Part 11 - The End

419 24 34
                                    

عودًا حميدًا يا مطول الغيبة🤣
اعذروني ع التأخير الطويل جدا
والله ماكنت ابي اسحب هذي السحبة
لكن شاءت الاقدار ان اسحب على الرواية
بس الآن مشتاقة لها جدا
ورح اختمها بهذا البارت
راجعوا البارت اللي قبل هذا
عشان تتذكرون الاحداث
-
ڤوت قبل البدء
مشان صحتي وصحتك🫣
-
قراءة مُمتعة ❤️❤️❤️
.
.
.
.
.

قَرَعَ الجَرَسَ عِندَ وصُولِه لِتَرُدَّ
الأُخرَى مِنْ خَلفِ البَابْ ..

"مَنِ الطَارِقْ؟"
-رُغَمَ مَعرِفَتِهَا بِمَنْ يَكُونْ-

أخبَرَهَا بِحَمَاسَة

"أنَا .. ليفاي"

فَتحَت لَهُ البَابْ وَالإبتِسَامَةُ تَشُقُّ وَجهَهَا
وَعلَى الرَغمِ مِن شُعُورِهَا بِالخَجَلْ
بَادَرَتْ لِتُعَانِقَه عِنَاقًا حَمِيمًِا ..

فَصَلُوا العِنَاقَ ثُمَّ نَظَرَ إلَى وَجهِهَا ..

"كَيفَ حَالُكِ؟"

"بِخير .. مَاذَا عَنكَ يَا ليفاي؟"

"بِأفضَلِ حَالْ"

"دَعِينَا نَستَأنِفُ العَمَلْ"

"ما رأيُكْ؟ مِن أيِّ جِهةٍ نَبدَأ؟"

"بِالأصعَبِ طَبعًا"

وَقَفَتْ فِي مُنتَصَفِ غُرفَةِ المَعِيشَة
وقَالَتْ ..

"أُنظُر .. لَقَد إستَعنتُ بِالعُمّالْ
لِإجلَاءِ الأشيَاءِ الثّقِيلَة ..
وَلَم يَتبقّى إلَّا بَعضُ الأشيَاءِ الكَمالِيّة
كاللّوحَاتْ والتُّحَفْ وحَقائِبِ المَلابِس
والقَليلِ مِن أدَواتِ المَطبَخ"

🎉 لقد انتهيت من قراءة لِقَاَءٌ مُقَدَّرْ | ليفايهان 🎉
لِقَاَءٌ مُقَدَّرْ | ليفايهانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن