تم الإجتماع بها مع المحامي بغرفة الإجتماعات.
- سيتم تعيينك لاستلام الشركة لكن بشرط
- شرط؟ هو لم يخبرني بذلك
- لقد تغيير الأمر الآن
- لا! سأذهب لاراه
خرجت مسرعة من هناك لتذهب لتري جدها مؤسس الشركة و هو الشخص الذي وعدها باستلام الشركة بمجرد أن تأتي للعمل بها لكنه لم يحدد أي شرط عندما أخبرها بذلك ظنت أن شرطه هو عملها بالشركة و من ثم استلامها كان يعلم أنها بارعة في عملها و لهذا أرادها موظفة له ليضمن سلامة الشركة لكن الآن.. شرط؟ هذا خلف تام بين عقدهم.
- حمقاء كان عليك جعله يوقع علي عقد
و حينما وصلت أقتحمت عليه الغرفة.
- جدي!
- عزيزتي.. يمكنك المغادرة الآن
- حسناً سأترككم بمفردكم
أنتظرت حتي خروج الممرضة.
- ما الأمر؟
- ما الأمر؟ هل تمزح معي؟ أعني.. كيف لك أن تخدعني هكذا!
- أعرف أنك بالغة الآن لكن أين إحترام الأكبر سناً
- آه حسناً، أنا آسفه، هل تريدني أن أنحني لك الآن؟
تتحرك ذهاباً و إياباً لا تستطيع الجلوس من كثرة غضبها، تتكلم معه غير نبرتها المعتادة هي فقط تبدو كفتاة وقحة ترفع صوتها علي جدها المريض.
- هل أصبحتِ عديمة الحياء الآن، أستر؟
- أنتَ خدعتني
- و كيف هذا؟
- جدي، أين حقي؟
- هل أخبرتك أنك لن تستلمي حقك؟ لك حقك لكن بشرط
- هذا تماماً ما يدعي تحت مسمي أمر
لو كان أمامها شئ الآن لـامسي أرضاً، ما فعله ليس عادلاً لها.
- عزيزتي أنا فقط أريد التأكد علي عملي لارقد بسلام
- هل تحاول الرقود بسلام علي حساب سعادتي؟
- أنتِ لا تعرفين حتي ما هو الشرط
- لأنني لا أهتم
- هل يمكنكم اخفاض صوتكم
أنت تقرأ
My husband is gay
Romanceهل ستتخلي عن الميراث؟ ام هل ستوافق علي الخيار المثالي؟ سينتهي بـ... أنت مثلي...! أنا أقبل ... أوافق علي هذا الزواج *لا تدعم المثلية بأي صلة* *تحديث بطئ*