[خَيطُ ألحُب| Thread of love ]
"الأستماع للموسيقى ألجاز مع قراءة ألفصل يُضهر
طابع ألرواية أكثر ويضهر بساطتها وكلاسيكية ألموضوع""أعرف أني قَديمة زيادة عن اللزوم."
،
بَيتٌ تناثرت بهِ ترانيم دافئة وليالي مُبهجةٌ عَجت بهِ
بِأطيافٍ بهيةهكذا أضحى به ألحال بِبيت ألجدة فلوريدا
ألتي أستقبلت حفيدتها ألصغيرةبأحضانٍ وقُبل، لِيُمسى ألبيت ويعج بالحيوية من جديد
لكون فلوريدا تجلس معتكفةً عن ألعالم بعد وفاة زوجها ألعزيزكانت فلوريدا فَرحةً كون حَفيدتُها سَوف تبقى مّدةً كَبيرة
لذلك قدر ألمُستطاع جهزت كُل شيءٍ قد يخطر على بال ألصُغرىفَجلعت من أماليا تَقبع بالطابق الأول مِن ألمنزل مُعطيةً لها ألغُرفة ألمٌطلة على الشارع ألعام ذات شُرفة زُجاجية وَسيعة
وهذا مانال أعجاب أماليا بِذلك ألحَي ألهادئ وألجميل ألذي تَملائه أشجار ألصفصاف ألكبيرة على طول الأرصفة
مَدة أسبوعٌ كامل كان حافلاً بالأيام ألسعيدة وبعض ألتوضيب
وهذا أسعد أماليا ألتي تهوى تأمل ألمَكان من هُناكفَبِحق ذلك ألحَي يعج بالهدوء وجيدٌ إلى حدٍ كبير بيهِ بعض ألكبيرين بالسن ألذين كانو مسالمين ذو طابعٍ كلاسيكي
تَفضله ألصغيرة،ألليالي ألتي مالت بِهواءٍ عَليلٍ ونسيم خفيف كانت تضرب وجه
ألتي تتكأ على حافة ألشُرفة تتأمل ألمَكان وألقمر مِثلما مَضى الأسبوع ألماضيلَكن كان غُروب ألشَمس على غير ألعادة حين لَمحت شَخص يَهم
بالدخول فَي ألبيت ألمُقابل لهمألفضول أنتاب خلاياها كونها قد تعرفت على من حولهم من أُناس يَسكنون لَكن؟! لما لم تنتبه إلى ذلكَ ألبيت أو عبور ألشاعر من بيوت
أنت تقرأ
خَـيط ألحُـب
Teen Fictionأحبينـي.. أيـا سَـقفً مِـنَ الأزهـار ياغـابـات حنـائي أنـا رجـلٌ بِـلا قـدرِ فَـكونـي أنـتِ لـي قَـدري أحبينـي.. -هـيَ مـن دنسـت قـدميها على عتبـات عُـزلتهْ ودنـت، وبِـذات وقـتِها أحبتـهُ شيئـاً فـشيء، مُميـزٌ بِجوفيـها ألصغيرتيـن،أحـتوتهُ بِـصُغر...