"الفصل الثاني عشر""أستغفر آلله العظيم"
_____________________
كانت يداه ماتزال تجوب أنحاء جسمي بينما كان ينظر لي وهناك لمعة بعيناه.
ولا أزال غير مستوعبة بما يتفوه به الأن.
-أني أحتاج الحب و العاطفة.
أعاد مرة أخرى و هو ينظر لي بينما كانت الدهشة تعتلي ملامح وجهي.
كان يقلص المسافة بيننا أكثر فأحسست بأنفاسه الحارة تضرب وجهي لتسري رعشة في عمودي الفقري.
فتحت عيناي بشدة عندما حطت شفاهه الدافئة على شفاهي.
كان يقبلني بلطف شديد.
يسحب شفاهي العلوية داخل فمه ليمتصها بلطف شديد و الحال مع السفلية يعطيها حقها.
بينما أنا لا أزال في دهشتي.
أحسست بيده على تحط على خصري و الشد عليه بينما الأخرى تحت مؤخرتي.
شهقت بقوة داخل فمه عندما أحسست بجسمي يرتفع.
و قد كانت رجلاي تحاصر خصره و يداه تشد على خصري و شفاهي داخل فمه.
كنت مقفلة لأعيني و لم أستوعب عندما حاصرني فوق الأريكة و قد كنت غارقة في شرودي.
أستفقت من دهشتي عندما بدأت يداه تتجول تحت القميص على فخذاي العاريتان.
فصلت القبلة لأنظر إليه وقد كان ضعيف جدا وذلك كان سهل لي إبعاده من فوقي.
كان بيننا تواصل ولم يقطعه أحدا منا.
-لماذا قبلتني؟.
كنت أحاول التهرب من نظراته لأتكلم بأول ما خطر لي
شددت على جسمي عندما لمحته يقترب مني ليجلس بجانبي بينما يريح ظهره على الأريكة مقفلا لعيناه.
كان ساكن الحركة لا يفعل شيئ سوا أنه كان يتنهد بكثرة.
رفعت أناملي الى شفتاي متلمسة إياها وقد كنت شاردة فقد بعثرني بتلك القبلة المفاجئة.
أدرت رأسي الى حيث يجلس و قد كان بوضعيته السابقة.
و حل السكون و ذلك جعل الجو بيننا يتوتر أكثر لذلك حاولت قطعه.
أنت تقرأ
VENOM
Action[ SEXUAL CONTENT ] -أنِآمًلَيَ تٌجّيَدٍ آلَکْثًيَر مًنِ آلَأشُيَآء غُيَر آلَقُتٌلَ همس في أذني بينما لم يزح ناظريه عن منطقتي المحرمة ورغم أنني أشعر بالخجل لم أزح عيناي من خاصته "فُيَ بًحًر عٌيَنِيَکْ أنِيَ غُآرقُ؛ فُأعٌذِريَنِيَ إنِيَ لَآ أجّيَدٍ آ...