لحظات

1.1K 44 10
                                    

نظرت له لتقول: اريد ان اخبرك بشيء. اومئ لها باهتمام لتتشجع لكلام: دعنا.. دعنا نقضي كثير من وقت معا.. ابتسم بسعادة لها ليقوم متجها نحوها حاضنها هي وابنه في حضن جماعي.. قضت امسية رائعة معه ثم قررت عودة لشقتها بعد عناد كبير من نيمار ودافي طوال مدة التي بقتها لم تحمل هاتفها ابدا لهذا قررت الان ان تراسل اخوها واختها قبل نومها..
في صباح💗💗💗
استيقظت اليكس على رنين جرس باب لتنهض بنعاس وملل تفتح باب لكن ما ان شعرت بجسد يرمى عليها حتى استفاقت حيث قابلها نيمار ودافي الذي يعانقها لكن ماصدمهم انها اغلقت باب بسرعة في وجههم تركض بسرعة لغرفتها. اليكس: يا الهي رأني يا الهي ماهذا منظر.. تكلمت بسرعة بينما تغير ملابسها بسرعة لتعدل شعرها بسرعة نازلة حيث اعيد رنين جرس باب. دافي: مابها؟ نيمار: لااعلم مجنونةفقط.. قاطع كلامهم فتحها لباب مجددا بشكل مرتب لتتكلم بسرعة: اسفة على منظري قبل قليل لق... قاطع كلامها قبلة نيمار حيث تكلم امام وجهها بإبتسامة: صباح خير.. وضعت يدها على شفافها بخجل بينما احمرت وجنتيها. اليكس(بخجل): صباح نور... لم لم يكن عليك تقبلي امام دافي.. نيمار؛:ولماذا انتي فتاتي ويحق لي هذا هو ابني لادخل له.. نظرت لدافي الذي رمى نفسه على اريكة يقول بصوت مرتفع: مثل ما قال ابي كما انني لا امانع.. نظرت له اخرى بصدمة لتقول: نيمار من اين احضرت هذا فتى منحرف. نيمار: هل تريدين ان أريك. ضربت اخرى صدره تدفعه لخارج: هياهيا اذهب لا استغرب من هذا انه يشبهك.. ضحك اخر بخفة ليفاجئها بسحبها ناحيته محاوطا خصرها حيث قبلها بكل رقة وحب الى ان قطع اجوائه تلك مناداة مبابي له من سيارة ليبتعد: اراك لاحقا صغيرتي. اليكس: انتظر. نظر اخر لها باستغراب لتقترب اخرى منه بسرعة مقبلة خده لتسرع جريا الى باب تغلقه.. بأول انصدم انها اول مرة تبادر هي لكنه سرعان ما ابتسم بسعادة ليسير ناحية سيارة حيث ينتظره مبابي لينطلقوا الى نادي باريس تنتظرهم تدربيات كثيرة...
نعود عند بطلتنا وضعت فطيرة لدافي ليتناولها ريثما تتجهز هي ولم تأخذ وقت كثير فهي ليست مهتمة كثيرا بموضة

 نعود عند بطلتنا وضعت فطيرة لدافي ليتناولها ريثما تتجهز هي ولم تأخذ وقت كثير فهي ليست مهتمة كثيرا بموضة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هي فقط ترتدي ملابس مناسبة  لتسرع ناحية دافي حيث امسكت حقيبتها من جهة ويد دافي من جهة خارجين لتنزه... اتجهوا اولا الى ملاهي لقد قضوا ساعة كاملة يلعبون ويتصورن وقد ارسلتهم كلهم الى نيمار والذي لم يرد عليها لأنه يتدرب ثم اتجهت به الى مول العاب الكترونية. اليكس: اختار لعبتك مفضلة انا سأدفعها مهما كان ثمنها وعدتك ان اشتري لك هدية.. دافي: حقااا. اومئت له ليصرخ بسعادة يبحث في ذلك مول كبير بينما هي تبتسم له بفرح وسعيدة انها معه انه يمنحها طاقة ايجابية. وبفعل بعد وقت طويل هو اختار واخيرا لعبته مفضلة ذات اخر تصدير وهي لم تبخل بدفع ثمنها. قرورا ان يتجهوا الى مطعم مول حيث طلبت لنفسها حساء لحم بقر ودافي بيتزا بينما يتكلمون في مختلف احاديث وقد تعرفوا على اكثر بعض هي حكت له مواقفها مع صديقتها ميا وهو ايضا اخبرها عن طفولته وكيف انه محبا لوالديه واخبرها ايضا عن والدته وعن انبهاره بوالده الذي دائما يدافع عنه وعن عمته رافيلا وجدته نادين حكى كثير كان طفل ترثارا عكسها هي حتى في صغرها لم تكن هكذا.. على اي حال قضوو وقت ممتعاا وهم الان يتجولون في شوارع حيث خطرت على اليكس فكرة لتصيح بحماس.. اليكس: وجدتها مارأيك ان نفاجئ نيمار بعشاء جميل هو سيعود متعب.. دافي(بحماس): سيكون هذا ممتع اكيد سيعجبه امر هيا هيا.. اومئت له بسعادة لتمسك يده مجددا متجهين الى سوق حيث اشترت كل ماتحتاجه لتتجه الى شقتها مع طفل بادئين بطبخ  بسعادة مرات يكونوا جاديين ومرات ينتهي بهم امر بلعب بأواني خضروات كانت ضحكاتهم تسمع في خارج.. اما عند نيمار فكان يتدرب مع ميسي في جهة ملعب اخرى.. ميسي: ابتسامتك عريضة من صباح لم تفارقك يا عاشق.. ضحك اخر بخفة لياخذ ميسي منه كرة.. ميسي: اخبرتك ان حب وضع مفعوله عليك.. باغته نيمار اخذا كرة.. نيمار: لكنني سأظل نيمار.. ضحك اخر بخفة ليقاطعهم انضمام مبابي وحكيمي مستمعين بلعب ومقلبت بعضهم بعض ليس وكأنه تنتظرهم مباراة غذا..

تاسعة مساءا
وقفت اليكس بسعادة ورضى هي ودافي امام طاولة مبتسمين. اليكس: سوف اتصل بنيمار لياتي بما اننا انتهينا.. كانت ستتجه لتحضر هاتفها لكن قاطعها رنين جرس باب كانت ستذهب لكن ركوض دافي الى باب اوقفها.. اسرع بفتح باب ليرتمي بحضن والده الذي حمله بسعادة. نيمار: اشتقت لك ياشقي. دافي: وانا ايضا ابي.. قبله بقوة عابثا بشعره ليضعه ارضا حيث اتجه ناحية اليكس واقفة بابتسامة واسعة ولم يحتج وقت كثيرا ليأخذها في عناق قويا مستنشقا عبيرها حيث قبل خذها ليقول: لقد اشتقت لك حلوتي. قبلت خذه بسعادة: وانا ايضا لقد جهزت لك شيء رائع.. ابتعد عن حضنها ناظر بفضول لتمسك يده تجره خلفها بينما يدا تانية تضعها على عينيها. اليكس: انا احذرك لا تختلس نظر.. دافي: انا اراقبك لا تغش.. نيمار(بضحك): حسنا حسنا هه. توقف عند صالة جلوس لتنزل يديها عن عينيه صارخة بحماس هي ودافي: تراا.. نظر لطاولة مملؤة بطعام شهي وكعكة التى تتوسط طاولة.. ليستدير بسعادة ينظر لهم. نيمار:  هل هذا من اجلي. اومئوا لهم. ليعانقهم بسعادة  هو اخيرا يحالفه حظ.. تناولوا طعام ثم جلسوا في اريكة يلعبون الا ان شعر دافي بنعاس فقامت اليكس بأخذه الى غرفتها تاركة نيمار يكمل لعب وحده لكن لفت انتباه اهتزاز هاتف اليكس معلنا وصول رسالة شعر بفضول لكن بنفس وقت قال انه عدم احترام لخصوصية.. لكن وصول رسالة اخرى دفعت فضول ان يكون اكبر من مبادئه ليحمل هاتف حيث قابلته تلك رسائل: هل اكلتي صغيرتي!؟؟ لا تنسي ان تفكري في اقتراح الذي قلته لك من قبل.. احبك صغيرتي.. وضع هاتف في طاولة لأول مرة يشعر انه ينحرق من غضب او غيرة ربما. نيمار:هل تخونني لا لايمكن انها ليست ذلك نوع.. قاطع تفكيره عناق اليكس له من خلف التي تفاجئت من هدوء نيمار هو بعادة يكون كثير حركة وكلام ولكنه فاجئها عندما سحبها من خلفه لتقع في حضنه حيث حاصرها على اريكة بينما ينظر لها بعمق هذا اشعرها بتوتر لكن كلام الذي قاله بعدها جعلها تعلم سبب غضبه هذا.. نيمار:من يكون ليو؟؟ اليكس: هل فتشت هاتفي.. هل تشك في؟؟ نيمار: كلا فقط وصلتك رسائل وانا شعرت بفضول لأعرف من هذا الذي يراسل فتاتي في ليل والان هلا تكرمتي واجبتني عن سؤالي. انهى كلامه باقتراب من وجهها بينما يمسك يديها بقوة بادلته نظرات بعمق لتتكلم بعدها بهدوء: انه اخي اكبر.. شعرت بملامح نيمار تلين حيث بدأ تنفسه يهدأ يبدو ان غيرته نقصت قليلا... كانت ستقوم بما انه هدأ لكنه فجائها عندما التقط شفافها في قبلة عميقة لم تتوقعها  حيث امسك بخصرها بين يديه بينما رجليه قد حاوطتها كليا كان كأسد التقط فريسته ولن يتركها الا ان يشبع ولا اظن ان نيمار سيشبع حيث اتجه بها الى غرفة صديقتها بينما يحملها بين يديه وهذه مرة ترك شفافها وانتقل الى تقبيل عنقها.. اغلق باب غرفة لينظر لها كعاشق انتهى امره ولا محالة الا بموته في هذا عشق.. نيمار(بهدوء): سأريك كيف اتى دافي حتى اشبع فضول صباح الذي كان عندك.. نظرت له بخجل كانت ستتكلم لكنه قاطعها مجددا بقبلة......

معجزتي مع نيمارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن