The twentieth part، بارت العشرين

355 38 6
                                    

هذاك البارت ما جاب تفاعل مع العلم تعبت يعني اتعب با الكتابة بس ماكو اي تفاعل لا تصويتات لا كومنت لا شي هواية يقرون القصة وهمه ما متابعيني اصلا ولا اصوتون  بي بس يلة  عادي ههه ..  المهم لا تنسون التصويت ♡
بسم الله..

حوراء:  صبت دموعي صحتله اميير
اميـر: هَا
حوراء: تُورطت ما اعرُف شُنو اكُلة فه مسحت دموعي و كُتلة  "شُكرًا"
أميـر:  ههه العَفو مَچنت مَتوقع هَيچ راح تُفرحين  وتبچين چان من زمان كُتلچ
حَوراء: كُمت عَفتة ودخلت للغرفة ضَليت أمسح المُكياج  وابچي (لَيش هَيچ يا ربي لَيش من دون البَنات آني حَضي هِيچ)

أمير؛ من صاحَتلي حَوراء آني عَبالي راح تُكول شي مُهم مثلاً احُبك أشو شُفتها تبچي وكآلتلي( شُكرًا) عَرفت انو هيه فرحانة لإن آني كُتلها هِيچ، كُلش انقهرت ما تُوقعت هِيچ راح تكون رد فعلها رجعت للبيت واني كُلش مقهور  خليت راسي ونمت..

سُلطانة:
بيوم زواج نور ومُهيمن شفت رضا من بعيد اِصيحلي طرت من الفرح رحتلة بُسرعة..،

سُلطانة:  هَلا رضا شلونك؟
رضا:  بِخير الحمدُ الله انتِ شلونچ؟
سُلطانة:  بخير.
رضا:  سُطانة اريد اكُلچ شي
سُلطانة:  تَفضل!
رضا:  شنو هَذا الكلام الي كايلتة لسارة؟
سُلطانة:  شنوو! اي كلام؟
رضا:  على الأساس اني راح أتزوجچ!
سُلطانة: "ضليت ساكتة ياربي هسه شنو ارُد كُتلة: ترى اني كُتلها الصدُك وبعدين ليش كالتلك مدا أفهم؟
رضا: اني هسه افهمچ!..،  شنو الصدُك اني يمتى جاي وكايلچ اني احَبچ؟ رُدي؟
سُلطانة:  اني ما كُلت هيچ كُتلها خالي طلبني لا تگعد سارة  تكذب عَليك.
رضا: تَمام بس حَبيت اخبرچ ترى اني معندي اي شعور اتجاهچ! انتِ مثل اخُتي مستحيل افكر بيچ كـ زوجة او حَبيبة والكلام الي گالة ابوي لعَمتي ما راح إيصر لان اولاً اني احُب سارة ثانياً انتِ با اللنسبة الي مثل اخُتي اتمنى تتقبلين هذا الشي.
سُلطانة:  شنو اني كايتلك تعال اخطبني لو كاعدة اتوسل بيك بس عمود تجي تُخطبني؟؟ ترى حتى انتَ با اللنسبة الي ابن خال لا اكثر.
رضا:  تمام، اتمنى موضوع الحُب الي بيني وبين سارة ميوصل لحد! اني كُتلچ بس انتِ تمام!
سُلطانة:  تمام.. امي تصيحني رايحة..
رضا:  باي

سُلطانة:(بسيطة يا رضُا اذا ما خليتك تتندم على هذا كلامك ما اطلع آني سُلطانة تمام اني تُرفضني عمود هذيچ بسيطة.) 

حَوراء:  كعدت جريب الضُهر  لكيت اهلي مخبوصين و ذابحين خروف و جاي يسون غده..  شفت بابا جاي امشونه خطية على الأساس اليوم ايفتحون الخياطات وراح يبدون اعالجون كليتة الثانية و ٱني اشوفة هيج متت قهر اباوعلة بگوة يمشي هذاك ابوية الي جان يرجع من الشغل بكُل طاقتة و الابتسامة متروح على وجهة هِيچ صار  بي رحت للمطبخ جايه  عمتي ام سلطانة وعمة ياسة والبنات سلمت عليهم و على مروة الصراحة كبرت بعيني من اعترفت واني سامحتهها بس لحد هسه اني خايفة منها مدري احس مستحيل اثق بيها وما اعرف هيه ليش سوت هيچ محد كلالي معقولة لان تغار مني سوتلي سحر!  .. سلمت عليهم وشفت سارونا تذكرت امس وهيه واعدتني تكُلي كُل شي عن علاقتها برُضا بس رجعت نمت وراح من بالي، اخذتها للغُرفة و كتلها يلا سولفيلي..

حبك وطن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن