تذكرت اني وعدتكم ببارت يلا انجوي تفاعلو
pov jon"
لن اقول الكثير لكن انا افتعل كل هاذا لأنتقم قليلا من فاتني اعلم انه اتى كي يعمل لو كان يعلم انها شركتي لما اتي بالأساس"حمار انت هو جا يرجعك" اشتقت له لبتسامته الصندوقيه لزمرديتاه للطافته وعبوسه كل شيئ يتعلق به قد لاتصدقون لكني احتفض بفيديوهات المراقبه واشاهدها منذ انفصالنا مهوس اعلم!! ارغب بستعادته لهاذا سثير غيرته رغم انه يحزن فاتني
end jon"
جون"يمكنك الانصرف كيم"اردف برسميه وهاذا مااحزن صغيره فهو اعت على اشقري وزمردي وفاتني من ثغر طليقه الحلو لخاذا لم يجب بشئ سوا الانحنا والذهاب ""وقت الغداء"
"تايهيونغ كان يأكل بغدائه عباره عن طبق فراوله مغطا بالشوكولا لولا مقاطعته من فتى ضخم البنيه وجلوسه امامه"
ماركوس"اهلا انت الموضف الجديد "استفسره عن باب الفول ليومئ تاي بهدوء ليس معتاد على التعارف كونه كان لايعرف سوا جون!
ماركوس"انا ماركوس هل نصبح اصدقاء رئيتك بالصباح حزين اخبرني مالأمر"اردفت ببتسامه لينضر له تايهيونغ مطولا ويبتلع مابريقه لتدمع زمرديتاه لتذكره ماحدث بالصباح ليخبر ماركزس بكل قصته"
تاي"ه هل يمكنك مساعدتي لانتقم منه هوا،يتعمد هاذا"زم شفتيه بلطف شديد ليومئ ماركوس سريعا"
ماركوس"لنفعل به كما يفعل بك هوا خلفك ويراقبك بأعين ثاقبه"همس بصوت خافت ليمرر ابهامه ويمسح على شفتي تايهيونغ وهاذا ماجعل الاصعر يتبخر من خجله"pov jom"
"شعرت بالذنب لكوني جعلت اشقري يحزن لذا ذهبت للتحدث معه واخذه لنتناول الغداء لكني رئيت ماركوس معه اردت سماع حديثهم لكن لافائده مااشعل عيرتي وغضبي لمس مارطوس لممتلكاتي من يضن نفسه ذاك الحقير دلفت ناحيتهم سريعا لأمسك يد اشقري واسحبه معي انتبهت لحمراره،الطفيف العنه لو لم تستعده سيأخذه ذا الوغد ادخلته مكتبي بعد،ان،اقفلت الباب لأقترب من محاصرا،اياه كي لايهرب لأراه ينضر لي ببرود وعتاب العنه السابعه هاذا ينهش قلبي ويشعرني بالذنب الغضيم،
end jon"جون"مالذي كان يحدث هناك لما كان قريب منك لهاذا الحد"اردف جون بغضب شديد اشتاق له تايهيونغ ليبقى على ثباته ويردف"
تاي"ما"صمت لوهله بسبب قرب الاخر منه بشكل مبالغ حيث لايفصل بين شفاههم سوا انشات قليله واجزائهم السفليه تحتك ببعضها ليكملبعد تنهد عميق"لااضن انه امر يعنيك سيدي لما احضرتني لهنا الا تخاف ان ترانا خطيبتك'اردف بنبره ساخره وهاذا ماصدم جون اين صغيره الخجول والطيف هل استبدله بوقح"
جون"ارا انك اصبحت وقح"هو قد مسح بأبهامه على كزريتاي صغيره بغيره لتذكره ماحدث ليكمل"هل نعاقب كرزيتاك "نبره عميقه وثخينه خدرت حواس تايهيونغ وانسته ماحدث ليغمض اجفانه بستسلام لتلك الشفاه التي طبقت فوق خاصته ليحرك جزئه السفلي ببطئ متعمد صنع احتكاك بين عضوه عضو الغربي الذي كان ملتهي بشفتاي زوجه الذي اشتاق لها بحق ليقضم سفليه زوجه بينما تايهيونغ فرق بين شفتيه مع انيناته الحلوه التي جعلت قضيب جون يقف بحترام له ليدخل جون لسانه بثغر زوجه الفاتن يتذوق قدر الامكان من رحيقه وكأن تاي سيهرب منه فصل تلك القبله بسبب اختناق زوجه بسبب تلك القبله الجامحه لينزل يده المليئه بالعروق والوشوم داخل بنطال فاتنه ويثبتها فوق عضوه ليمسده ببطئ مستفز من يبقع امامه لتدمع اعين تاب ويعبس لزوجه ااحقير ليردف بتقاطع"
تاي"ا..اسرع"اردف بلهثات ومن جون كي يرفض ازدادت سرعته وتأوهات فاتنه المتمتعه ليقذف صغيره على يده ليخرجها وينظع فاتنه القميص ويمسح قذفه على صدر تاي الحليبي ليفرق بين شفتيه ويخرج راطبه لعقا القذف وصدر فاتنه بتلذذ وطمع مفرط يترك علاماته على كل انحاء جسده حتى عنقه وتىقوتته كي لايقترب احد،من مايخصه ابتعد كي لايتماد ينتضر ان يطلب فانته ان يتمده ويمارس الحب معه بشكل كامل"
تاي"ا انت حقير ابتعد واياك لمسي مجددا،"اردف ببكاء لكونه وعى على ماكن سيفعله كان سيمارس الحب مع طليقه الذي خطب امر محزن له شعر بالشفقه تجاه نفسه لذالك ارتدى قميصه وغادر المكتب تارك من شعر بالغضب والحزن لانه احزن فاتنه من يلومه اشتاق له اشتاق للمسه اشتاق لكل شيئ يخصه محزن فراق القلبين بهاذا الشكل ليتنهد ويجلس بمكتبه قرر ان لايجادل فانته بشئ اليوم""انتهى الدوام فعلا وتايهيونغ ينتضر سائقه شي ما به احب مافعله جون وشيئ يرفض نعم هم خافقه والمتحكم"عقله"كان مشتت بحق لولا سماعه لصوت مألوف"
جون"اصعد تايهيونغ سأوصلك'اىدف بهدوء قد حل اليل بالفعل وسأئق تاي تأخر كثيرا لذا هوا صعد بهدوء دون النطق بشئ وجون سعد لهاذا التصرف على الاقل فاتنه لم يحرجه ويرفض لذا انطلق به لمنزله،
تاي" شكرا سيد جو..جيون"اراد ان ينطق جوني تلك الكلمه التي اشتاق لها لكن لا قد تمالك نفسه وغادر منزله ولغربيتنهد لتلك الفعله وغادر ايضا"
تلك اليله مرت بسلام على كليهم "يتبععععع.شتقت لكم جامعههه🥹🤍...
قريبه للألف كلمه
أنت تقرأ
هّوٌسِ جّيَوٌنِ ϋЌỖỖЌ
Romanceجّيَوٌنِ جّوٌنِغُکْوٌکْ بًآردٍ آلَمًشُآعٌر وٌمًتٌمًلَکْ تٌجّآهّ زٍوٌجّهّ جّيَوٌنِ تٌآيَهّيَوٌنِغُ مًجّنِوٌنِ جّيَوٌنِ تٌآيَهّيَوٌنِغُ لَطِيَفُ ذِوٌ شُعٌبًيَهّ يَحًبً زٍوٌجّهّ آلَمًتٌمًلَکْ مًآذِآ سِيَحًدٍثً آنِ عٌلَمً تٌآيَ آنِ کْوٌکْ کْآنِ لَدٍيَهّ...