فصليتي محامية

البارت السابع والعشرون

باوعت على ناصر واني جامده بمكاني من لخوف معقولة سمع شي؟ عبدالله سوه نفسه مشاف ناصر و كانو شي مصاير ورجع يكمل

عبدالله: اي مثل مكتلج لازم تسويهه اليوم ولا تنسين كثري بصل لان احب لدولمه لبيهه بصل وخاصه اذا لاچعه ياابه احسن من مامكضيتهه كلهه معكرونه علينه مثل ماوصيتج تسوين افتهمتي وابد لا تنسين لخبز وياهه

تبارك: بس اني مو دكلك انو اعرف بس تمن اسوي ميصير هيج صارلي ساعه احجي واكلك ماعرف لدولمة خاف اخربهه

ناصر: لكلاوات هاي مو عليه جنتو تسون هنا؟

تبارك: حبيبي تقبلهه؟ جنت انضف لحديقه اجه عبدالله يأمرني ان اسويله اكل حسب مزاجه

ناصر : زين روحي هسه سوي ايشي بس خلي نتغدة ورانه طلعه وبعدين عود احقق بلموضوع مو عبالكم غلست علسالفه

عبدالله: هشبيك قابل دنخطط نزرع قنبله ههه مو طبيعي انته

ناصر: صم حلكك ولي روح لشغلك

اني حسيت انو صار تشاحن بينهم راسن عفتهم ورحت للمطبخ فتحت لبوري كمت اغسل وجهي ودموعي تجري ويا المي ضليت اذب مي على وجهي حتى مايبين اني دبجي اذكر كلام عبدالله ضل ياكل بگلبي كل هذا لتخطيط واني مادري عززة مدصدك ياربي اعطيني لقوة للاستمرار بلهدف اهمشي انو ماحسسهم بشي.. رجعت سديت البوري ونشفت وجهي.. سويت غدة صحت

تبارك: ابوو ناصرر سويت لغدة تعاال

ناصر: شبيج تصيحيين بنتي ابوي بقى بغداد يم امي بعد كم يوم يجيي

لمن كال هيج ارتاحيت الحمدلله حتى ابوه مايكتشف انه اخذت لملفات ولوثائق لبغرفته كلما يطول احسن..

كملو غدة ناصر راح يغسل بقى بس عبدالله كاعد ياكل اجيت يمه سويت نفسي اشيل المواعين وكلت بصوت ناصييي

تبارك: عبدالله اريد معلومات عن اهل ريام فدوة لازم تعرف اليوم وينهم

عبدالله: انشالله

كملت المواعين وصعدت للغرفه اول مدخلت محسيت غير احد جرني ولزكني بلحايط باوعت زين لكيته ناصر يباوعلي بحدة

تبارك: شكو وخر ايديي شكو هيج لازمني اختنكت

ناصر: اشش احجي گلبي شدتحجون انتي وعبدالله جنتو؟ بس لا تحاولين تجذبين لان اعرف كلاواتكم

تبارك: بس انطيني مجال احجي ابتعد عني شويه ختنكت والله

تقرب اكثرر وايدة حطهه ورة ضهري انفاسه صارت بوجهي حسيت شواربه طخن بوجهي

ناصر: ماوخر لحد متحجين اني سمعته يكلج (لان يموتوج) شنو معنى هاي لعبارة؟

تبارك: مو قصدة شييي بس ديكول اذا ماتشتغلين هنا بلبيت عدل ترة يموتوج