لم يتحمّل الآخر كل هذا، ليقوم بسحب الغطاء ناهضاً
"لما تفعلين هذا"
تحدث بينما يحاول جعل نبرته هادئه حتي لا يفقد صوابه، و هنا قد انفجرت الأخري بالبكاء.
"من أنا؟"
سألته بصعوبة بين شقاتها، ليفتح الآخر عينيه بصدمة قائلا:
"ريما إن كان هذا مقلب من إحدى خاصتك، توقفي عنه حتي لا أزعجك بتصرفاتي سمعتي!"

أنت تقرأ
ألتمس لكِ الإعتذار
Short Storyحياة هادئة مذيبة بالمذاق الشكولاتة الرائعة، و مهما كانت الظروف سألتمس لكِ الإعتذار عزيزتي. بدأت في: ٢٠٢٣/١/٢٨ إنتهت في: ٢٠٢٣/٢/٢١ #مكتملة-ذات طابع ديني-فصول قصيره لا اسمح بسرقة الفكره او اعادة نشرها بأي مكان، جميع الحقوق محفوظة لي كَ كاتـبة أصلية