لا تَنسُو تَعلِيق بينَ فقَرَاتْ
تقفزَ بمرحَ لتهتفَ بسعادَة "فزتَ فزتَ لكِن لحظَة مابكَ جامدَ هَل لـَ انكَ خسرتَ؟"
اقتربتُ منهُ لـ امدَ يدِي اطالبهُ بمفتاحَ امسكَ يدِي و سحبنِي بقوَة لأرتطَمه بصدرهَ محاوطَ خصرِي بإحكامَ
"آآآه جونغكوكَ ماذَا تفعَل اتركنِي"
حاولتُ افلاتَ نفسِي من قبضتهَ لكِنه استندَ بِي عَلى الحائِط و هُو يناظَر اعينِي بعمقَ و انفاسنَا قدَ اختلطتَ "كيفَ لِي ان اترككِ بعدَ ما فعلتِيه لِي؟ هممَ؟"
"آه؟ ماذَا فعلتَ؟"
"وجهكِ مُثير لِكتابة قصيدة وللكثير من القُبل الطآئِلة"
لقدَ شردتُ بعيناهَ انهَ تبعثَ لي احساسَ جدِيدَ بداخلِي لمَ اشعرَ بهِ منَ قبلَ لكنَ لِما يبصرنِي بتلكَ نظاراتَ العمِيقة اعينهَ انهَا حادَة و نظرتهُ تحمَل كثيرَ من مفاهِيم لغَة عيونَ التِي اؤدُ الابحَار بهَا حتَى افهمهَا
ملامحَ وجههَ التِي امعنتُ نظرَ فيهَا لتُو فقطَ اشعرَ بهِ يقتربَ ليطبقَ شفايهَ على شفتِي فتحتُ اعينِي عَلى مصارعَها مبصىتهُ بصدمَة
لقدَ كانتَ قبلَة رقِيقَة ليستَ عنِيفة كالتِي كانتَ في غرفَة التبدِيل
لِما لا اقاومهَ ابعدهَ عنكِ ايتهَا غبيَة.. لقدَ شعرتُ بيدهَ تقبضَ خصرِي بقوَة
"جونغكوكَ ابتعدَ عنِي رجَاء.. توقفَ جونغكوكَ"
لمَ يستمعَ لِي لذالكَ نولتهَ ما يستحقهَ لقدَ ضربتهَ لمنطقتهَ حساسَة بقدمِي
حتَى وجدتهُ يقعَ ارضًا و هُو يلتوِي قمتُ بالاستغلالَ الوضعَ لأسرقَ مفتاحَ منَ يدَه متجَهة ناحِية البابَ
حملتُ جاكيتِي لألقَر نظرَة سريعَة عليهِ وجدتـه يلتوِي من الالمَ بينمَا يخترقنِي بنظاراتهَ غاضبَة لا الؤمهَ فضربَة كانتَ قوِية جدًا
اسرعتُ بخطواتَ راكضَة للبيتَ و عندمَا وصلتَ اخذتَ بخطواتَ سريعَة لغرفتِي لألقيَ بنفسِي فوقَ سريرَ
"آآآه يالاهِي ساعدنِي انـَا حقًا افقدِ عقلِي.. يومِي كانَ مليئَ بجونغكوكَ ذاكَذاكَ.. لنَ اذهبَ لتلكَ الجامعَة مجددًا و ابدًا"
مرتَ 3 ايامَ بالفعَل و لمَ اذهبَ للجامعَة و عندمـا يتمَ سؤالِي من طرفَ والدِي ادعِي المرضَ و التعبَ حقًا ايامِي مملَ و لا اعرفَ ما افعَل الانَ
أنت تقرأ
𝐓𝐇𝐄 𝐕
Про вампировمَصاصْ الدِمَاء أو النُزَّافَة هُو شَخصِية أسطُورِيَة، ذُكِرتْ فِي التُراثْ الشْعبِي الفَلكلُورِي، وتَتغذَى على جَوهَر الحيَاة (عَادَة يكُونْ علَى هَيئةْ الدَم) منْ المخَلوقَات الحيَة عَالمْ مصَاصِينْ الدِمَاء مُجردْ خوَارقْ هذا ماتَعتقِدهُ كَارولِ...