طيلة الطريق لم ترفع عينيها عن هاتفها؛ متصنعة مراجعة دروسها عليه؛ وهو أيضاً لم يعطيها اي اهتمام؛ وظل قابضاً بيديه على عجلة القيادة حتى ان نفرت عروقه وبرزت بشكل واضح؛ إلى أن توقفت السياره وهتف دون أن يلتفت لها بوجهه الواجم:
رواية:انا العاصي الجزء الثالث
دار العنقاء-ڨينكس
صالة١جناح C10
أنت تقرأ
ترشيحات معرض الكتاب
Casualeعدد من الأعمال المشاركة في معرض الكتاب الدولي لعدد من الزّملاء... أتمنّى تنال إعجابكم.♥️