أين أنا!"
أكملت بخوف شديد، حتي تنهد الآخر بحزن علي حالتها ليجيبها بنبرة هادئة
"أنتِ بمنزلك و علي سريرك"
"كيف ذلك؟"
شهقت بصدمة و عيونها تملئها الدموع، و فجأة وضعت يدها علي رأسها بصدمة مُكملة
"أين حجابي، إخرج الآن "
أنهت حديثها، ثم سحبت الغطاء عليها،
و للحظة سمع الآخر صوت بُكائها
و شهقاتها المكتومة.
أنت تقرأ
ألتمس لكِ الإعتذار
Short Storyحياة هادئة مذيبة بالمذاق الشكولاتة الرائعة، و مهما كانت الظروف سألتمس لكِ الإعتذار عزيزتي. بدأت في: ٢٠٢٣/١/٢٨ إنتهت في: ٢٠٢٣/٢/٢١ #مكتملة-ذات طابع ديني-فصول قصيره لا اسمح بسرقة الفكره او اعادة نشرها بأي مكان، جميع الحقوق محفوظة لي كَ كاتـبة أصلية