part 4

7.5K 115 1
                                    

بدء بنزع ملابسها كما لو كان طفلا ينزع عن حلوته غطائها متشوقا لتذوقها ومتلهف
سرعان ما اصبحت عاريه.. عاريه تماما.. تماما كما تصورها هوه في احلامه وها قد اصبحت حقيقه ولكنه لا يصدق
اخذ يدفن رأسه بين ثديي تلك الصغيره التي تمتمت بضحك
(بابا! يدغدغ!)

لم يهبأ لما اردفت كل ماكان يملأ عقله هوه رائحه جسدها التي تشبه عطور الياسمين اخذت يداه تتجول على كامل انحاء جسدها الصغير

«وجهه نضر ماريتا»
بابا يتصرف بغرابه هوه يحاول دوما لمسي وشمي اوه.... آه امم ماذا يفعل هل هوه يمتص صدري اه اممم مم.. مؤلم هل يجب ان اخبره؟ ماذا ان شعر بالحزن يبدو بأنه مستمتع باللعب معي بهاذه اللعبه...
آه امم.... اشعر ب...
بشعور غريب ماهذا وكأن جسمي ساخن واشعر بأن شيء ما ينبض عندي بالأسفل آه.....شعور غريب و... مذهل

بدأت تلك الصغيره تمرر اصابعها الناعمه بين خصلات ذالك المندمج بألتهام حلماتها
هربت آهات من فاه تلك الصغيره جاعله من هيسوك هائجا
رفع رأسه ونضر الى وجهها كان خديها محمره وهنالك دموع خفيفه للغايه على طرف عينيها وتنضر له كما لو ان عينيها تطالب بالمزيد
اردف هوه الأخر بصوته العميق
(هل اكمل؟)

أومئت تلك الأخرى بلا تردد كانت تلك اول مره تشعر ماريتا بالشهوه الجنسيه ولذتها..

تتأوه تحته بجنون بينما هوه يقبل فخذيها الناصعتا البياض وكم كانت على ملامحه الشهوة والأستمتاع....والحب

(صوت طرق الباب)

اردف وهوه يقبل فخذي تلك الصغيره صعودا لبطنها
(من الطارق.؟ اذا كان شيئا لايستحق اهتمامي فسأقطع...)

قاطعه صوت حازم من خلف ذالك الباب
(لا اصدق بأن بني يود قطع رأسي)
نهض من فوق صغيرته وقبل جبينها ثم اعاد نضره الى الباب وزفر هواءا ساخنا
ارتدى ملابسه وألبس تلك الصغيره الجالسه بين ذراعيه بطاعه
(ادخلي امي)
دخلت الملكه الأرمله لتقف ماريتا وتنحني بأحترام
(جلاله ال.. اقصد جدتي طاب مساؤك)
ابتسمت بحنان وهيه تتقدم محتضنتا اياها
(انضري الى نفسك انتي تهملين جدتك العجوز وتتسكعين مع هاذا الأحمق طول يومك)

لم تبتسم ماريتا للجده كعادتها كما لو انها....لم تكن سعديه بزياره الملكه الأرمله في هذا الوقت
التفتت الى والدها ونضرت له بنضره حزينه تفاجأ هيسوك واستغرب
اردفت الملكه الأرمله وهيه تتقدم تجاه هيسوك وتجلس بقربه
(اسمعني يابني غدا ستحضر الأميره هايري اميره مملكه لانغ شينغ لعقد مراسم خطبتكما...اعلم بأنني لم اخذ رأيك ياعزيزي ولكنها كانت ايضا احدى وصايا والدك الملك الراحل لذا ارجوك لا تعارض على ذالك ولكن اذا كانت هنالك اي فتاة في قلبك فسوف اوقف...) 

قاطعها صوته البارد
(فليكن كذالك يا امي....هل هذا كل شيء؟)

ابتسمت بسعاده واردفت
( اجل يا عزيزي حسنا سأدعك مع طفلتك الان)

قبلت الملكه الارمله خد ماريتا وخرجت عندها ركضت ماريتا جالستا بحضن هيسوك وتقبله بشراهه
استغرب هيسوك من تصرفات تلك الصغيره
(مالأمر صغيرتي)

اردف بعد ان فصل القبله لترد عليه تلك الصغيره وهيه تلهث
(اشعر بأنني بحاجه الى اللعب هنالك...هنالك شيء ينبض هنا)
اشارت ببراءه بين فخذيها
ابتسم وأمسك خصرها النحيل راميا بها على سريره كان يقبل رقبتها بحراره نضر الى عينيها وأردف
(لتبقى اللعبه سر بيننا...وانا احذرك من لعبها مع غيري مفهوم؟)
اومئت وهيه تنضر له بأعين مليئه بالنشوه كانت تلك اول مره تشعر بها تلك الصغيره بالنشوه بدأت تتأوه بصوت عالي بمجرد ان داعب صدرها وقبله وأخذت يده تتسلل رويدا حيث عضوها وأخذ يدعكه ايضا

«في اليوم التالي»

استيقض ليجد ذالك الملاك بأحضانه وأشعه الشمس تعكس على وجهها الحسن
ابعد خصلات شعرها الناعم عن خدها بحنان لتفتح عينيها  الجميلتان بسبب لمسته تلك
ابتسم بحب وقبل شفتيها
(كيف كانت لعبه البارحه)

اردفت وهيه تعبس
(مسليه لكن كان مؤلما)

احتضنها بحنان وقبل فروه رأسها
( لن يكون مؤلما بعد الان لقد ألمك ذالك لأنها كانت اول مره تلعبين بها صغيرتي)

ابتسمت ببراءه
(بابا لنلعب اليوم ايضا فالمساء ارجوووك)

ابتسم وأردف بصوته الخشن
(بالتأكيد بابا يريد اللعب معك دوما صغيرتي)

«في مكان اخر»
تجلس تلك الآنسه ذات ال22 سنا وهيه ترتدي فستانا انيقا ومجوهرات باهضه مقابل الملكه الأرمله
اتت احدى الخادمات وأنحنت بأحترام لتردف
(مولاتي ان جلاله الملك مشغول مع الأميره الصغيره سيأتي بعد قليل)

اردفت وهيه تتنهد
(كما ترين هوه مهووس بأبنته للغايه اتمنى بأن لا يزعجك ذالك)

اردفت وهي تبتسم بأناقه ورقه
(بالتأكيد لا جلالتكي يسعدني بأن الملك شخص حنون اتمنى بأن احضى بعلاقه جيده مع سمو الأميره ماريتا سمعت انها تبلغ من العمر 15 سنه؟)

(اوه اجل مازالت طفله بريئه وهيه جميله للغايه وحسنه التصرف انا متأكده بأنها ستحبك وتناديك ب امي عاجلا ام آجلا)

(كم سأكون سعيده بهاذا)

............... يتبع

صغيرة الملك (18+) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن