"الفصل الرابع"
"أسِتٌغُفُر آلَلَهّ آلََعٌٌظُُيََمًً"
______________________________
فُُعٌَـلََتٌُ بًّـيَّ کَْلََ هِّذٌِآ وٌُآنٌِتٌُ تٌُحًًـبًّـنٌِيَّ فُُمًِـآذٌِآ .. ؟؟ لََوٌُ کَْنٌِتٌُ تٌُکَْرَهِّنٌِيَّ.
•
•
•
•
•At work•
•
•
•
كانت ٱستر تقوم بعملها كالعادة و بجانبها. تالا
.
.
ٱستر: " تالا متى سنذهب الى منزل ماريا..."
.
.
تالا: "قام جيهوب بإلغاء الموعد لانه مشغول ببعض الاعمال.."
.
.
ٱستر:" متى سنذهب اذا"
.
.
تالا: "غدا او بعد غد حين ينتهي جيهوب من اعماله"
.
.
ٱستر:" حسنا.... يجب علي الذهاب الان.. امي تحتاجني"
.
.
تالا: "حسنا.. الى اللقاء"
.
.
.
.
كانت ٱستر تقود سيارتها ذاهبة الى منزلها كون امها تقول انه يوجد زوار في منزلهم
.
.
هي مستغربة كون ان لا احد يزورهم.. لانه لا يوجد لهم احدا.. والدها توفي وايضا عائلته توفيت كونه هو الابن الوحيد لديهم.. و عائلة والدتها لا تزورهم ابدا.. و كأنها ليست ابنتهم.. لسبب مجهول... هي لا تدري
.
.
.
.
ركنت سيارتها امام المنزل، دلفت الى المنزل بعدما فتحته بمفتاحها الثاني و ذهبت الى غرفة الجلوس لترى منهم الزوار...
.
.
aster's p.o.v
.
.
عند دلوفي الى غرفة الجلوس، رأيت رجلا في الاربعينات و بجانبه امرأة حسناء و ذات اعين زرقاء، تبدو انيقة من مظهرها،
لم استطع معرفتهم، إلا انني اميز وجوههم، ذاكرتي لا تحمل اشخاصا مثلهم او ربما نسيتهم فقط واحتاج للتذكير، وقفت بدون تغير ملامحي المرتخية، اخفي علامات الدهشة،
" استر. انه اخي و زوجته ايڤا".
نطقت امي تفسر لي من هم بعد ان ساد الصمت حولنا الا انني لم استطيع اخفاء دهشتي. كيف.
.
"مرحبا ٱستر"
تكلمت تلك المرأة والتي نسيت اسمها كوني احبذ ان احد من عائلة والدتي عادت، فقط اكره ملامح والدتي المستأة عندما تبدأ الحديث عن عائلتها. بالنسبة الى المسمى بخالي، لم اتذكره كوني كنت صغيرة او ماشابه
.
"مرحبا"
قمت بالرد عليها بنبرة اقل مايقال عنها انها قاسية. اظهر فيها كل الحقد.. مع اني لا اعرفها و لا اعرف شخصيتها
اظنها مثل زوجها الحقود
قمت بالجلوس بجانب والدتي،
.
.
.
"مالذي جاء بكما الى هنا"
بادرت بالحديث اولا بعد ان ساد الصمت بيننا.. فقد كنت افكر بهذا منذ لحظة دخولي
.
لاحظت نظرات والدتي و التي كانت شبها.. كماذا تقولين او ماهذه الوقاحة، لا يهمني شيئا الان سوى ماذا يريدان هذان الاثنين
.
"ألا يحق لي بزيارة اختي"
قال رادا على سؤالي، اي يسخر مني،
.
"ألتو ادركت ان لديك اختا، يالا السخرية،"
.
"نعم، لقد اشتقت للمنزل، و سيوول ايضا فقد جئت للسياح.."
.
"لم اخبرك ان تخبرني بتفاصيل حياتك اللعينة، فقط اخرج من منزلنا، هذا ماأريده"
قمت بمقاطعة حديثه كوني اشعر انه يسخر مني، اعلم ان هناك شئ يسعى خلفه هذا الرجل، كما قالت لي امي قبلا عنه، انه يبدو محتالا
"ألا تحترمين من هم اكبر منك يا فتاة، ألم تعلمك امك طريقة الحديث مع الكبار، انه خالك الكبير"
.
كنت سأرد على كلامها الذي يهين تربية والدتي لي، إلا ان امي قاطعتني
.
"ٱستر، توقفي، يكفي تواقح، مهما فعل لايزال اكبر منك و خالك"
هذا مانطقت به والدتي، هنا لقد شعرت بالنيران حول جسمي..
.
"لا يحق له ابدا ان احترمه، انسيتي ماذا فعل بك؟، انسيت ماذا كان يقول؟ من كان يشكي دوما لي حزنه عن عائلته و من كان يبكي طوال الليل حزنا على مافعلوه تلك العائلة اللعينة، وماذا ايضا، انت الان تدافعين عنه، يالا السخرية"
صرخت غاضبة بوجه امي. لم اكن بوعي. لقد اعمى الغضب عيني، اريد هذين الاثنين فقط ان يرحلا
.
.
"وانتما، ألا يكفي ما فعلتموه لماذا عدتم، لقد كنا بخير الان، ماذا تريدون بحق اللعنة، فقط اذهبوا من هنا، نحن لا نحتاج الى اشتياقك الذي تتظاهر به فقط اخرج من حياتنا نحن لا نريدك"
اضفت قائلة بنبرة حادة،
لقد رأيته يحمل اغراضه و يمسك بيد تلك الساحرة و يخرج من المنزل
حولت نظري الى والدتي، فلمحت عيناها تنذران على هطول جواهرها الثمينة.. انها لا تستحق، آنِهّآ آفُضلَ آمًآ
.
.
"امي. انا اسفة"
هذا كل مانطقت به، اشعر بالاسى لانني تحدثت بوقاحة، لكنه خارج عن سيطرتي حقا.
"لا، لقد كنت على حق، انهم لا يستحقوننا يا ٱستر، فثط لا تهتمي بهم، انسي انه كان هناك زوار في منزلنا"
ردت قائلة و نبرتها مليئة بالحزن. و مباشرة قامت بالصعود الى غرفتها
.
قمت بالحاق بها، الى غرفتها، كانت تستلقي على سريرها واضعة يديها على وجهها، مشيت ببطئ الا ان وصلت الى السرير،....
قمت بإحتضانها بشدة و هي قامت بالمبادرة، اشعر انها تريد البكاء، وهي بدأت الان بإسقاط جواهرها الثمينة
.
.
.aster's pov.
.
.
.
.
. At night.
.
.
.
.يتبع......
.
هاي رجعت ببارت جديد اليوم..
.
كيف جاكم البارت.؟
أعرف انو قصير عندي امتحانات
أنت تقرأ
VENOM
Action[ SEXUAL CONTENT ] -أنِآمًلَيَ تٌجّيَدٍ آلَکْثًيَر مًنِ آلَأشُيَآء غُيَر آلَقُتٌلَ همس في أذني بينما لم يزح ناظريه عن منطقتي المحرمة ورغم أنني أشعر بالخجل لم أزح عيناي من خاصته "فُيَ بًحًر عٌيَنِيَکْ أنِيَ غُآرقُ؛ فُأعٌذِريَنِيَ إنِيَ لَآ أجّيَدٍ آ...