part 2

539 15 0
                                    

مر اليوم وعدت للمنزل واتجهت لغرفت طفلى وكانا كالعاده نائمين بفوضويه قبلت رأ كل منهما ثم اتجهت لغرفتى وبعدها للحمام المرفق بها تحممت وخرجت ارتديت ملابس نومى ثم اتجهت لسريرى لقد كان اليوم متعبا حقا تنهدت وانا احاول ان انام غفوت قليلا ومن ثم شعرت بأحد يمشى فى غرفتى كنت لأستيقظ وافجر رأسه بمسدسى الذى اضعه تحد وسادتى ولكن لم افعل لأننى اعلم من هما انهما طفلاى الصغيرين دقائق وشعرت بالسرير ينخفض دليل على صعودهما عليه ثم وجدتهما يقبلان خدى ويمسحان على شعرى كأننى طفله وليس هما ثم أردف ايثان نحن معكى دائما ماما فقط كونى قويه
ثم اردفت ايلول وهى تعيد تقبيل خدى انتقمى منهم يا جميلتى واجعليهم يندمون
ثم شعرت بهما يخرجان من الغرفه بعد ان قبلا يدى حقا اعتقد ان اجمل شئ حدث لى بالماضى هما نمت بعد وقت ليس بطويل

استيقظت على الساعه 7 صباحا وقمت بروتينى اليومى ثم اتجهت للخارج متوجهه لغرفة الطعام فوجدت الجميع مجتمعين جلست على مقعدى الذى يترأس الطاوله وبدأنا بالأكل وبعد انتهائنا قمت بتقبيل خدى اطفالى واتجهت خارجا وانا ادعو ان ما افكر به لن يأخذنى من اطفالى فهما اغلى عندى من اى شئ
اتجهنا للمطار وركبنا طائرتى الخاصه انا ورينا وانتظرنا حتى وصلت الطائره لليونان
نزلت من الطائره وحراسى يحملون الحقائب واتجهت انا ورينا خارج المطار فالتقيت به اجل هاهو عمى يتجه نحوى وهو يبتسم حقا انه امر مضحك انا متأكده انه يريد قتلى الآن حقا لايحب ان تثق بشخص لمجرد انه من عائلتك فهناك اشخاص الخيانه تجرى بدمائهم ولا يهتمون ان كان من يخونوه فرد من العائله او لا هذا ما تعلمته وللأسف توفى والدىّ بسبب عدم تعلمهما لهذا الدرس ولكن لا بأس انا تعلمته
وصل عمى الىّ وهو يحتضنى بقوه وهو يردف بابتسامه اهلا بابنة اخى الحبيبه ، اتعلمين انكى الشخص الوحيد الذي سمحت له بسرقة شئ منى وظل حيا
ثم بدأ بالضحك اى احد آخر كان سيضحك ولكن انا اعلم ان كلامه صحيح فأنا اعد اول من ينجوا من محاولات قتله المتقنه فبعد سرقتى لصفقة اليابان منه هو حقا يريد قتلى والأسوأ من سرقتى اننى ابنة اخاه الصغير وايضا هذه اول مره لى فى اليونان واحصل على هكذا عقد انه امر يستحق التصفيق
بادلته الإبتسامه فيجب ان تتعلم النفاق والا لن تنجو فى هذا العالم وانا اردف: شكرا جزيلا لك عمى لعدم قتلى
فأردف عمى بنفس الإبتسامه ان زوجتى تدعوكى للأكل معنا كأول مره منذ رحيلك عن هنا قبل 5 سنوات
اومأت برأسى له وانا انظر لرينا لتهدئتها فهى تعلم انهم قد يحاولوا قتلى اثناء هذا الطعام
اتجهت لسيارتى وانا اتبعه
وصلن للقصر حسنا انا اعلم هذا القصر انه قصر زوج ابنتهم آزر اذن هل يعيشون هنا لا بأس فالأمر لا يخصنى دخلت وانا فى كامل اناقتى انا و رينا فقد كنا نرتدى

استيقظت على الساعه 7 صباحا وقمت بروتينى اليومى ثم اتجهت للخارج متوجهه لغرفة الطعام فوجدت الجميع مجتمعين جلست على مقعدى الذى يترأس الطاوله وبدأنا بالأكل وبعد انتهائنا قمت بتقبيل خدى اطفالى واتجهت خارجا وانا ادعو ان ما افكر به لن يأخذنى من اطفالى فه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لهيب الانتقام(متوقفه) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن