وتين اليهودي ⁦❤️⁩🔥

الحلقة الثامنة

#وتين_اليهودي
يوم جديد فتحت عينيها تحس بروحها مدقدقة من كل النواحي حطت يدها على راسها تفرك فيه بالشوي وتسترجع فاحداث البارحة بالشوية نقزت من السرير واقفة وقت تذكرت وقت هزها وقت دخلها لدوش
وتين:ياربي ياربي هوا نحالي قشي لالا مستحيل ياربي وش صرى
غمضت عينيها بقوة وتذكرت بلي هيا لبدلت قشها تنفست بعمق وارتحت نسبيا مع انو مش تذكرة باقي اليلة
غمضت عينيها ورجعت فتحتهم مشات لدوش  نحات البونداج من يديها قضات حاجتها وغسلت سنانها ووجها
حاولت تجمع شعرها مقدرتش لانو يديها مزال عطينها لحريق
لبست فرجلها ونزلت للتحت تشوف فكل النواحي مكانش
سمعت الحس فالكوزينة طلت لقاتها خدامة توجد فالفطور
وتين:صباح الخير
هبطت الخدامة راسها ونطقت بالعربية
الخدامة:صباح الخير مدام فطور واجد تفضلي
وتين:لا مفياش لياكل شكرا
دارت على صوت لباب لتفتح ودخل منو هوا غير بشورت سبور وكنونفارس من الفوق عريان عضلات صدرو قريب تطرطق عروق يديه بارزين لعمى يشوفهم جسمو كل عرقان شعرو مخربق هاز فيد منشفة واليد الثانية قرعة ما هز عينيه لقاها تشوف معاه كمل طالع كانو مهيش موجودة طلع طول لغرفتو رمى لمنشفة فلرض وفات لدوش
بقات متبعاتو حتان تغبر على عينيها ونطقت
وتيت:نشالله بومبة تمحيك من الوجود
مشات لعند الباب تاع الفلة حاولت تفتحو والو مغلوق جربت كل البيبان تواقي كلشي مسكر
عيطت وخبطت رجلها مع الحيط
وتين:حيوااان حاب يحبسني ااااااااع
دقايق وهزت راسها على ريحتو لمالية الفلة نازل من الدروج لابس سيرفات فالنوار وبليغة فرجلو صدرو عريان كالعادة وشعرو فازك رادو للور بعشوائية
قرب من طابلة لفطور قعد فكرسيه  ورجع شاف معاها واقفة فنص الصالة وتقرحلو
دانيال:رواحي تفطري
وتين:ناكل سم مبغي
مكملتش كلمتعا شهقت وحلت عينيها بصدمة على الكاس لفات عليها بعيد عليها بسنتم وتخبط فالحيط كون شويا كان رح يتكسر فراسها بقات تشوف مع المريض لطاحت معاه بصدمة حتان رجع هز فيها عينيه ونطق بهدوء
دانيال:حابة نوقف ونجي نجيبك ههههم
بلعت ريقها بخوف وقربت من طابلة لفطور وجلست عالكرسي لشاولها عليه
وبقات تشوف قدامها بصدمة
فاقة على صباعو لتحطو على جبينها. كان يشوف فحرارتها ورجع جبد يدو منها ونطق
دانيال:فطري
هزت راسها لفوق ولتحت مش حابة تجيبها فجسمها هزت كاس الجو تشرب منو وتشوف مع طبسيها وتخمم لبعيد
فيقها من شرودها صوت الجرس تاع لباب هزت عينيها لعندو لقاتو لحق يوقف ديجا ومشى للباب وقفت ومشات موراه بالشوي وقف عند الباب وفتحو بالكود وبقى واقف عاطيها بالضهر
قلبت عينيها منو مخلالهاش وش تشوف
كانت واقفة عند الباب متقدرش توصف حماسها انها رح تشوفو واخير
ثواني وتفتح الباب عينيها تفيكساو عليه الكلام هربلها بقات غير تحقق فملامحو الفاتنة طولو عرضو عضلاتو شوفاتو تقاسيم وجهو كل شي فيه مميز عندو هيبة ربانية
دانيال:رح تبقاي تشوفي فيا
بتاسمت باغراء ونطقت
ايفا:على اساس خليتلي خيار اخر
بتاسم على جنب ونطق
دانيال:زدتي شوي فدرجة الوقاحة لا
ايفا:مش بيدي اذا لقدامي دانيال روتشيلد
دانيال:اوك براحتك فوتي
جبد من الباب وخلاها تفوت ورجع غلقو
تقدمت بخطواتها الواثقة وصوت كعبها يدل انو مرة مش ساهلة راسها مرفوع للفوق جسمها لكان كتلة انوثة متفجرة علاه متكونش وهي ايفا ابنة واحدة من اكبر العائلات اليهودية بقات وتين متبعة المنظر لقدامها وتشوف فالمخلوقة لتمشي بكل غرور ودانيال موراها ولا على بالو حط يديه فجيوب السيرفات ويمشي بخطواتو الثابتة وصلت ايفا عند وتين وقاستها من الفوق للتحت وابتاسمت على جنب ورجعت شافت مع دانيال ونطقت
ايفا:مقستهاش هذي المرة
هزت وتين حاجبها مبدئيا عرفت الهدرة عليها
رجعت ايفا لوين واقف دانيال وهي تتبسم باغراء وتتلو في مشيتها قربت لعندو حتا جسمها لصق مع جسمو وهو بقى يشوف فعينيها ببرود بدون متتحرك فيه شعرة هزت يدها حطتها على صدرو وبدات تلعب بصباعها فعضلاتو وتعالات رغم انها لابسة كعب عالي حتان وصلت لوذنو ونطقت بهمس
ايفا:احسن شي انو مزالك فرصة ثالثة
غمضت عينيها وهي تستنشق فعطرو الرجولي لحرك كيانها
بتاسم على جنب وشدلها يدها لكانت طالعة نازلة مع جسمو ولوهالها مور ضهرها حتان عيطت ورجعت تبسمت وهي عاضة على شفتها السفلية كانو تتلذ بالالم رجع شدها من فكها وقربها لعندو حتان ختالطت انفاسهم مع بعض وهي تتبسم مستمتعة بكل لحضة بقربو ولووعلى حساب الامها قرب من وذنها ونطق بهمس وصوت ذوبها خلاها تغمض عينيها طايرة لسابع سما وحتى ولو كلامو جارح هوسها بيه يغفرلو كلشي
دانيال:ولو بقاتلي مليون فرصة مستحيل تكونلك فرصة من بينهم
فتحت عينيها بالشوي وبقات تشوف مع عينيه لرجعولها اغلى من النفس لتتنفسو ستقرو عينيها على شفايفو بدات تقرب منو بالشويا وهو نازل براسو لعندها اول مجاو شفايفهم يتلامسو دفشها من عليه باشمئزاز وابتسامة سخرية على شفافو
شدت توزنها بالزور بش مطيحش ورجعت شافت معاه بشغف شافت مع يدها لكان ضاغط عليها ولطراس تاع صباعو ترسمو فيها هزتها لمستو شفافها ستنشقتها بعمق ورجعت طبعت عليها قبلة طويلة وشافت معاه بتاسمت وحكات
ايفا:ها وي وصلنا
شاف دانيال مع وتين لمفاهمة والو غير ترمش فعينيها
ونطقت
وتين:واوز حياتي رجعت مصح نفسي كل شوي يفوت ليها مريض
قرحلها وشاف مع ايفا ونطق
دانيال :دريلها تحاليل اللازمة
وتين:انعم وش من تحاليل ثاني
بزايد كثرت فيها
دانيال:منين حابة نعطبك هذي المرة
وتين:منيش رح ندير حتا تحاليل بعدو على سمايا
قرب منها فثواني شدها من يدها ؤجر فيها حتان وصلها لصالون وهي تتهز وتتحط لبغات تهدى بقات ايفا متابعة المنضر ونضرات لا تبشر بالخير مبعوثة منها
عيط دانيال بكل صوتو حتا تهزت وتحطت حبست مرة وحدة
دانيا:بللللعي
بقات تنخض وحدها قربت منها ايفا سحبت منها كمية تاع دم روجعت حكات
ايفا:المطلوب
دانيال:تبعيني
وقف طالع للفوق وايفا موراه
هزت وتين عينيها طاحو نيشان على تلفون تاع ايفا يبان من ساكها مفكرتش مرتين راحت تجري هزاتو وجرات لدوش وغلقت الباب
طبات النمرو وبقات تستنا فيها تجاوب
في اكبر مشفى في امريكا واقفة مع الزجاجة تاع الغرفة لفيها جدها تشوف مع لخيوط لي لاسقين فجسمو فكل بلاصة جسمو لضعاف ورجع كالجثة بلا روح بقات تتفكر في حنانتو معاهم شحال يبغي حفيداتو وميقبلش للهوا يمسهم تشوف فيه يضيع مابين يديها مش قادر دير والو حاسة روحها ضعيفة ومتصلح لحتا حاجة جدها مرمي فالسبيطار يستناو حتان يجي الطبيب ومعرف اذا قبل يدلو العملية ثمن العملية لمت منو ياربي عشرا بلمية جداتها وامها لحاطيين املهم فيهم تتفكر كفاه فدقيقة كلشي ضاع من بين يديها ختها وروحها وتوئمها معارفة عليها والو حاسة روحها رح تهبل من كثر التفكير كلشي ذاق بيها رجعت تخدم في بار ليلي غير بش تجمع شوي من دراهم العملية ومخبية على اهلها خدمتها تحس روحها متسواش وهي تشوف نضرات الذكورا ليها وقت تكون تسربي وقت يلحولها الهدرة وقت يحاولو يلمسو جسمها وحتى وقت يعرضو عليها تبات معاهم  فاقت من شرودها على صوت الممرضة
ممرضة :تفضلي الدكتور لحابة تحكي معاه وصل وراه فمكتبو
حست رجفة شدتها فجسمها رح يقبل يدير العملية لجدها وتدفعلو بالتقسيط ولا رح يرميها لبحر واحد اوخر ميعلم بيه غير ربي
تمشي فهذاك الرواق ليدي لمكتب الرئيسي مكتب مالك اكبر مشفى واشهر جراح في امريكا
خرجت تلفونها من الجيب وقت سمعت الصونري تاعو لقاتو رقم جديد عليها فتحت طول وحكات
قدس:الو وي
وتين تبكي بالشهقة :قدس ختي
رعشت شدتها من التحت للفوق صوتها صار يرجف دموعها نزلو على خدها نطقت وهي تدعي يكون صوت تاعها
قدس:وت وو وتين
طرطقت وتين بلبكا تبكي من قلبها عالشي لعاشتو وحتا قدس تبكي بالشهقة وتحكي
قدس:وتين عمري وينك نتي قوليلي وينك نجي لعندك متخافيش انا معاك
وتين:منقدرش نرجع ضكا اما وعد رح نرجع جدي وجدا وخالتي في امانتك سمحيلي على كلش هوما فامانتك تهلاي فيهم
قدس:هوما ملاح حنا حنا م ملاح ناقستينا نتي يا وتين توحشتك ارجعي قوليلي وش صرالك
وتين:انا تخطفت خطفني
بقات قدس رايحة جاية فالكلوار وتبكي وتحكي
مشافتش الجسم لكان قدامها
قدس:ش ش شكون خطف خطفك
وتين:خطفني هذاك
مكملتش كلامها وقت طاح تلفون قدس فلرض وتكسر وحتا طاحت هيا معاه على الجسم لتخبطت فيه
هزت التلفون وهي ترجف وتحكي
قدس:وتين لالاا متروحيش وتين
بقات تحاول وتعاود تشعل تلفون والو تكسر
بقى يشوف معاها ببرود
ونطق
وليام:شوفي قدامك
وقفت مرة وحدة خزرت فيه بعينيها زروقا لحمارو ببلبكا شعرها تخبل كل من كثرة مشدت فيه
خبطاتو بيديها لصدرو وتضرب فيه وتحكي
قدس:حيوااان بسببك انا خسرت ختي للمرة الثانية كفاه رح نلقاها ضكا الله يجيبهالك عمري منسامحك
سكتت مرة وحدة وحطت يدها على خدها لحساتو تخذر من الكف لعطاهولها
مستوعبتش الصدمة حتان رجع شدها من شعرها طلعها لعندو ويهدر فوججها ويشوف مع عينيها
ووليام:اااخر مرة تتجرأي تحطي يدك عليا لانو ننسفك من الوجود
دزها عليه حتان طاحت فلرض وكمل طريقو حطت يديها على ووجها وطلقت العنان لدموعها تبكي وتقول مبكيت بعد شي خمس دقايق مسحت دموعها ولمت شعرها كعكة وشافت مع الفراغ وحكات
قدس:كلش رح يتصلح رح نحافض على امانتك يا وتين رح نلقاك ونرجعو كما كنا
وقفت وشافت فالرواق وكملت ماشية تحوس على مكتبو حتان لقات البيرو لوصفوهولها مكتوب عليه
ووليام روتشيلد
غمضت عينيها ودات نفس عميق ودقت الباب حتان سمعت صوتو يأذنلها بالدخول مركزتش بزاف مع النبرة تاع صوت حلت لباب وفاتت لقاتو عاطيلها بالضهر
حكى بلا ميشوف معاها
ووليام:نسمع فيك
دات نفس عميق من معاملتو باين مش رح يقبل ومع هذا قررت تجرب
قدس: ضكا انا جدي فالمشفى عندكم ولازمو عملية قلب ضرور وانا للاسف قدرت نجمع غير 10بلمية من تكلفة العملية فالله يخليك ديلو العملية وانا نوعدك نسلك المبلغ المترتب عليا حتا وضطريت نخدم ليل مع النهار غير انقضو هوا الشخص الوحيد لبقالي فحياتي صدقني نسدد كل الديون
من اول كلمة نطقتها عرف نبرة صوتها دار لعندها بالعرض البطيء لقاها منزلة راسها ودموعها يقطرو على لرض بتاسم باستهزاء وقرب لعندها بخطواتو الثابتين وهي قلبها تحس فيه رح يسكت مش عارفة علاه اما احساس خايب حكمها وصل اونفاص معاعا معاها ونطق
ووليام:يخرج عليك دور الشحاتة هايل
هزت عينيها عندو بقوة وحكات
قدس:حتارم الفاضك منيش نشحت فيك فتحت عينيها بصدمة وقت لقاتو هوا
قدس:نتااااا
حكى ببرود وهو يشوف فيها من التحت للفوق
ووليام:هزي روحك وبرا عليا منشوفش خلقتك قدامي وهزي جدك معاك ثاني منسحقش حشرات كيفكم عندي
هزت يدها حتان للسما ونزلت على وجهو بكف خلاتو يشوف فجيهة وحدة بصدمة مش مصدق انو هيا ضرباتو
بقات صدرها طالع نازل تحكي وتنهج
قدس:ميكونش اسمي قدس اذا مندمتكش على كلش
قالت كلماتها وخرجت تجري حاسة روحها مخنوقة مش قادرة تتنفس حاسة دنيا بكلها تضغط عليها حابة تعيط حابة تهرب بصح لوين خرجت من الرواق ومن المشفى الكل وصلت عند الجاردان لمقابلة مع المشفى وطل على البحر طاحت على ركايبها وهي تنهج بالجهد غير دخل فالنفس حطت يدها على صدرها وعيطت بكل قوتها لعل وعسى تطفى النار لشاعلة فيها
اما عند وليام فكلمة وحدة باقية تتعاود في وذنو
ووليام:قدس قدس قدس
يعني فوق جرئتها ووقحتها تعمل شي عمرو ليتعمل ويضهر اسمها قدس...........يتبع

أرئكم حول 👈👈 قصة 👇👇👇