💥انتباه💥
هناك مشهد جراء 🔞"أنا الكسندر". قال هذا بصوت هامس، عادل الى التهام شفاهي مرة اخرا ولكن بقسوه جعلتني أطلق أنين متألم وانا اتململ مكانى واحاول العادة.
توقف لاتنهد ولكن فجأة وجدت نفسي محمولة بين يدية، نظرت له عن قرب وقالت وانا اعانقة " الي اين ".
"الي مكان نكون به وحيدين".
ابتسمت وانا اقول لنفسي "سوف اقضي ليلتي الاول مع هذا الوسيم". لا اعلم ان كان تفكيري ولكن اظن أنه بسبب ذلك المشروب، شعرت به يسير بي ولم امنعه رغم اني اعلم ان هذا خطأ فأنا لا اعرف من يكون ولكني غامرت في لحظه طيش مني.
كنت متلهف لها كثيرا، شعرت لأول مرة برغبه في أمراء لم يسبق أن حدث هذا معي، كانت شهيه بصوره مختلفة، لا اعلم ما الذي جذبني لها هل لاني شعرت أنها مختلفه ام لكونها فتاة ظهرت امامي فجأة وانا كنت بحاجه لهذا. نظرت لها كيف تبتسم لي وهي تعانقني بيديها الصغيرتين، كان جسدها فاتن له رائحه مميزة.
توغلت بها أكثر وانا اضع انفي علي بشرتها للحصول علي تلك الرائحه مره اخرى، سمعت صوت أنين يخرج منها، تسائلت لماذا فأنا لم أكن بتلك القوه، توسعت عيني هل هي عذراء؟، كيف عاودت النظر لها لاجدها تحتضن الوساده.حسنا صدقا لم اتوقع هذا رغم تعدد علقاتي النسائية كانت هي اول فتاة تكون عذراء، اقتربت منها عندما رئيت دموعها ظننت أنها تتالم ولكن لم يكن كذلك كانت وكأنها خسرت شيئ عزيز .
"هل انتي بخير". سالتها وانا أتعجب من قلقي عليها لم أكن من هولاء الرجل الودودين ابدا، رايتها تومئ لي وتنظر في اتجاهى "هل تشعرين بالالم؟!". أعدت سألها مرة أخرى وكأني أتأكد أنها لا تتالم كأني اعرفها منذ سنين واخاف من المها.
"قليلا فقت".
"هل تودين أن أتوقف!" . حسنا ما هذا الان هل حقا سأتوقف أن طلبت ذلك، اعلم اني لم أكن لابتعد عنها قت كنت انتظرها منذ زمن فكيف لي أن اتركها وانا اطوق لها بشده، أتوق لها بكل كياني.
"لا أنا علي ما يرام".كانت اجابتها بسيطه وصوتها هاداء وناعم لم تكن من هولاء النساء الخبيرات كان هذا وصح جدا لي، مررت يدي خلف ظهرها وانا انزع عنها حماله الصدر التي كانت بالون الاسود والقيتها بعيدا. عدت لي استنشاق جلدها الناعم، أغمضت عيني وانا اشعر بدفئ بشرتها أسفل شفتي التي لم تتوقف عن تقبيلها منذ دخول الي الغرفه وكأني لم أقبل أمراء من قبل، من تلك الفتاه بحق خالق الجحيم؟!.
"اللعنه انتي د***قة للغايه،".
مررت يدها وهي تحتضنني وتدفن وجهها في عنقي وكأنها تختبئ مني بي ، في الوقع لم انكر ان هذا اعجبني وسعيد لاني لم أكن ثمل وانا الان واعي لكل ما أفعله بعكسها هي.
"الكس!!" همسات باسمي المختصر في اذني للأشعر أن هناك نار تشتعل بي أكثر لم أكن انو أن أفعل هذا ولكنها هي من اثارتني "انتي من بداتي. تحملي الان ما سيحدث فتاتي*... ".
أنت تقرأ
الطباخة و المليونير
Mystery / Thrillerحسنا إذا دعوني أخبرك عن البطلة إڤريل التي تقرر أن تتوقف عن العيش بتحفظ وتطلق العنان لنفسها وتصبح فتاة جراء. ولكن مهلا هل قلت انها سيئ الحظ فقد واقعها حظها السيئ مع الكسندر المليونير الشاب الذي يقع اثير لها، إذا هل تريدون أن تعلموا كيف سوف تعيش إڤري...