بعد ليلة قويه على نفسها وصدرها ' بعد بكي ودموع وتعب قامت تاخذ لها شور ينزاح من همها شوي "
نزلت وهي لافه على اكتافها الشال الاسود اللي يغطيه شعرها اللي بعد ما مشطته تركته ينشف من نفسه '
دخلت المطبخ وهي تسوي لها شاهي دافي يدفيها ويدفي قلبها ' طلعت وهي ماسكه الشاهي بيدينها الثنتين وهي تمشي ولا هي عارفه وين طريقها ' المهم تمشي لحالها وتخلي الهواء يدخل صدرها ويشرحه
ما وعت الا وهي تشوف نفسها بوسط الصطبل '
ابتسمت وهي تتوجه للخيل اللي سمته وحبته وبنسبه لها صار " ملكها "
اول ما قربت منه بعّد بخوف وهي تتلاشى ابتسامتها من شافت خوفه ' ثواني وترجع تبتسم وتناظره بتأمل
: بنتعود على بعض " بنصير اصدقاء " بنصير اقرب ثنين لبعض " مسالة وقت ' ونصير واحد "
قعدت تتامله بحب وابتسامه حنونه ' تنهدت وهي تقرب برفق : بيجي اليوم اللي بقرب منك بدون خوف وحواجز بتصير القريب مني ' ومن قلبي " تنهدت وهي تقرب اكثر : تدرين الجادل ! عمري ما توقعت بيمر علي مثل هاليوم " ولا توقعت بعمري بعيش هالشعور '
مدري اذا مبسوطه او لا ' مدري اذا برتاح او لا ' بس اهم شيء انه ما يصيبني اي أذى! واني اعوض سنيني بسعاده تغمر قلبي وراحه بصدري ' هاذا مبتغاي من كل هالسالفه ' مدري وش ينتظرني ! ومدري وش بشوف وبحصل ! بس أتمنى عوض من ربي لي ' لسنيني ' لايامي ' لاحلامي ' عوض يسعدني ' كلام عمي وجدتي ابد ما غير ولا حرك الشعور اللي بداخلي
بس أحس " اني صدق بحصل العوض ' رغم اني ما اعرفه ولا اعرف حتى أسمه ' بس اتمنى انه قد كلامهم
بس تدرين وش اللي شاغل بالي اكثر شيءٍ ؟ خوالي !
ما اذكر متى اخر مره شفتهم ' ما اذكر كم هم ' لو اشوفهم قدامي ما اعرفهم ' بس ليه يبوني ؟ ما يبوني انا كاحفيده ! لا يبوني بشكل ثاني ' ولا ادري وش هالشكل بس شكل أبداً ماهو مريحني ولا يسعدني ' والدليل اصرار عمي اللي بحسبة أبوي ' لو فيه خير لي وعوض ' كان وافق من اول مره ' تنهدت وهي تبعد ناويه ترجع لغرفتها ' بس وقفت بعد ما شافته يقرب صوبها ' لفت عليه وهي تبتسم ' قربت منه شافته ما تحرك ' قربت اكثر والابتسامه تكبر اكثر ' رفعت يدها بتردد تحاول تمسكه بس الخوف ماسكها ' شافته ما تحرك ابد ' مسكته بخفيف وهي تشوفه ثابت تماماً
مسحت عليه بخفيف وبخوف كبير وهي تشوفه معطيها الحريه التامه ' نزلت يدها بسرعه بعد ما شافته يتحرك بخفيف ' رجعت ورا وهي تتأمله والابتسامه ما فارقتها من اول ما شافته ' تنهدت وهي ترجع للبيت وهي تحس براحه كبيره تجتاح صدرها '
ارتحت بعد ما تكلمت ' بس بعد ما قالت اللي بصدرها الا وهي مرتاحه وجداً ' دخلت البيت لفت وهي تسكر الباب الا وتستقبلها غزيل طالعه من المطبخ وبيدها كاسة مويه ' تنهدت وهي ترقى الدرج بسرعه ما تبي تتناقش معها ابد ' ما تبيها تزيد عليها همها اللي تقريباً انزاح من صدرها وحست براحه '
ناظرتها غزيل وهي ترقى الدرج بسرعه ' طبعاً وشيء متاكد هالشيء ما راح يطوف غزيل ' بدون حركاتها وبهاراتها اللي ما تبعد عنها مهمها كان الوضع ' دخلت غرفتها وهي مقرره تنفذ خطتها اللي جاتها على طبق من ذهب ' غزيل وحركاتها ' شيء مخلصين منه
<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>
" الساعه ٥ الفجر "
طلع من المسجد بعد ما صلى ودعاء لربه كل اللي بصدره وهمه ' طلع وهو يحس براحه كبيره تستوطن قلبه وصدره ' مشى لطريقه لبيت أبوه ' البيت اللي انولد وكبر فيه " صحيح انه بديره ' وصحيح انه من البيوت اللي بشكل قديم ' بس انه يرتاح فيه وجداً
مستحيل يسكن فيه حالياً " ناقصه اشياء واجد ' ويبي له صيانه من البدايه ' بحكم انه بيت من البيوت القديمه والمهلوكه " يبي له يبدا من الصفر فيه " يغير كل شيء فيه ' دخل وهو يشوفه فاضي تماماً ' ونظيف جداً " عرف ان اخوه ما سمع كلامه " وسوا اللي براسه " ابتسم وهو يشوف البيت كيف قبل كان " وكيف الحين " تغير عليه واجد " بكل زاويه يذكره بايامه قبل " صحيح انه اربع سنوات عاش فيه مع ابوه وامه " وباقي عمره ودراسته كانت فيه مع جدته " جدته اللي موتها ما جبر كسره وكسر اخوه ليلحين " يحس امس متوفيه " فقدها قوي عليه " مثل فقدهم لأغلى ثنين بحياتهم " ما يدري وين اراضي امه " ولا يدري هي حيه او ميته " ما يدري عنها اي شيءٍ ' بس اللي يعرفه " انه شايل عليها وكثير " كثير " تنهد وهو يطلع ويقفل الباب وراه " مشى وهو يبتسم بأسى على حالته" ما توقع بيمر عليه هاليوم " ولا توقع انه بيحس بهالشعور " رجع يبتسم بحُب بعد ما مرت باله " ايقن انه حب فعلاً " تقولون حب من نظره وحده " حب وهو ما شاف وجهها " حب من نظرات سريعه " القلب اذا حب حب " وقلب بهاج حب " حب فعلاً "
حالته تحكي عن هالبيت ( ليتنيّ كثر ما اتخيلك اقدر اشُوفك ) حرفياااااً هالبيت يمثل بهاج " يحس انه خان نفسه يوم تملك " تملك وارتبط وهو قلبه مع شخص ثاني " صحيح ما تعمق فيها " بس بنظراته السريعه " حفظ كل شيء فيها " نبرة صوتها " طول شعرها " طولها " خصرها " حفظها نفس ماهو حافظ اسمه " وهالشيء متعبه كثير " اتجه لسيارته وهو يروح لبيته يريح نفسه وينام " وراه يوم طويل " ومُتعب !
<<<<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>
" الساعه ١ ونص الظهر "
بالخيمه تحديداً بطاولة الفطور "
نظرات الحقد والحش متعودين عليها كلنا" كل وحده تغمز لثانيه مين يبدا " تنحنحت غزيل وهي تقوم وتتجه لمكان نغم " ناظرتها باستغراب وهي تشوفها تنحني وتاخذ الخبز اللي جنبها " خذته وهي تناظرها بخبث وكره وابتسامه تمليها الحقد " خذت الخبز وهي تدف الشاهي اللي قريب من عندها وتطيحه على يدها وفخوذها " قامت بصراخ والم من حرارة الشاهي اللي فزعتها " بعدت وهي تقلب وجهها بملامح بريئه وعدم قصد
غزيل : اووووه اسفه اسفه ما قصدت اسفه
نغم وهي تحاول تسمك دموعها ما تتمرد من الالم والحراره اللي ماكله يدها وفخوذها " بعد ما صرخت قامو حولها وهم ينفضون فستانها اللي بالون الاسود الهادي "
نشميه وهي تنفخ على يد نغم : بسم الله عليتس بسم الله عليتس " لفت على غزيل " عمياء انتي ما تشوفين الشاهي قدامتس
وضحى : غزيل وعمى وش قومتس من مكانتس
غزيل ؛ قمت عشان اخذ الخبز ولا كيف تبيني افطر
بدريه : كان انثبرتي مكانتس وحنا نوصله لتس
مشعاء وهي تشرب الشاهي حقها بروقان : هدو ترا شاهي بس ما يستاهل
نشميه : قومي يامي قومي خلينا نوديتس المستشفى
" لفت على شروق اللي شافت كل شيء وحقدها وكرها زاد اكثر " شروق بنيتي روحي لابوتس قولي له يجهز السياره نوديها المستشفى
هزت راسها شروق وهي تركض لابوها
مشعاء : شدعوا مستشفى مويا بارده ويخف مو مستاهل تعنون الرجال وتقومونه من فطوره
وضحى : ياليت تسكتين وتكملين فطورتس ترا مب ناقصينك
غزيل وهي ترجع لمكانها بابتسامة فخر وانجاز " عرفت انها ملكت من كلامها لجدتها امس " وطبعاً لازم تحط بصمتها " بنسبه لها شوهت يدها وفخوذها يعني مافيه زواج " وبيحسب انه معطينه وحده مشوهه " كان ودها يجي وجهها الحرق عشان ملامحها اللي قاهرتها من زود حلاوتها تخرب وتتجعد " بتسالون ليه سوت كل هاذا " ببساطه " ما تبيها تتزوج قبل بناتها ما تبي مشوارها يكمل وبناتها لا " بكل جهدها بتعلم عشان ما تتزوج قبل بناتها " الحقد والحسد مالي قلبها وعينها " وكل يوم تزيد ويزيد الشر بدمها "
رقت فوق مع جنى وطيف وهي تلبس عبايتها بصعوبه من الالم اللي بيدها " الحرق جاي من يدها اليسار ساق يدها وقفى كفها " وجاي من فوق الركبه بمكان الفخوذ جهة اليسار " لبست عبايتها وحطت الغطوه عليها باهمال وهي تنزل مع وضحى وبدريه وشروق ويستقبلهم عمها سالم يفتح لها الباب وجدتها راكبه قدام "
سالم وهو يركب ويشغل السياره بسرعه : وش سالفه
وضحى بسرعه : رح المستشفى واعلمك هناك رح
مشى بسرعه كبيره وهو يسمعها تون بصوت خافت كاتمه بكيتها وعبرتها بقوه وماسكه يدها بخفيف وهي تحس انها بتنفجر من الالم اللي تحس فيه "
وصلو بعد دقايق معدوده وهم ينزلون بسرعه كبيره متجهين للاستقبال
سالم : ابي دكتورة جلديه بسرعه
السكرتيره : مين المريضه
سالم وهو يشوف جواله يتصل باسم " بهاج " حطه كتم وهو يرد عليها ويتجه لغرفة الجلديه وهو يفتح الباب ويدخل نغم ويدخلون بعدها
د/سلوى : سلامات سلامات
وضحى : دكتوره شوفي يدها وفخذها محروقه
د/سلوى وهي تقوم وتكشف على يدها لفت لسالم اللي واقف عند الباب وهي تدخل وتحط الستاره وراها بحيث يسكر عليها وعلى نغم ' بعد ما فحصت يدها لفت انظارها لفستانها المقطوع مكان فخوذها قربت تبي تكشف عليها شافت نغم فزت برعب والم "
د/سلوى : حاسه فيك " لا تخافين صدقيني يدي خفيفه ومانتي حاسه بشيء " اوثقي فيني "
هزت راسها وهي تغمض عيونها وتشد على السرير وتخليها تشوف شغلها " نزلت دموعها بقوه وهي تحس ماهي متحمله الالم اللي تحس فيه " حست روحها تطلع " بكت بصمت وهي تخفي عبرتها بقوه لاجل ما يسمعون ولا يحسون بشيء " بس هالشيء بذات ما اخفى على جدتها " تدري انها تبكي وتتالم وماهي متحمله وكاتمه عبرتها بقوه " فتحت الستاره بعد ما خلصت من شلع الجلد المحترق وترطيبه وتعقيمه " لفت على يدها وفخذها شاش لاجل ما يصيبهم أذى ويجبر الحرق
د/سلوى : الحرق ماهو كبير بس يبي له عنايه شديده وانتباه لاي حركه تصير ولازم تغير الشاش يومياً لاجل ما يصيبه تلوث لا سمح الله " والحين بكتب لك الكريمات والادويه اللي لازم تستخدمها هالايام وبعد سبع ايام تجيني عشان اشيك عليهم
هزت راسها وهي تقوم وتجيها شروق وهي تعدل طرحتها قبل تطلع وعيونها مركزه على جدتها اللي ماسكه دموعها من منظر حفيدتها اللي واضح عليها التعب والدموع وعيونها الذبلانه " ماسكه يدها بخفيف لاجل ما يصيبها شيء ويزيد المها اكثر "
" طول ماهم داخل كان واقف برا ويشوف جواله اللي ما وقف من الإتصالات الكثيره من بهاج " رد بعد وقت
سالم : الو بهاج
بهاج : عسى ماشر
سالم بتنهيده : الشر ما يجيك ما كنت صوب الجوال
بهاج : صاير عندكم شيء ؟
سالم : والله مدري شقولك يا بهاج
بهاج : شصاير
سالم : ماعلينا انت متى بتجي الليله
بهاج باستغراب : انا داق عليك عشان تعطيني العلم
سالم : ما اتوقع اليوم ( قطع عليه وجود وضحى وهي تاشر له انه ما يكنسل شيء ويتمم اليوم )
سالم : اقصد حياك الله العشاء
بهاج : سالم تراك فزيت قلبي
سالم بضحكه : لا يفز ولا شيء خله ثابت لان بيجي من يفزه
بهاج : شقصدك ؟
سالم : شقصدي ها المهم وعدنا العشاء
بهاج : تم الله يعدي هاليوم على خير
سالم هز راسه وهو يقفل الاتصال ويلف على وضحى الواقفه جنبه : شفيك انتي ليه ما خليتيني اكنسل ما تشوفين حالة البنت
وضحى : وياليتك قلت له بعد عن اللي صار
سالم : انتي وش تفكرين فيه
وضحى : انت تدري من اللي مسوي هالعمله بالضعيفه اللي ماكلها الالم
سالم : انتظركم تقولون لي
وضحى : غزيل
سالم بتعجب : غزيل ؟
وضحى : من اول ما جت بالبيت وغزيل ومشعاء ماهم تاركينها بحالها
سالم بعدم فهم : وليه وش يسوون
وضحى : الحسد والحقد مالي عيونهم وقلوبهم
سالم : إنتي تقصدين غزيل ومشعاء حريم اخواني ماغيرهم
وضحى: للاسف انهم حريم اخوانك
سالم : انا ليلحين ما فهمت ليه ما خليتيني اكنسل هاليوم
وضحى : ابيها تطلع من هالبيت ابيها تروح مع زوجها وتفتك وترتاح منهم " الحين اذا رجعنا تحصلهم قاعدين بصاله يستقبلونها بكلامهم ونظراتهم اللي كلها مليانه حقد وحسد وكره للضعيفه ذي
سالم بتنهيدة وهو عجز يستوعب اللي صاير '
شافهم يطلعون وهو يسبقهم لسياره ويتجهون للبيت لعلى وعسى تتم هالليله على خير
<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>
" خيمة مطلق "مطلق بتال غيث نايف يوسف
كلهم قاعدين والتفكير ماكل راسهم من كلام همام المروق والمبسوط واللي الفرحه طالعه عيونه وملامحه
قطع عليهم دخول خالد وفهاد اللي لهم فتره طويله منقطعين عنهم فزو بحب وشوق كبير وهم يسلمون على بعض بحفاوه " قعدو وهم الفرحه واضحه فيهم من جيتهم عليهم وزادت فرحة همام زود من بعد ما شاف خالد صديق الجامعه والبلاوي والمغامرات ' فاقده وحيل "
بتال : وينكم يا عيال مختفين كل هالمده
مطلق : اي والله مره ما ندري عنكم شيء عسى ماشر
فهاد : الشر ما يجيكم ان شاءالله ' ابد ابشركم اهلي بخير وسلامه واختفيت والله شغل وكرف وحتى الجوال ما ادري وين حاطه كنت مع اهلي نرمم البيت ونعيده ونضبطه بعد الحرق اللي صار وعدا الحمدالله
غيث : الحمدالله على سلامتكم والبيت يتعوض
نايف : سلامتكم ياخوي ' وانت خويلد وينك غاط
خالد : يا عيال انا جيت ابشركم
همام بفزه ؛ تزوجت ؟
بتال : بسم الله شفيك انت
نايف : واذا تزوج وش بتسوي يعني
همام : يخسي يتزوج ولا يقولي
غيث : امه انت عشان يقولك
خالد بضحكه : شفيكم انتو زوجتوني هدو قاعد على قلبكم
همام بتنهيده : اشوا احسبك سويتها
مطلق : ما فهمت يعني واذا سواها وش بيصير فيك
همام : ما ابيه يصير كبير
بتال : ها
نايف : تراك سبيته للمعلومية
همام : لا يعني ما ابيه يصير مسؤول عن بيت
مطلق : طيب هو مرده بيصير مسؤول عن بيت وبزران نفسك
همام تأفف: افففف منكم خلاص اسكتو تحقيق هو خلونا نعرف وش صار معه
غيث : الله لا يبلانا
خالد : انا فتحت لي محل
فزو العيال وهم يباركون لهم والضحك مالي المكان
خالد : وقفو طيب اسالوني عن وش المحل
همام : سويتها يا كلب سويتها
خالد بضحكه : سويتها وانا اخو همام
ضحكو وهم يحضنون بعض وكل واحد يشد على الثاني
يوسف بعدم فهم : شسالفه
بتال : جاك الفاهي
غيث : يوووووه يوسف متأخر مره
نايف ؛ نعلمك بكره
يوسف سكت وهو يجلس بصمت
مطلق : ورع انت وياه اجلسو خلوه يعلمنا وانت يا سوسه اخلص تكلم
خالد : صرت سوسه الحين
نايف : من زمان ولا تزعل بس اهرج
خالد : فتحت لي محل قهوه وعزبه
مطلق : حي ذا العين اي بالله
بتال : ماشاءالله جبت راس مطلق بضبط
مطلق : ولد استح على وجهك
بتال : سم
غيث : عز الله انك جبتها
نايف : عسى ربي يباركلك ياخوي
يوسف : عساه قريب
خالد : قريب بالحيل جنب الخيام بشارع
همام : قم قم ودنا له قم
غيث ؛ اما ما تعرف مكانه قويه ذي
خالد : قلت له كل شيء الا هالشيء بذات
بتال ؛ اي ما الومك ياخوي ما الومك
خالد : قومو يالله خلو المحل يتبارك بجيتكم
قامو وكل واحد فخور بثاني وباخوة بعضهم " اللي يشوفهم يحس انهم اخوان من ام واب ' مب اخوياء بس""""""""""""""""""""
أصدقاء الغّيم طمنوني عنكم '
فكرة تراودني من فتره وجاء اليوم اللي اطبقها "
فتحت حساب في الانستا لأجل نتناقش مع بعض
ونسولف ونقرب من بعض آكثر" eev.39"
الحساب بانتظاركم - تنوروني💗
•دمُتم بود دائماً•