تدردم نحبت يلا رديت ـ يمة كافي گليلها تسكت حبابة راسي يوجعني يمة و الله كأنما خالي بس اصواتكم بي و روحي

خليت ايدي على صدري ـ يوم اكو هنا وجع

مسحت دموعي بيدها و خلتني على صدرها

دخلت جنان وگفت بالباب سألتها ـ يمة ما تخابرون خطيبها شالقضية

رديت عليها ـ خيولي ما اريد اسمع اصوته بس اسكتو و اني اصير زينة

رفعت جنان حواجبها لأمي الي سألتني ـ شبيكم متعاركين محاچيچ شي

جاوبتها ـ بس اسكتو شبيكم اسكتو ليش ما تصدگوني دوم ما تصدگوني !!
گلتلكم گبل اشم روائح مو زينة ما صدگتوني ست اشهر اذبل گدامكم و ما تصدگوني هسة هم ما جاي تصدگوني راسي دمرني صوتكم يضرب براسي ضرب