هنا الكاتبة

80 16 73
                                    

مرحبا ، هذا ليس فصلا و لكن مصير كامل القصة متعلق به ... كيف ؟
ستعرف الآن ...

أنا دائما ما أكتبت تعليقات مني في نهاية كل فصل ،
أتواصل فيه مع القرّاء أو أوضح فيه شيئا ما  ،
لكنني مؤخرا بدأت أشعر بالغباء لأنني قد نشرت
القصة منذ زمن طويل و رغم ذلك أشك في أن أحدا
قرءها من الأساس ...لذا أشعر بالغباء بشأن
ما أكتبه في نهاية كل فصل ...
فالتعليقات التي أكتبها الهدف منها هو تفاعل القراء
لكي يصوّتوا  أو يعلقوا على القصة و يشجعوني
على الإستمرار ... لكنني لم أتلقى لا تصويت ولا تعليق واحد ولا حتى أي تفاعل ....

لم أغضب لذلك و قلت إن لم يقرأ أحد القصة فإنني سأكتبها من أجل نفسي لأنني أرغب بشدة في إنهاءها
...
لكن لا ضير من بعض الدعم حتى وإن كان من شخص واحد على الأقل ...

الآن ، قررت أنني لن أنهي القصة إلا إذا وصلني تصويت و تعليق من أحد القراء ...

أكرر ⚠️
لن أنهي القصة حتى يصلني تعليق واااحد ...

أكرر ⚠️
تعليق واحد فقط ... لا أكثر ....

أعرف أنه من الصعب حصد أعداد هائلة من القراء
والمتابعين ...
لكنني عندما أقرأ قصص أخرى وأرى التفاعل الهائل
حتى وإن كانت .../ إعذروني على الكلام /...

قصص تافهة و منحرفة  ...

ليس كما لو أن قصصي مذهلة و أسلوب الكتابة
بها بليغ  و رائع  ولكنني أبذل جهدي لأحسن أسلوبي ..

. . .

بما أنني لا أتقلى أي تفاعل فلا بأس سأصبر قليلا
و سأستمر في القصة لكن ...
لن أنشر شيئا حتى يصلني التصويت و التعليق المحفز ...

بحقكم إنه مجرد تعليق واحد ... واحد فقط ..
لم أطمع في ماهو أكثر ، لأنني أعرف مستواي الكتابي و أفكاري و ما أستحقه على هذه القصة ...

لذا أرجو ممن يقرأ الرواية أن يتفاعل ...
الأمر لا يكلف سوى مجرد الكبس على زر النجمة
هو لا يكلفك شيئا لك لكن بالنسبة لي فهو مهم للغاية
ويحفزني على الإستمرار  ...
إذ كان هنالك شيئ غير مقبول بالقصة وتريد مني
التعديل فالكتبت في التعليقات ...

المهم ، لن أنشر أي فصل حتى يصلني التصويت والتعليق المنشود ...

.
.
.

أشعر بالغباء لأنني متأكدة أن لا أحد يقرأ الرواية
و لا أحد سيتفاعل ...

أوه ، كدت أنسى ، رمضان مبارك لكم جميعا !!
أو لنقل عيد مبارك 💧
فنحن في الأيام العشر الأخيرة من هذا الشهر الفضيل ...

المهم ... في أمان الله

و الجملة المعهودة :_ في الفصل القادم سينباي .



مغامرات 1-Class Aحيث تعيش القصص. اكتشف الآن