فصليتي محامية

البارت الثاني والثلاثون والاخير

تبارك: لككككك حقيير مجررم اللله ياخذك يا ظالم باحلامك اجي وعوفف ابويه لا اخليكممم بسجن كلكم

ناصر: هههه اشتاقيت لعصبيتج رح تلگيني بلبيت القديم بقضاء ___ بغداد لجبتج عليه هذيج لمرة لا تتاخرين

ماتحملت راسن سديت الخط.. اول مرة هيج احس بضعف اهلييي نقطه ضعفي بعد ماقتلني من الداخل هسه يريد يقتل اهلي! ياربي ساعدني شسوي هسه ماريد اعوفه بس ماريد اضحي بابويه هم ياربي ساعدني

تبارك: اخخخخ يييييممممة هذاااا يريييد يااخذذذ ابوييه منه ويريدنيييي اروحلةةة

عبدالله: لاا ديريييي باالج تروحيين بصعوبه كدرنه نوصل هناا لا تجازفين بحيياتج وتروحيين احتماللل جبيرر يأذيج

اباوع على امي، داخله بحاله صدمه حالتهه ماتطمن وضعهه مأساوي

تبارك: لا لازم اروح حيييياة ابووويه اهممم من حييياتي

عبدالله: ماخليج طلعيين منا ماريد اخسرج انتي هم تعبنه يلا نوصل صدكيني اخلي الشرطه تقبض عليه

تبارك: بين ماتروح لشرطه تلكي كاتلللل ابويييه لككك عبداللله اللله يخلييك اخذ اخواني للمستشفى بس هذا لاطلبه منك واني لازم انقذ حياة ابويه

رحت على السريع اركض حتى مانتبهت على نفسي جنت حافيه وشعري نصه طالع وعيوني حمرر من لبجي وجهي شاحب وكفت سيارة حتى السايق ضن انّي مخبلة والطريق كله افكر بس شلون حنقذ ابويه وكلبي جان على امي واخواني ماعرف اذا ماتو وحالتي كلهه دمرت ماعرف شلون رح تصفه حسيت لو اني ميته ومرتاحه من العيشه على الضيم العشته.. قطع افكاري صوت السايق

السايق: عيني بهذا الفرع مو؟

تبارك: هاا شنو! ايي اي منا

نزلت اركض باتجاه البيت وكلبي متلهف وبنفس الوقت ماخايفه لان اسوء من الموت عشته لذلك بعد ماخاف من احد بس من الله....
دكيت الباب طلعلي ناصر بابتسامته لماتبشر بخير

ناصر: هلووو حبيبتي شتاقيتلج ماكلتي زوجي حبيبي شلون اع

قاطع كلامه صوت عالي مني

تبارك: ابووووويه ويييييين؟

ناصر: هاي شنو تصيحين حبيبتي عليه؟ شو تعاي فوتي