اوكتافيوس.لويس
لقد قتلته ..قتلت زعيم المافيا الروسيه انتونوف بروغروف....كان يجب ان يقتل ...لكن لأول مره منذ أن جعلوا مني قاتلا...ارتكبت خطأ...نتيجه هذا الخطأ كان علي الاختباء لفتره حتى تهدأ الأمور...
تعاونت مع اندروس لاخفائي عن الانظار حتى يتم سحق ما ارتكبته هناك ..كان علي الهرب ..التنكر بشخصيه اخرى...وتغيير شكلي..
صبغت شعري..اختفى لون القمح الذي زين رأسي...واصبحت بشعر اسود حالك...وضعت عدسات لاخفي لون عيناي لتصبح كلون التراب بعد ان كانت بلون السماء...ومالم يخطر يوما على بالي اني سأضع نظاره اجل نظاره قراءه ...طبعا لم تكن طبيه إنما ليكتمل تنكري ...وصففت شعري كاطفال الابتدائيه وارتديت ملابس معلم او ...اي كان ...قميص ازرق وسروالا قماشيا اسود...
لم يكن من ضمن تطلعاتي ان اغير شكلي لهذا...لكن كان علي إخفاء هويتي...وليصبح الامر اكثر تشويقا...استأجر لي اندروس شقة في مجمع سكني في منطقه عربيه...هي عربيه لكنها جمعت العديد من الفئات والاجناس واللغات ...وغير اسمي ليصبح ليام لوسيانو...لان لكنتي الايطاليه لم تستطع ان تغيب في حديثي....لذلك كان التكيف مع وضع كهذا سهل ...
او هذا ما اعتقدت!
في أول يوم لي هناك التقيت بالعديد من الوجوه...والعديد العديد العديد من الفتيات...يا إلهي لولم أكن متنكرا بهيئتي هذا...لوقعت جميعهن في يدي...
احب النساء...اعشقها
انا معروفا بين اقراني بأني زير نساء
وكزانوفا هذا الزمن
منذ أن غادرتني
لم اهب قلبي لسواها
وهذا بشكلي الحقيقي..أما الآن يا إلهي لن تنظر لي اي منهن ...أبدو مثل بثره على بشره صافيه.
امقتك يا ازيرا فكل ما انا فيه بسببك..اقسم انك ستدفع الثمن عندما اعود وغيابي لن يطول.
ما هذا..واللعنه ..بدأت المضايقات ...لم انم بعد...
كنت قد انتقلت للعيش منذ بومين.. لم اتكلم مع احد....سوا صورتها المحفوظه داخل اطار ذهبي...لقد اشتقت لكِ حبيبتي.....امضي معظم وقتي داخل غرفتي ..أمام جهازي اللاب وبيدي هاتفي وامامي اثنان
احمل ثلاثه هواتف ..أحدهم لتعاملي الشخصي والآخر للتواصل مع فريدريكو يدي اليمنى...والأخير للتواصل مع مديري التنفيذي لشركه الشحن خاصتي.
عاد النقر على الباب مره اخرى..اغلقت جهازي وتوجهت نحو الباب لافتح...
توقعت ان اجد احد المتطفلين
لكنها كانت ..هي كانت مثيره..جميله ..تملك من المنحيات مالم أستطع ان ازيل نظري عن جسدها..شقراء بعيون زرقاء وحنطيه اللون ....وهي ترتدي شيرت وجينز وترفع شعرها بربطه ذيل حصان وتحمل بيديها طبقا يبدو من البخار الذي يخرج منه انه طهي حديثا...
لا أعلم لما أصبحت عيناها ترفرف ووجهها أصبح وردياا..
لقد كانت تحدق في V-line خاصتي
... انتبهت اني فتحت الباب وانا ارتدي سروالي الرياضي فقط...استأذنت منها وتركت الباب مفتوحا واختفيت في الداخل...
عدت وانا ارتدي قميصي...
لم تذهب تدريباتي سدا وانا اعمل على بناء عضلاتي ..فلدي
V-line
SIX-PACK
قد عملت عليهم حد الثماله
كان اسمها سيا ...
أنت تقرأ
The only one for me is you
Romance.محتوى للبالغين..... .لكنها رحلت...رحلت وتركتني ...عودي اللي ... 'هل تريد عودتها؟' 'ماذا تقدم في المقابل ...لعودتها؟' "اقدم روحي" 'لك ذلك' "لكن من انت ؟" 'قابض روحك'
