١١

129 42 1
                                    

بعدما إنتهي ريان من شراء الدواء، أخذها و كما وعدها بمثلجاتها المفضلة لقد نفذ، ثم ذهبا، يسيران بينما يشبكا أيديهم ببعضهم البعض، مستمتعًا بما يأكلون، و صوت الأمواج تُشاركهم اللحظة، نسبتًا كونهم يتمشون علي البحر.
"هل تحبين المثلجات أكثر مني ريما؟" 
سألها بعدما لاحظ استمتعها بتناولها، تنهيدة
خرجت منها بحزن شديد لتجيبه
"صِدقاً، لا أتذكر شيئ"
"لا بأس، بأذن الله الشافي ستكونين بأفضل حال، ثم إنني ألتمس لكِ الإعتذار"

ألتمس لكِ الإعتذار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن