المُقدّمة

538 54 13
                                    

أَرَبَـا جرحٌ؟
أَرَبَـا عشقٌ في فؤادي؟
أَرَبَـتْ أيامي نورًا وضياءً؟ أم.. احليلاكًا وغُبسة؟
أَرُبى فؤادي واحدةٌ أم ثمانٍ؟ أو لرُبَّما سبعٌ؟
أيُّ ربوةٍ تلك التي رَبوْتُها فهويتُ من أعلى قمتّها أتدحرج وصولًا إلى سعير عشقها؟
هلِ السابعُ من يناير ميلادي؟ أم مقتلي؟ أم مقتلها.. هي؟ أم مقتلهنّ؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رُبىٰ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن