chapter 11

2.7K 142 35
                                    


اسفه علي التأخير يا بنات 🙇
الفصل العاشر….

ساشا#

" انه حقا رجل غريب ".

قلت لنفسي وانا اخرج من أحد المتاجر التي تقع امام الشركه، نظرت إلي القهوة الخاصة بسيد مارك وانا اشتمه انه حقا مزعج وغريب. دخلت الى المكتب ووضعت أمامه القهوة وقلت مع ابتسامه بذلت ما في وسعي لرسمها .

" تفضل سيدي قهوتك ".

"اتركيها واخرجي، هناك بريد اريدك ان ترجعيه اولا ثم قومي بنسخه وارسلي لي نسخة  والي السيدة ليزا النسخة الآخر ".

" حسنا سيدي ".

" أنا فقط أتمنى أن  تجد سكرتير في أقرب وقت ممكن ".

"ماذا قلتي الآن ".

" لا شيء سيدي ". اسرعت في الخروج وانا اللعن نفسي فلو سمع ما قلته لكان وبخني، جلست على المكتب وبدأت في العمل من جديد أنه لا ينتهي حقا.

الكسندر#

استيقظت بعد مدة لا اعلم ما هي نظرت الى الساعه لجدها تشير إلى العاشرة صباحا هل نمت كل هذا الوقت، نظرت الي اڤريل  كانت نائمه وهناك خصلات من شعرها تغطي وجهها، نهضت وارتديت بنطالي وتوجهت الى الحمام حتي اذهب الي العمل لقد تاخرت كثيرا اثناء هذا قد غفلت عنها كانت مستيقظة وتنظر لي في البداية لم انتبه ولكن عندما نظرت في المرآة وأنا أقوم بترتيب شعرى رأيتها تنظر لي من اسفل الغطاء ابتسمت هل تشعر تلك الفتاة بالخجل، حقا انها فتاة غريبه .

انتهيت من رش عطري الفدر وتوجهت لها كانت تخفي وجهها اسفل الغطاء وتدعي النوم، ابعدت عنها الغطاء وقبلت جبينها قائلا " ارتاحي جيدا حلوتي عندما اعود سوف يكون هناك حديث طويل بيننا ".

" انا موفقه ولكن اريد اولا ان اقابل امي".

قلت ذلك وانا حتي لا استطيع النظر الى وجهه، شعرت به يقترب مني ولكن لم ابتعد مثل كل مرة أنه شخص خطير اشعر دائما انه يجب علي الابتعاد عنه.

" ولدتك معي وهي بخير ايضا انها على احسن ما يرام ".

" ماذا امي معك ماذا فعلت بها هل هي بخير اخبرني ".

" انها كذلك طالما انتي لا تثيرين المشاكل هي سوف تكون بخير ".

" ايها الوغد انت الان تهددني بامي ".

" تو انتبه اكثر الى كلامك حلوتي انا لست من هؤلاء الأشخاص المتسامحين ".

" انا ابدا لن احب شخص مثلك فقت سوف اكون معك لأنك شخص مريض قام باختطاف وتهديدي بامي ضع هذا في راسك القذر هذا ".
كانت اصرخ وانا اقول له هذا اشعر بغضب عارم عندما افكر اني مجبرة على البقاء مع لك الحقير وان امي الان بين يديه لو عاد بي الزمن لكنت تركته يموت.

الطباخة و المليونير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن