بداية رحلة

1K 47 49
                                    

دخل اب مع ابنه سيارة يضحكون لكن ما ان رأوا اليكس جالسة بملامح غاضبة باردة صمتوا.. نيمار: انطلق الى مكان الذي اخبرتك عنه سابقا.. تكلم جالس بجانبها لتكتف يديها موجهة كلامها: بل عد بنا الى منزل. توقف سائق في حيرة من امره ليوجه له نيمار نظرات قاتلة. نيمار: تحرك انا من تأخذ منه امر وليس هي.. انطلق تاني لتصرخ تانية بغضب: لا اريد ذهاب معك دعني اعود ولتأخذ برأي.. اقتربت من اذنه هامسة"جولتك لعينة تلك خذها مع عجوز التي كنت معها ايها عجوز لعين"قالت كلامها بغضب تاركة اخر فاتحا عينيه من كلامها نظر لأمام حيث ابنه يجلس يضع سماعات في اذنه ملتهي بلعب غير عالم بما يحدث هناك... ابتعدت اخرى تنظر له بحاجب مرفوع واخر لا تملأها ابتسامة انتصار لملامح تاني لتكمل كلامها بتهديد"اوقف سيارة ودعني اذهب او سافتح باب الان وارمي نفسي". نيمار: انت الان تهديدني. اليكس: افهمها كما تريد.. اتشك انني لن افعلها.. نظرت له تنتظر ان يوقف سيارة لكنه لم يهتم لتقرر فتح باب.. وضعت يدها على وشك فتحه لتشهق بصدمة ليدها التي سحبت وجسد الذي ارتمى عليها بثقله يحاصرها في مقاعد خلفية.. رفعت انظارها حيث قابلتها عيناه يضع نظرات التي لم تستطع اخفاء جمال عينيه ابدا

وجهه كان قريبا منها جدا اما جسده فكان ملتصقا بها مستلقي فوقها حاولت دفعه بيديها عندما وعت لنفسها لكنه ثبت يديها بيديه بقوة ليتكلم امام وجهها: ايتها صغيرة مشاغبة حتى دافي لا يفعل مثلك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وجهه كان قريبا منها جدا اما جسده فكان ملتصقا بها مستلقي فوقها حاولت دفعه بيديها عندما وعت لنفسها لكنه ثبت يديها بيديه بقوة ليتكلم امام وجهها: ايتها صغيرة مشاغبة حتى دافي لا يفعل مثلك. اليكس: ابتعد عني. نيمار: ومالذي يأكد لي انك لن تفتحي باب وترمي نفسك. اليكس: اوقف سيارة ودعني اذهب وقتها لن يحدث شيء من هذا قبيل. نيمار: لكنني اخبرتك انكي ستذهبين معي. اليكس: غيرت رأي بفعل فلتذهب مع تلك عجوزة وابنكم سيكون احسن من ان ترافق طفلة صغيرة تسبب متاعب لك.نيمار: لكنني اريدك انتي.. حل صمت لوهلة حيث ابتلعت بطلتنا ريقها بتوتر ووجنتيها احمرتا فقط تنظر لعينيه دون حركة حتى انها لم تعد تقاوم بيديها لإبعاده.. لاحظ نيمار ذلك ليبتسم بخفة مقبلا خذها بخفة ليعتدل بوقفته. نيمار: سيكون طريق طويلا قليلا فلتنامي ان كنت متعبة... لم تكن تستمع لكلامه هي فقدت وعي بعد كلامه ذاك"اريدك انتي"من بعدها هي فقط بقيت ساكنة في مكانها لمدة الى ان تذكرت نفسها... طوال طريق كانت تراقب طرقات واماكن خلابة الى ان توقفت بهم سيارة امام منزل جميل وبسيط

 طوال طريق كانت تراقب طرقات واماكن خلابة الى ان توقفت بهم سيارة امام منزل جميل وبسيط

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
معجزتي مع نيمارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن