لهيب الانتقام(متوقفه)

🧭Part 7🧭

أشار أليكس بيده إلى كلارا لتعطيها المساعده الملابس ثم تصعد معها لتجهزها للحفل..
انهت كلارا تجهيزها لتهبط للأسفل وهى تنظر لفستانها الأزرق فقد كان على مقاسها بالضبط
وهذا أمر غريب فعلى حسب كلام أليكس هم لم يلتقوا الا اليوم اذن كيف عرف مقاسها..
بعد نزول كلارا وجدت أليكس وليون الذين انبهروا بجمالها الأخاذ اقتربت كلارا من أليكس لتشير له بالإنخفاض قليلا ليفعل كما قالت لتقول"سيد أليكس عذرا ولكن كيف لكل الملابس الذي احضرتها ان تكون مناسبه جدا علي بدون اي خطأ " ابتعد أليكس عنها بعد ان طرحت سؤالها ليبدأ بالشعور بالتوتر ليهمس بأذنها "حسنا فى الواقع حين حملتكي في المشفى استطعت معرفة مقاسك" نظرت كلارا له بصدمه فقد عرفت ان أليكس مجرد منحرف كبير ولكنها تغاضت عن هذا بعد ان وجدت ليون يركض لها ليقول
"انكي تبدين جميله جدا خالتي أفضل من المشعوزه التي ورائك" اخفض ليون صوته في آخر جمله لتلتفت كلارا وتنظر ورائها لتجد أثينا تنزل والغضب بادي على وجهها فقد رأت اقتراب أليكس منها عندما كان يهمس لها لتقترب منه وتمسك زراعه وتقول بغنج
"هيا حبيبي لنذهب لسيارتنا وليون ومربيته ليركبوا السياره الأخرى" حمل أليكس ليون ثم اتجه كل منهم للسياره المخصصه له.. حدث هذا واتجهت السيارتان للقصر بالطبع مع الحراسه وفي اثناء الطريق تحدث ليون وهو ينظر لكلارا "مرحبا خالتي" لتردف كلارا ببرود "توقف ليون.. هل نفذت ما اخبرتك به.
ليردف ليون وهو ينظر من النافذة
" اجل لا تقلقي "نظرت كلارا لليون مطولا ثم قالت " اتعلم انك تشبه والدتك "نظر ليون لها ليقول" احقا هذا " لتردف
" اجل تشبهها كثيرا فهي كانت مشاغبه في صغرها مثلك واجل نسيت ان خالتك الحقيقيه ستكون بالحفل "ابتسم ليون بسعاده ليضع رأسه على كتف كلارا التي ربتت على رأسه بهدوء وهي تتوعد بنفسها ان تجعل كل من له يد في مقتل ماريا يتذوق الموت عشرات المرات.. وصلت السيارات للحفل بعد حوالي الربع ساعه ليدخلوا جميعا للحفل ليتجه أليكس لماكسيم وآزر بينما أثينا ذهبت لإلينور وأما كلارا فلم تكن تعرف أحد وحين حاولت التقدم كادت تقع لولا إمساك رينا الجيد لها لتقول رينا" هل انتي بخير يا آنسه " لتردف كلارا "اجل شكرا على المساعده" لتقول رينا " حسنا مع من أتيتي فأنا لم أركي من قبل "لتقول كلارا بتوتر" في الواقع اتيت مع السيد أليكس وأكون مربية ليون "قالتها كلارا لتمد يدها لرينا لتسلم رينا عليها وتقول
" هذا رائع بامكانك الإنضمام لنا "قالتها وهي تشير بيدها لمكان تواجد إيلات ليتجها بعدها لمكانها وتتعارف إيلات وكلارا... دقائق ودخل شخص مع ابنته التي يحملها وامرأه جميله تبدو زوجته تقريبا ومن الناس من كان سعيدا كإيلات ورينا ومنهم من بدت الصدمه على وجوههم كوالدي إلينور ومنهم من بدي الغضب والحزن باد علي ملامحه وقد كانت إلينور أما آزر فلم يبالي بأي من ما حوله... اقتربت سيلينا من إلينور وبيدها هدية ولكن لحقت بها ليلينا لتقول" أمي رجاءً أريد ان اعطيها أنا الهديه "نظرت لها سيلينا بغموض لتعطيها الهديه وهي تبتسم لتأخذ ليلينا الهديه لتعطيها لإلينور وتقول" تفضلي خالتي هذه لكي "ثم نظرت لسيلينا لتقول" أمي سأذهب لأبي "قالتها لتركض نحو جيفري الذي وقف مع جايدن الذي مازال يرتدي قناعه.. ليقول جايدن لجيفري" توقف عن النظر لهما جيف فعينيك لن تخرج رصاصا وتقتلهما "ابتسم جيفري ليعيد نظره لإبنته التي اقتربت منه ليحملها.. لتقول" لقد أعطيت الهديه لطنط إلينور أبي" ضحك جايدن قليلا ليقول "لولا انكي تربيتي على يدي انا لكنت صدقتك أيتها الماكره" لتنظر له ليلينا وتقول "اصمت جايدن أريد ان اتقمص دور الطفله أليس من حقي أيها المغفل ثم اني قلت ان سيلينا والدتي" قالتها لتشتعل عين جايدن وتتحول للأحمر وعينه اليمنى بدأت تظهر عروقها كذلك عروق وجنته لتختبئ إلينور بوالدها لينطق جايدن بحده وغضب أرعبت ليلينا "ما الذي تفوهتي به لتوك أيتها الصغيره" لينطق جيفري بدلا منها "اصمت جايدن لقد أرعبتها كما انك تعرف ان سيلينا هي اختي الصغرى فلما الغيره يا رجل" ليرد عليه جايدن "ولكن لا احد يعرف هذا" ليقول جيفري "اصمت واللعنه ركز في مهمة اليوم حسنا" ثم نظر لإبنته ليقول "حبيبتي أريدكي فى مهمه اتعرفين هذا الرجل الواقف هناك أريدكي ان تضعي هذا الجهاز ببدلته " لتنظر ليلينا لجيفري ثم تنزل وتركض باتجاه فريدريك لتصدم به ثم تقع وتمثل التألم ليحملها فريدريك فلا يريد لأحد من شركائه ان يظن بأنه زعيم مافيا فهو الآن في خضم اقامة شراكه مع اهم شركه للأدويه في الشرق الأوسط لذلك قام بحمل ليلينا ليثبت طيبته ثم قال "اهدئي حبيبتي أين والدكي" لم تتحدث ليلينا بل احتضنت فريدريك لتضع حينها الجهاز بياقته وهي تبكي ثم ابتعدت عنه لتشير لجيفري وهي تقول "هذا هو والدي جدي" صعق فريدريك حين علم من والدها فهو الآن لاحظ التشابه القاتل بين ابنته وهذه الطفله أمعقول انها ابنتها ولكن لا فحفيدته ماتت يوم ولادتها اجل ماتت كم هو مضحك امر موتها كذبه كذبها هو وصدقها لتحتضنه ليلينا وهو يتقدم برعب من جيفري لتقول "لا تقلق فريدريك فابنتك لن تعرف أنني ابنتها فلا يشرفني ان تكون جدي" هنا وقف فريدريك على مقربه من جيفري ليتقدم جيفري نحوه ويأخذ ابنته وهو يقول "ماذا قلتي لجدكي عزيزتي حتي يصيبه الذهول هكذا" لتضحك ليلينا لتقول "لا شيء أبي" قالتها ثم ابتعد جيفري عنه وتركه
🍒🍓🍒🍓🍒🍓🍒🍓🍒🍓
اما رينا فقد اتجهت لإيلات وورائها كلارا وبيدها ليون وما ان وصلت رينا حتى اعطت لإيلات سماعه صغيره جدا حتي كلارا لم ترها حين اخذت إيلات إياها ثم عرفت رينا إيلات وجيسيكا على كلارا لتسلم عليها وتجلس كلارا معهم.. دقائق واقترب ليون من جيسيكا وهو يبتسم ويقول "تبدين جميله جيس" لتردف جيس وهي تقرص وجنته
"وانت أيضا وسيمي الصغير" قالتها لتذهب باتجاه كلارا وتخبرها بالخروج قليلا وبعدها ذهب ليون ل ليلينا وطلب منها اللعب ليخرجا ويبدآ باللعب بالقرب من كلارا وجيسيكا أما رينا قد ذهبت لتشرب الفوتكا التي تحبها وظلت إيلات لوحدها حتي قاطع خلوتها آزر وهو يقول" كل عام وانتي بخير إلي "غضبت إيلات بشده بعد لفظه لهذا الإسم لتقول
" ماذا تريد آزر "ليردف آزر وهو يجلس بجانبها" لا شيء حلوتي أردت فقط أن أكون أول من يعايدكي كالعاده "لتبتسم وهي تنظر له لتقول" أعتذر آزر ولكن ليس هذه المره فليس أنت أول من يعايدني فهناك من عايدني قبلك بسبع ساعات "نظر لها آزر ببرود وهو يحاول ان يرى ان كانت تكذب ولكنه رآى صدق كلامها بينما إيلات تذكرت طفليها إيثان وإيلول اللذان اتصلا بها صباحا ليعايداها بعيد مولدها لينظر لها مجددا ليقول
" لم تتزوجي بعد صحيح إيلاتي "نظرت له إيلات ببرود فكم كرهت هذا الإسم الذي لاطالما عشقته لتقول بعدها" بلا آزر لقد تزوجت وأتعلم أنا أفضل منك فقد أنجبت طفلين أيضا وهما الآن فى عمر الأربع سنوات "قالت هذا لتنظر لوجه آزر الذي ظهرت به العروق ليقف بعدها ويتجه لأليكس وماكس ليأخذهما ويذهبوا لمكتبه ليتحدثوا بالصفقه التي ستحدث بمنتصف الليل وهو يفكر في إيلات فهو لم يظن أبدا أن إيلات ستكون لأحد غيره وقد أقسم ان يقتله اجل يقتل الرجل الذى تجرأ على الإقتراب منها .. أما إيلات فقد كانت تنظر لأثره بشرود وهي تتذكر ما حدث حين ولدت أطفالها فقد قررت ألا تسميهم الا بعد عام من الوقت الحالي وليس هذا فقط فقد قامت بمحو أي أثر يثبت انها كانت حاملا قبل خمس سنوات وجعلتها قبل أربع سنوات اجل فأطفالها يملكون 5 سنوات ولكن كل أوراقهم الرسميه تثبت انهم 4 سنوات.. بل وقبل ولادتها بشهرين كانت قد تزوجت رجل مافيا مكسيكي وهذا ما جعلها تملك جزءًا كبيرا من الأراضي المكسيكيه تسيطر عليها وبعد عام ونصف تم اغتيال زوجها المصون وقد كانت قد سمت طفليها باسمه هي تعلم انه سيبحث خلف الأمر ولكنها ليست بهذا الغباء فقد رتبت كل شيء ليبدو الأمر للعالم وكأنها أنجبت من زوجها رجل الأعمال ورئيس المافيا ألفيريدو دوجان...
شربت إيلات كأسها دفعة واحده وهي تقسم على تدمير كل ما بناه آزر وفريدريك فى سنوات حياتهما اجل فموت والديها لن يمر بهكذا سهوله فهي حتى الآن تتذكر حزن والديها بعد ان علموا بتزوج آزر من إلينور ولازالت تكره نفسها فقد غضب والدها بشده بعد ان علم بحملها وقام بجعلها تسافر خارج البلاد لتلد هناك ولكنها كانت قد قررت مصيرها قبل السفر فقد عملت قاتله مأجوره وتزوجت احد الذين عملت معهم لن تنكر ان ألفريدو لم يتحدث عن أطفالها أبدا أو يسألها عن والدهم بل ووافق على ان يصبحوا على اسمه ولكن رغم كل ذلك كان من أسوأ رجال المافيا فهو من علمها كل شيء تعرفه الآن عن المافيا والقتل والأسلحه وغيرها... دقائق لتبتسم بعدها وهي تسمع الصوت الصادر من سماعتها والذي يصدر من مكتب آزر وهي تسمع هي ورينا خطتهم للحصول على تلك البضاعه والتي بالتأكيد إيلات لن تسمح لهم بذلك...
بعد ساعه تقريبا خرج أليكس ليتجه للخارج وتتبعه أثينا وبعدهما كلارا وليون وما ان وصلا للسياره حتى اقتربت كلارا من أليكس لتعدل ياقة قميصه او هذا ما بدا لمن يراهم بينما هي كانت تفعل شيئا آخر سنعرفه فيما بعد.. توتر أليكس قليلا من قرب كلارا المفاجئ له لتقول وهي ترجع بعض خصلات شعرها الأشقر خلف أذنها لتدعى الخجل وتقول "أعتذر ولكن كنت أعدل ياقة قميصك فقط" ليقول أليكس
"لا بأس" قالها ليتجه للسياره ويديرها لتقول أثينا لكلارا وهي تمسك زراعها بقوه
"من الأفضل لكي أن تبتعدي عن أليكس فهو يستحيل أن ينظر لكي" نظرت كلارا لأليكس لتجده يقوم بتشغيل السياره لتعيد نظرها لأثينا ثم تقوم بلوي زراعها لتقول بعدها "انا لست هنا لأجل هذا المغفل أليكس انا هنا لأجل الإنتقام لماريا ومعرفة من قام بمساعدة هذه المافيا على معرفة مكانها وقتلها" قالتها لتترك يد أثينا بسرعه وتعيد يد أثينا عليها لتقول بعدها "أعتذر سيدتي لم أقصد الإقتراب من السيد أليكس ولكن..." كانت تقول كلامها وهي على وشك البكاء ولكن قاطعها آزر وهو يقول "ماذا يحدث هنا"
لتنظر له كلارا بدموع ليتجه لها أليكس ويزيل يد أثينا بسرعه وقوه ثم يقول "أحذركي من الإقتراب منها مجددا أثينا" قالها ثم اتجه للسياره وتبعته أثينا المصدومه مما حدث ومما قالته كلارا فهي لم تظن ان احد سيأتي لينتقم لماريا غير أليكس كما ان أليكس قد قتل كل المافيا الذي تسببت بمقتل ماريا ولكن لم يفكر في من قد دلهم على مكانها والآن هذه أتت لتبحث بالأمر.... بعد هذا اتجهت كلارا وليون للسياره ليقول ليون "يا لكي من ممثله بارعه خالتي" لتبتسم كلارا بعدها ويتجهوا جميعا للقصر.......
🥥🥦🥔🥥🥦🥔🥥🥦🥔🥥🥦🥔
بعد خروج أليكس دخل أحد الحراس ليتجه لفريدريك وأرمينا ليعطيهم صندوق كبير نسبيا مغلف بطريقه رائعه لتقول أرمينا
"أعطي الصندوق لإلينور وليس أنا" ليردف الحارس "ولكن الساعي قد أخبرني ان الهديه لكما سيداي" قال كلامه ليتجه بعدها خارجا لتأخذ أرمينا الورقه الموضوعه على الصندوق وتقرأها ليكون مكتوب بها "لا تفتحا الهديه الا بعد الحفله رجاءًا" لتعطي أرمينا الخادمه الهديه لتضعها بغرفتهما...
انتهت الحفلة بعد مده ليرحل كل المدعوين ويذهب كل من بالقصر لغرفته ليتجه فريدريك وأرمينا هما كذلك لغرفتهما ليجدا الهديه على السرير لتقوم أرمينا بفتح الهديه وثانيه اثنان وصرخت أرمينا بصوت هز جدران القصر ليتجه فريدريك لها ويرى ما بالهديه ليجد ما لم يكن ليتوقعه أبدا وجد رأس مساعده الشخصي الذي كان مكلف بمعرفة كل شيء عن إيلات ودقائق واجتمع كل من بالقصر حول فريدريك وأرمينا حتى آزر وكم تفاجأ آزر بهذا ليس من الرأس وإنما من طريقة القتل وما حدث بعدها ولكن من فعل هذا هو يعلم ان إيلات من بعثتها لهما ولكن من قام بالقتل فهو متأكد أن إيلات لن تستطيع فعل هكذا شيء مرعب ومقزز اجل فلقد تم سلخ الجزء العلوي من الرأس حتى ظهرت الجمجمه والتي ظهر بها كسور واضحه وبعدها تم اقتلاع عينه اليسرى ووضعها معه بالصندوق والأسوأ من ذلك ان السكين الذي تم اقتلاع العين بها مازالت العين بالسكين والسكين مرميه في الصندوق وما هذا بجانب السكين واللعنه انها أصابع ذلك المساعد وهناك اثنان منهم مشويان وثلاثه ناقصين واللعنه هل أكلتهم.. حسنا هو يعلم أن إيلات قد تغيرت ولكن كل هذا فهذا غير معقول لا بد ان هناك سببا آخر فليس منطقيا أن كل هذا بسبب ترك آزر لها قبل زواجهم وتزوجه من إلينور وهو محق هناك سبب آخر لكل ذلك ولكن لن يعرف أحد الأمر ستترك الجميع يظن أنها أتت لتنتقم منهم لأنه تركها قبل زفافهم فقط ولتترك السر الحقيقي لها وحدها.. مر الوقت وعاد الجميع لغرفهم ولكن فريدريك وأرمينا لم يستطيعا النوم فهما الآن فى ورطةٍ ضخمه فمن جانب عودة جيفري حيا والأسوأ ان حفيدته لازالت حيه وكم هما قلقان من معرفة إلينور بهذا فهما قد أخبراها ان ابنتها قد ماتت وهي تلدها وأيضا ان جيفري قد تم قتله من رجال آزر وهذا الشيء جعل إلينور تكره آزر بشده وتتمنى له الموت ومن الجهه الأخرى إيلات الذين لا يعرفون الى ماذا تريد ان تصل اخرجت أرمينا الورقه التي أخذتها من الصندوق فقد خبأتها قبل دخول أحد لتجد مكتوب عليها" 1 من 10 "حسنا هنا يجب على أرمينا وفريدريك الخوف فهما وحدهما من يعرفان هذا السر سر خطير لا يجب ان يخرج للعلن وليس هذا فقط بل هما موضوعان به الآن فهذا اختبار للموت او الجنون أيهما أقرب 10 احداث ستحدث بحياتهما لتدمرها كليا هذا الإختبار حدث لأخيه والد إيلات فآخر شيء حدث له كان أخذ فريدريك كل أملاكه وشركاته وطبعا رقم 9 كان زواج آزر من إلينور ولكن من يلعب معهما هذه اللعبه فهما الآن متأكدان انه يستحيل أن تكون إيلات وراء هذه الرسالة فلا أحد يعرف هذا سوى من كان لهم يد بمقتل والدي إيلات ثم ان والد إيلات توفي بنوبه قلبيه ووالدتها قد انتحرت وهذا شيء ليس لهما دخْل به اجل كذبه أخرى كذباها وصدقاها ليعيشاها إلى الآن....
🥞🥨🥞🥨🥞🥨🥞🥨🥞🥨🥞🥨
أما إلينور عادت لغرفتها لتجد كل الهدايا موجوده لتتجه لهدية زوجة جيفري لتفتحها لتجد عقد ألماس مميز مزين بجوهره
" ذا أوبنهايمر بلو"الزرقاءالنادرة.. هي تعرفه تعرفه جيدا فقد أخبرت جيفري قبلا انها تريده في عيد زواجها ولكنها لم تقصد زواجها من آزر وإنما قصدت زواجها منه هو