بعدما إنتهي ريان من شراء الدواء، أخذها و كما وعدها بمثلجاتها المفضلة لقد نفذ، ثم ذهبا، يسيران بينما يشبكا أيديهم ببعضهم البعض، مستمتعًا بما يأكلون، و صوت الأمواج تُشاركهم اللحظة، نسبتًا كونهم يتمشون علي البحر.
"هل تحبين المثلجات أكثر مني ريما؟"
سألها بعدما لاحظ استمتعها بتناولها، تنهيدة
خرجت منها بحزن شديد لتجيبه
"صِدقاً، لا أتذكر شيئ"
"لا بأس، بأذن الله الشافي ستكونين بأفضل حال، ثم إنني ألتمس لكِ الإعتذار"

أنت تقرأ
ألتمس لكِ الإعتذار
Short Storyحياة هادئة مذيبة بالمذاق الشكولاتة الرائعة، و مهما كانت الظروف سألتمس لكِ الإعتذار عزيزتي. بدأت في: ٢٠٢٣/١/٢٨ إنتهت في: ٢٠٢٣/٢/٢١ #مكتملة-ذات طابع ديني-فصول قصيره لا اسمح بسرقة الفكره او اعادة نشرها بأي مكان، جميع الحقوق محفوظة لي كَ كاتـبة أصلية