فهد & الهام
تدور حول رجل مافيا ورجل اعمال بنفس الوقت شخص متحكم ولا يمتلك مشاعر متناقض وعديم رحمه
ويرتبط بفتاة صغيرة وجميله حساسه ولطيفه معا الجميع واجتماعيه جامعيه تدرس طب !
كيف راح تكون حياتها بعد لقاءه ؟
ماهي النهايه؟ كسبت حبه ام كسبت تعاسه دائم...
راحت بدلت الفستان وافكارها الشيطانيه قامت تطلع مين هو عشان يتحكم فيها؟ وبعد ما بدلت وقفت قدام المرايه وتناظر نفسها وتحس ب احساس الانتصار رغم انها باقي ما بدات راحت اخذت فستان اللعن من اللي قبله وتقول بصوت خفيف وسخريه: الشرط الاول الفستان الازرق يتغير وغيرناه يا استاذ فهد ! وببتسامه بس اخدت اللعن منه وهي تضحك اخذت اغراضها وطلعت وشافتها العامله وقالت يلا ابي اروح جهزوا كل شيء وطلعت وكانت مستانسه من داخلها وكل هذا وفهد يفكر انها غيرت الفستان الازرق مايدري انها اخذت اللعن منه 😭 ركبت السياره ورجعت تطلع الفستان مره ثانيه وتحس كذا انتقمت فستان الهام
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وصلت للمكان ونزلت راحت عند اول طوله شافتها شوي شافته ريهام ريهام بشوق وهي تحضنها: مشتاقه لك الهام وهي تبادلها الحضن: والله وانا اكثر شوي تبعد عنها وتناظر في فستان ريهام : الله وش هذي الكشخه والجمال يبنتت مره محلوه ماشاءالله وكملت وهي تغمز يابنت لايكون تحبين من ورانا؟ الهام انحرجت ووقتها جاء في بالها على طول فهد : لا مادري افف وش هذي السولف المهم كيفكم ؟ ضحكت ريهام و عرفت انها تغير الموضوع ما حبت تضيقها ابدا وكملت معها سولف طبعا جو يارا وروان بعد مرور ساعات مابين ضحك وسولف اخبار بعض كانت جاهله نظار تراقبها من دخلت وتحديد في زاويه شوي بعيده عنهم يناظرها بحب وغيره وبعد شوق جاء صديقه بسام هو معاه مشروب لهم : خذ جبت لك هذا عدنان وعيونه على الهام : ما ابي بسام وهو يطلع لي يطالعه: ولد انت الى الحين عينك عليها؟! عدنان بهيام: قول الى الحين تحبها وتعشقها قول الى الان تبعثرك بس نظره منها بسام : اتركها واضح ماتدري عنك عدنان وهو يناظر فيه بغضب : كم مره اقول لك انتي احبها كم مره؟!! مستحيل اتركها تفهم لو اموتت ما اخليها!! بسام هو يهديه: بس لا انت تبي تروح وتتعرف عليها ولا لي تركتها بحالها تراقبها ب ادق التفاصيل ولو لاحظت وقتها مستحيل تلتفت لك وخصوصا اذا عرفت وش تعاني منه! عدنان هو معصب : حتى لو عرفت وحتى لو ما رحت لها راح تحبني!! بسام وهو يحاول يرجعه للي عقله : فكر شوي وينها ؟ ليش اجلت ترم ليش لها فتره مختفيه حتى عن صديقاتها! يمكن تحب يمكن متزوجه! هي ماتعرف عنك شيء طول السنين ترقبها لو راحت وش بتسوي؟ عدنان بنفعل وهو مسكه من تشيرته ونطق ما بين اسنانه: ماراح اسمح لها تفهم ماراحح اسمح لها!! هي لي وهذي المره مستحيل اخليها ! بسام هو يشيل يده عنه وبعصبيه : انت مو جالس تحس بنفسك هذا مو حب هذا هوسس تعرف وش يعني هوس راجع نفسكك! ودفه وطلع
