[خَيطُ ألحُب| Thread of love ]
『شَممتُ وِشاحُها..ولِيتني كُنت مكانهُ』
(تحوي على كلماتِ جريئة)
.خُطواتٌ سَريعة وأنفاسٌ ثائِرة وذلكَ ألمُتعصب أصبح كَل أعصار...هو لديهِ نوبات غَضبٍ كَثيرة وصاحِب مزاجٍ مُتقلب
أقتحم تاي ألمكان وتحديدًا غُرفةَ ألضيوف ألذي وجد بِها أبيهْ وبِرفقتهِ رجال...ولقد كانو باجتماع مُهم
"أتحسبُني مُغفل ولدٌ بِعُمر ألخامسة لِتضع لي هذهِ ألملفات ألمُفبركة وتود توريطي بِأعمال ما أشهدُ لها.
قال تايهونغ صارخًا بِوجهْ الأكبر وهو ينضُر لهُ بِجفاءٍ تام ودون أن يُحرك لهُ جُفن...فَرأى هذا لِيُضيف وقد تفاقم غضبهُ...
"أنا أتحدث معكَ واللعنة ها أخبرني ماهذهِ ألمهزلة...؟ !"
قام ألسيد جِيون بِتحريك يدهِ وقائلًا
"يُمكنكم ألانصراف والالتزام بالمُرادفقط..."خَرج ألجميع ليبدأ آلأكبر بالتَدخين أما ذلِكَ ألتايهونغ ينضُر لهُ ويُحاول حِفض مكانة أبيهِ لَديه...لَقد أشهد على ألكثير من مُحاولاتهِ لإقناعه بِهذهِ الأمور لكن يَجب ألوقوف عِندَ حدهِ...!
"لِيكُن بِعلمكَ لا ألآن ولا مستقبلًا لن أن اكون تحت سلطتك وتحكُمكَ أو تحتَ أشرافكَ وأعمالكَ...هل سمعتني أحاول وحاولت ألكثير ألتغاضي عن ماذا تفعل وتَصرُفاتُكَ معي لكِن ليسَ منا لأن"
كان ألسيد جِيون يهز رأسه في حين ينظر ألى ألعصا ألتي بِحوزتهِ ويستمع أخر ما ألقاءه الأصغر...، ينهضُ فجأة عِندَ نهايةِ حديث وَلدهِ فَرد على كلامهِ بِجُملة واحدة
"تيارٌ من ألمياه ألمُتدفقة لاستؤثر لكن أذ جاء رَوجٌ فقد تُسبب كوراث"
أنهى كلماتهِ واضعًا يده على كتف ألهائج فطبطبا بِرفق لِتركهُ وذهب خارجًا فكانت ردَ كيم أستغراب ماذا يقصد بِكلامهِ هذا ما كان يُفكر بهِ فأخذ التعبير بصوتٍ عالي تحت أنفاسهِ ألثائرة
أنت تقرأ
خَـيط ألحُـب
Teen Fictionأحبينـي.. أيـا سَـقفً مِـنَ الأزهـار ياغـابـات حنـائي أنـا رجـلٌ بِـلا قـدرِ فَـكونـي أنـتِ لـي قَـدري أحبينـي.. -هـيَ مـن دنسـت قـدميها على عتبـات عُـزلتهْ ودنـت، وبِـذات وقـتِها أحبتـهُ شيئـاً فـشيء، مُميـزٌ بِجوفيـها ألصغيرتيـن،أحـتوتهُ بِـصُغر...