ونية حسنة
ولسان لا يَقطر إلا خيراً ! "
# مقتبسة ...
اروع ما قيل في حُبِ الله وحمده :
الحمد لله ابدا ودائما على ابسط النعم
واعظمها ..
لك الحمد يا اللهي في السراء والضراء وفي الشدائد والرخاء وحين البلاء والهناء
لك الشكر والحمد متواترا متسقا ولك الثناء ابدا ما احييتني ...
ربي لك حمد لا تحصي له الخلائق عددا حين قيامي وقعودي وبعدد قطرات المطر وانفاس كل بشر
الحمد والشكر لله رب العالمين ...
# خاطرة لي ...
"لكل شدة مُدة
وكل ضيقٍ له مُتسع
هكذا هي الحياة
يتعاقبُ فيها نهارٌ مُضيء وليل مُظلم
تارةً يُخالجك الألم
وتارة يُصالحك الأمل
واللَّه دومًا في هذه وفي تلك معك
فالحمد لله في السراء وإن قصُرت
والحمد لله في الضراء وإن طالت . "
# مقتبسة ...
"جَزَى اللهُ الشَّدَائِدَ كُلَّ خَيْر
وإن كانت تُغصّصُنِي بِرِيقِي
وما شُكْرِي لهَا حمْداً وَلَكِن
عرفتُ بها عدوّي من صديقي"
# مقتبسة ...
قَسا بيَ الحُزنُ يومًا فالتجأتُ إلىٰ
أَحِبَّةٍ خِلتُني في ليلِهِمْ شَمسَا
قَالوا: مَنِ الطارقُ المُنتابُ ؟ قلتُ لهُم:
أنَا الَّذِي كنتُ فيِ أحزانِكم أُنسَا
قَالوا نَسِينا زَمَانَ الحُزنِ أجمَعَهُ
ومَا عرفناكَ فارحَل والعَنِ الأَمسَا
سَقَطتُ لحظتَها مِن هَولِ ما سَمِعَت
أُذنِي ومَا بحتُ لا جَهرًا ولا هَمْسَا
بَل رُحتُ أكتُبُ فوقَ الرَّملِ مُنكسِرًا :
يا للقُلوبِ الَّتي سُرعانَ ما تَنسَىٰ !
# مقتبسة ...
"لي في محبتكم شهودٌ أربعٌ
وشهودُ كلِ قضيةٍ إثنانِ
خفقانُ قلبي واضطرابُ جوانحي
ونحولُ جسمي وانعقادُ لساني"
# مقتبسة ....
"وأحبُّها وأحبُّ منزلَها الذي
نزلت بهِ وأحبُّ أهلَ المنزل.."
# مقتبسة ...
إن غِبتَ لم ألقَ إنسانًا يُؤنّسني
وإن حضرتَ فكُلُّ النّاسِ قَد حَضرَا.
- ابن زيدون ..
" قد أنسى كل شيء
إلا الحنية التي عاملني بها أحدهم
في أيامي الصعبة . "
# مقتبسة ...
"حاولتُ أن أبدو أمامَكِ شاعرًا
لكنَّ تأويلَ الجمالِ عسيرُ ..."
# مقتبسة ...
رأيتك لاتختار إلا تباعدي فباعدت نفسي لاتباع هواكا فبعدك يؤذيني ، وقربي لكم أذى فكيف احتيالي ؟ "
# مقتبسة ....
"فبعضي لديّ، وبعضي لديك
وبعضي مُشتاقٌ لبعضي.. فهلّا أتيت ؟ " ...
# مقتبسة ...
وخِتاماً هكذا اكون قَد جَمعتُ كماً مِن بعضِ الخواطر والعبارات والأبيات الشعرية التي لامست روحي وتركت فيني الأثرا ...
كما تلاحظون ما هو من نظمي كتبت اسفله (خاطرة لي ) أما المختص بشاعر ايضا كتبت تحته فلان ، وأما الأقتباسات فأيضا نوهت عليها ..
وأتمنى أن تعجبكم ....
واية : (( فَخرُ فَتاةٍ مَهدويةٍ ))
هيام : - يا رباب إن الجو حار جداً ونحن في حديقة المدرسة وهنالك إحتمال ضئيل أن يدخل أحد الرجال ، فضلاً عن أن حراس المدرسة هم رجال كبار السن قد غزى الشيب رؤوسهم ؛
فلماذا لا تخلعين العباءة والحجاب ؟؟ أ
لا تشعرين بالحر ؟
أم أنك عديمة الإحساس ؟
