بارت 44

978 33 25
                                    


استغفر الله العظيم 💓

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

<زينب وريم>

:اسمعيني زين،بعد شوي بتبدا الفسحه ،بتاخذين اغراضها وتحطينهم بمكان ما احد يشوفهم ،لاجل ما يشكون بالموضوع

ريم:تمام ولا يهمك

زينب:وانتبهي لا احد يشوفك

ريم بغرور:افا عليك انا ريم

زينب:بس شوفي مو تنسينها فوق ،بس ينتهي الدوام بتطلعينها

ريم:هههه لا ابد ما عليك

زينب تأففت :ان شاء الله تكونين قد كلامك لان اعرفك دايم تنسين

ريم اقتربت منها:لا هالمرة ما بنسا بس ،،،،(قربت لها اكثر حتى انعدمت المسافه)لازم نلتقي الليله ونزيل الشوق صار لنا مدة ما قضينا مع بعض وقت

زينب بهمس:ولا يهمك ،الليله عندك حبيبي هههه

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

(في الشركه)

زايد:ليش تركته

راكان:ما اعرف

زايد:كيف ما تعرف ،انت كنت تتوعد له وما احد يقدر يسيطر عليك وش صار الحين

راكان صد عنه :ما اعرف ما اعرف ،بس ،،،،،،،،،،،بس ما قدرت اشوف عمي يبكي واتجاهل الموضوع

زايد ببرود: وش دخل عمي في السالفه

راكان:زايد ،انت ما كنت معي ذيك الليله ،ما شفت عمي كيف كان منكسر ومنهد حيله

تنهد بتعب ودفن وجهه في كفوف يديه
حس بيد زايد على كتفه  ،رفع وجهه له وشافه يبتسم

زايد:ما توقعت هالشي منك والله ،بس انت فرحتني بالخيار الي اتخذته

راكان:يعني مو زعلان مني

زايد:ههه لا ابددد ،بالعكس انا فرحان بلي سويته ،بس ان شاء الله يزن يستغل هالفرصه ،ويحسن من نفسه لان وقتها انا ما بتركهه لحاله

راكان:ان شاء الله

.

.

.

وقعت أسير عينيها العسليةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن