لا تنسوا ڤوت و كومنت يا ألطف قارئين♡
__________________________كان يقود بكل تركيز كأنه مُدرك وجهته بالفعل
حتي ناظرت مقبع بصره، لألمح مول تجاري متوسط المساحةنظرت له بطرف عيناي كطفل صغير مُحرج أن يبادر بسؤاله في احد الجلسات
لم أشعر بضمي لشفتاي إلا عندما ضحك هو بخفوت
ملقبًا إياي بـ اللطيفة
ليظهر تلعثم أحرفي"آ.. آه جونكوك! لم..لم أقصد القيام بذلك، ولكن يمكنك قول انها عادة لدي عندما أُشعر بالحرج لطرح سؤالي"
رفع حاجبه مبديًا اهتمامه ثم وضع ابتسامة ساحرة
وثقب عيناه بخاصتي لثوان"وماهو سؤال جلالتك"
كنت احرك ابهامي على طرف يدي الاخري
لا أعلم لما يغمرني الخجل بشكل مفرط
منذ قدومي الي هنا" الأمر.. "
" همم ما الأمر جلالتك"
" هل نحن ذاهبان الي هذا المول التجاري الذي يبعد إشارة من هنا"
أشرت إلى مقبع المول ليومأ رأسه
"أحسنت جلالتك هذه وجهتنا "
Dalbit pov
خرجت ضحكة خافتة لإعجابي بكلمة جلالتك تلك
يبدو أنك لست كما تبدو من الخارج جونكوك
أتشوق لتعمق تفاصيلك
هذا الرجل في منتصف العشرين به هالة جاذبة
كثقب اسود ترغب بمعرفة ما سيحدث اذا قام بإبتلاعك..End of pov
لقد صف سيارته والان اتبع خطاه مثل الغبية لأني لا أعرف إلي أين يتجه تحديدًا
إلى أن أبصرت المتجر
نظرت له بتعجب ليجيب حيرتي"سوف نشتري بعض الحلويات والطعام لسهرتنا
في منزلك، لن أكون ضيفًا واكل من خزين طعامك هذه وقاحة مني""ها؟! ومن قال إنها وقاحة أنت و هيرا ضيوفي"
"أنا من قال والأن هيا أمامي"
لقد قام بسحب عربة تسوق و وحملني في لمح البصر
واضع جسدي بعنايه في تلك العربةوبدأ يقودها كالفاقد عقله وانا امسك بأطراف العربة بينما اردد اسمه بخوف شديد من اصطدامنا بأي شيء
ظل يقود بهذه الطريقة حتي وصل إلى رفوف الحلويات
فأمسكت بقلبي من فرط نبضه
أنت تقرأ
𝗛𝗲𝗿 𝗲𝘆𝗲𝘀 𝘁𝗲𝗹𝗹
Romance"كُنا دمي القدر ، يُلقي بنا في دروب الحياة غير مُدركين وجهتنا، والحب أصبحت سِهامه تُغرز بأفئدتنا دون رحمة، فـ لمن ستهوي هي بشباكه، قلبان قد أُصيبا بنفس السهم وصاحبته تطفو بين سحاب صداقتهم غير مدركة كم هو مُهلك وقوع شخصان تعاهدا علي مساندة بعضهم البع...