رواية جابته الصدف وصار أغلى ما عندي

البارت العاشر

حور : ياربييه الحين شو اقول له لو سالني شو هذا اففف مب وقته ياخي الله ياخذك يانايد ليتني ماعرفتك

محمد دخل ، حور حطت الشيله ع راسها ع طول طلعت تقعد معاه بينهم مسافه

محمد : تعالي قعدي حذالي بلاج قاعده بعييد

حور قامت تقعد حذاله ، محمد مسك شيلتها وبطلها

محمد : ليش حاطه الشيله ع راسج تبين تخفين عني الكدامات اللي ع رقبتج تراني شفتها وانتي راقده

حور توترت وكان مبين عليها

محمد : شو سالفتها هاي الكدمات؟ يلا خبريني لا تخشين عني شي
حور : امس كنت قاعده برع وقرصني البعوض ع رقبتي وقعدت احك رقبتي وهذا اللي حصل
محمد بشك : بعوض !!
حور : هيه شفييك انزين ماعلينا شو السفره معاك حلوه؟
محمد : ويين ماستانست فيها تبيني اسفرج؟
حور : اذا روحنا اكييد
محمد : اعتبري السفره تمت بودييج وين تبين تروحين؟
حور : اي مكان المهم انا وانت روحنا بس
محمد : تم والله
حور ابتسمت : الله يخليك لي
محمد : انتي تدرين عن الكاميرا اللي فوقج؟
حور رفعت راسها : هيه شفتها امس
محمد : انتي مشغلتنها؟ لانه انا من شهر مبندنها
حور بتردد : هيه سوري بس ياني فضول ليش حاط كاميرا هني؟
محمد : لانه سالفه صارتلي قبل مع وحده من الخدامات اضطريت احط كاميرا بدون محد ينتبه يوم صدتها ع طول سفرتها ومن يومها مخلنها ماشليتها بس جي مخلنها مبنده اليوم انتبهت عليها شغاله قلت يمكن انتي شفتيها وشغلتيها
حور : اسفه بس الفضول لعب فيني
محمد : لا عادي مافيها شي اصلن