وقعت أسير عينيها العسلية

بارت 86

هسهس بإذنها : ما بمرر لك سواتك مع اختي كذا

ام راشد وهي ترجف من الخوف: اا اختك من اختك

ضحك سعود بسخرية : خليني اقولك مع من ورطتي نفسك ، دامك حطيتي راسك براس بنت عبدالله ال**** بتلاقينا قدامك ،صدقيني لتندمين

ام راشد : صصص صبا ؟ صص صبا اخ اختك؟

شد السلاح على راسها وبغضب: لا تنطقين اسمها على لسانك لاذبحك ،،،بأي حق بتروحين تقولين كلام ماهو باختي هااا

ام راشد : اا انا ما اكذب ،ر روح شوف اخت

سعود صرخ بغضب : انطمي ،انطمي ،تخسيين اختي اشرف منك  ومن اشكالك ،تفكرينها مثل بنتك ها

ام راشد : تت تكفى اتركني ،لا تتهور ان ،،

سعود : تفكريني خايف ها ،ذي مو اول مرة اقتل فيها ،شكلك بتكونين ضحيتي الثانية

ام راشد : تت تكفى لا تقتلني ،خلاص بسوي الي تبونه ،بس اتركني

سعود تركها واطلق طلقه عند رجلها بس ما صابتها

صارت تصرخ وتبكي

سعود : مشكلتي مو فاضي لك الحين ،راجع لك

توجه ناحية السيارة ودخل

رد السلاح بمكانه والتفت لها بس لاحظ هدوئها : وش فيك

مشاعل التفتت عليه اقتربت منه وصارت تضربه على صدره
: انت حقير حقير حقير ،الله ياخذك ،ليش تسوي كذا ليييه ها

سعود مستغرب من انفعالها مسك يديها : تبغيني اسمع هالكلام الي انقال عن اختي واسكت!! اكيد لا ،بعدني ما سويت ،انتي الحين  اهدي وو

مشاعل : ما ابغا اهدى ما ابغا ،ليش جبتني معك ليش  يوم انك بتسوي فيها كذا ،ليه تخليني اشوفك ها ،تبي تقتلها اقتلها بس اش دخلني انا تجيبني انا ،ليه ليه

سعود لانت ملامحه: انا اسف اسف ،اعتذر لاني اجبرتك تشوفيني كذا ،بس انا ما تحملت ،ما كنت اقصد اخوفك

مشاعل بعدت عنه وصدت بوجهها: تخسى اخاف منك ،انا اصلا ما اخاف

سعود ابتسم : لا انتي ما تخافين ،انتي شغالة قوية

مشاعل : اففف اقول انطم يالسواق وردني البيت يالله

غمز لها : اوك

.

.

.

.

.

.

.

دخل البيت وهو يجره جر

دفعه على الارض بقوة

مشعل استند بيده وحاول يقوم وبغضب: حتى لو كنت اخوي ما يحق لك تهينني كذا قدام اخوياي ،وش الي سويته عشان تعاملني كذا هااا ،ولا اوهامك كالعادة هاا