part 2

7.5K 127 6
                                    

نجح الأمير هيسوك بتولي عرش مملكه جيانغ ومر سنتين منذ ان حكم المملكه وتم الأعتراف بماريتا كأبنه بالتبني لملك البلاد من كان يضن بأن هاذه الطفله الصغيره ستصبح اميره بين ليله وضحاها وقد اتضح بأن الملك الراحل قد وضع هاذا التحدي لأبنائه ليعرف من الأذكى وقد اخبرهم شينغ بذالك نجح الأمير هيسوك بأثبات قدرته ودهائه

وفي احدى الليالي تتسلل تلك الصغيره الى جحر ابيها وهيه ممسكه بدميتها كالعاده
دخلت واغلقت الباب ورائها بهدوء وحين التفتت استطمت بشيء ضخم فتحت عيناها لترا ذالك الشخص الطويل وهوه ينضر لها ليردف حاملا اياها بعد ان رأى عبوسها اللطيف
(انتي لاتتسللين الى غرفتي بهاذا الوقت الا اذا اردتي شيئا فماذا تريدين يا حلوتي؟ ولما العبوس؟)
ابرزت شفتيها الكرزيتين واخفضت رأسها
تنهد الاخر وهوه ينضر لها متوجها نحو سريره جلس ووضع تلك الارنب بحضنه محتضنتا اياها رادفا
(هل هاذا بسبب انني لم اسمح لكي بزياره ليلي؟)

ضلت تعبس ليردف مخمنا مرة اخرا
(قبله؟ لم اقبلك اليوم بسبب القبله صحيح؟)

ضلت تعبس واردفت اخيرا وهيه على وشك البكاء

(لقد بلغت اليوم ال15 ولقد وعدتني بأنني اذا اصبحت في15 ستجعلني اذهب مع عمي جينغ الى الغابه بمفردنا)

تنهد الأخر واردف

(ماذا عني..؟ همم؟ ماذا سأفعل اذا رحلتي لا استطيع العيش دقائق بدون حلوتي الصغيره)

عبست الأخرى ليردف وهوه يقبل فمها بجانبيه

(انا لا احب العابسين! كفي عن العبوس ستذهبين ولكن سأذهب معكم)

ابتسمت بسعاده محتضنتا اياه بقوه لتردف
(احبك ابي..)

شدها من خصرها محتضنا اياها بقوه
(انا ايضا... ولان هل تودين النوم مع بابا؟)

اومئت تلك الصغيره ليبتسم ويرمي بها على السرير معتليا اياها
اخذ يشم بعنقها بلهفه ويقبله كالعاده ولكن....لم يكن يشعر بشعور ابوي مثل كل مره بل...بدأ يشعر بالنشوه كان مصدوما من نفسه ليبتعد عنها بسرعه تحت استغراب تلك الصغيره لتردف
(ابي؟ مالأمر)
لم يجب الأخر لتقترب منه وتحتضنه وهيه تقبل فمه بقوه وتمتص شفتاه هيه كانت تضن بأن اباها قد انزعج فجأه لانها لم تقبله لذا قد داهمته بقبله من شفاهها الناعمه الكرزيه وهي لا تعلم بأنها قد اثارت جنون اباها بذالك
شعرت فجأه بيديه يمسكان خصرها النحيل ولسانه الذي اقتحم فمها اخذ يقبلها بحراره وهوه يتلمس جسدها الناعم بشكل استغربته هيه
اخذ يدخل يديه بداخل ثيابها مستمتعا بملمس جسدهت الناعم الذي يشبه القطن
فصل القبله اللزجه تلك وأخذ ينضر بعيناها بشهوانيه
اردفت تلك الصغيره التي تقبع بين يديه وتلهث
(هل انت بخير ابي؟)
صوت لهثاتها اثار جنونه اكثر ليردف
(انا اتألم)
لتردف بقلق
(ماذا؟ اين)
امسك يدها الهشه ليضعها على قضيبه المنتصب مردفا بنشوه كبيره
(هنا صغيرتي)
كانت تنضر لقضيبه بقلق وتتلمسه
(هل انادي الطبيب)
اردفت ليردف وهوه يغمض عينيه من شده نشوته
(لا يمكنك علاجه)
اردفت
(كيف؟)
اردف وهوه ينضر بعينيها البريئتان
(ماذا كان يفعل بابا حيت تصاب صغيرته؟)
فهمت تلك الصغيره لتنزل بين اقدام ذالك الجالس على السرير بنشوه واخذت تقبل مابين ساقيه بعشوائيه بينما هوه يتأوه بأستمتاع ليردف
(لا يجب عليكي تقبيل الجرح من فوق الملابس صغيرتي هاذا لن ينفع)

اومئت تلك الصغيره ببراءه وهية قلقه من حاله ابيها الغريبه لتنزع له ردائه نضرت الصغيره لذالك الشيء الضخم واردفت
(هل هاذا مايؤلمك ابي؟)
اومئ الأخر بنشوه لها
اقتربت وبدأت بطبع القبلات عليه بعشوائيه كان ملمس شفاهها الناعمه الكرزيه على قضيبه كافيا ليجعله يجن ويتأوه ليردف
(صغيرتي اخلعي ملابسك)

اردفت الصغيره ببرائه
(حاضر بابا)
خلعت جميع ملابسها واستمرت بالجلوس بين فخذيه وهية قلقه عليه
ليردف الأخر وهوه يتأمل جمال جسدها
(صغيرتي جسدها مذهل)
ابتسمت ببراءه لتردف
(جسد بابا كذالك رائع جدا)
(هل ترغبين الجلوس بحضن بابا؟)
(ماذا عن هاذا الم يعد يؤلمك؟)
(قليلا.. تعالي الى حضني)
صعدت الى حضنه جالستا على قدميه
اخذ هوه يمتص رقبتها ويتلمس جسدها تاره ويعتصر صدرها بين يديه لتهرب اهات ناعمه متألمه من فم صغيرته جعلته ثورا هائجا
رماها على السرير واراد ان ينقض على جسدها الذي اثار جنونه
لولا صوتها الناعم ايقضه من نوبه نشوته تلك
(با.. بابا؟)
نضر لها متفاجئا ثم نضر الى نفسه
امسك رأسه ونهض من فوق تلك التي تملأ عينيها نضرات الأستغراب
امسك بغطاء السرير واضعا اياه فوق جسدها العاري
واعاد النضر اليها بحنان مره اخرى ليردف
(طفلتي...انا اسف ارجوكي اتوسل بأن لا تخافي مني كنت افعل ذالك من غير قصد..)
قاطعته تلك الحلوه متسائله واردفت
(ماذا؟ لما تعتذر يا ابي؟)

تحدث هيسوك بنفسه قائلا
«تبا كيف يمكنني فعل شيء كهاذا لطفله بريئه وليست اي طفله بل ابنتي... افق يا هيسوك افق»

وضع يده مداعبا خدها الصغير بكف يده واردف
(فقط انسي مافعلته....ولا تخبري احدا)
(حاضر)
ابتسمت واخذت تنضر له ببرائه
ابتسم هوه بدوره واستلقى بجانبها محتضنا اياها

نامت ماريتا بين يديه بأمان وببرائه
بينما هوه كان في صراع معى ذاته بسبب مشاعره المفاجأه تلك ونشوته التي لم يشعر بها من قبل مع اي امرأه من بلاد جيانغ

......... يتبع

صغيرة الملك (18+) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن