اوصلت ليليا لشقتها وفتحت الباب . كانت الشقة منضمة ومرتبة وضعت مفاتيحها بجانب منضدة الباب وحذائها تحت المنضدة وتحركت الى غرفتها لتنزع ملابسها واتوجهت نحو الحمام .....ام تأخذ وقت طويل وخرجت لترتدي فستان قصير احمر من الحرير وكانت متحركة الى السرير حتى
"صوت طرق في الباب "
تحركت انضار ليليا الى الساعة التي كانت امام السرير ... ( من سيأتي في هاذا الوقت ؟) تحركت ببطء نحو الباب لتنضر من عين الباب الذي ركبته لها سارة
ليون؟ فتحت الباب له وفور فتحها دفعها الى الداخل واغلق الباب ورائه
ليون : مام مشكلتك؟ اما تعاملين بطريقة سيئة منذ الصباح
كان يقول هاذا وهو يسحبها من يديها والصق جسده ناحية الجدار .. تقدم ووقف امامها مباشرة واضعي يديه نحوها
كانت ليليا تدفعه بيديها لكن محاولاتها كانت فاشلة ، لتصرخ في وجهه
ابتعد من امامي
رفض ليون التحرك وطلب منها اخباره الامر ؟
ليليا بدأت بالكلام بسرعة : انا لا اعرف ما سبب غضبي منك عندما اتصلت سارة صباحا بس واخبرتني ان هنالك فتاة وقعت في حبك وهي انتضرك في القسم بدأت اغضب
حدث صمت وهدوء في الجو لمدة
تقدم ليون اكثر ناحية ليليا وسحب خصرها نحو جسده واحنى رأسه مقابل رأسه ليطبع قبلة طويلة على شفتيها كانت يده تتسلسل بهدوء تحت فستانها ثم بدأ بتحسس جسدها ....
بدأ من اعلى منطقة في ضهرها وهو ينزل يده ببطء بينما كانت شفتيه في رقبتها
وبحركة سريعة فك فستانها لكي يسقط ارضا
______________
صباح الغد :
استيقضت ليليا وهي نائمة فوق صدره عارية
كانت يده فوق خصرها جاعلة المسافة بين جسده وجسدها معدومة وخصلات شعرها تتغلغل بين اصابع بيديه وبينما هي تتحسس لمساته فوق خصرها اذ بها لاحضت خاتما على يدها
خاتما لامعا ...تتوسطه جوهرة بريقها انشاء انعكاس في سطح الغرفة
ليليا : ماهذا
ليون بصوته الخشن : انه خاتم عزيزتي
اقترب منها وقال : اريد اكمال حياتي معك هل توافقين
عدلت ليليا وضعيتها وهي تغطي باللحاف جسدها
(هل انت تتقدم بعرض زواج لي الان ؟! حقا؟!)
ابتسم ليون وقال : اريد ان انجب اطفال منك واعيش معك لم تجيبي نعم ام لا؟
نعم نعم كانت تقولها وهي تصرخ من السعادة
النهاية
• امي اريد حكاية اخرى هيا
•لا
انه وقت النوم يا صغيري غدا سأحكي لك حكاية اخرى ...عليك الان النوم لكي تستيقض مبكرا وتذهب الى مدرستك
•امي انا ام اسمع هاته القصة من قبل وهي لا تشبه قصص الاميرات كما ان شخصياتها موجودون في حياتنا الواقعية كخالتي سارة وزوجها يولو وجدتي نايرا .......من اين احضرتها ؟
ابتسمة الام على سؤال ابنتها ....هي ذكية وعنيدة واذ لم اجيها الان لن تنام
•حسنا في الواقع انها ...
دخل الاب الى غرفة اولاده لتذهب الفتاة راكضة له
•ابيييييي هل اتيت للنوم معنا
•لا يا حلوتي اتيت كي اخذ زوجتي الى الغرفة الان انتهى وقتكم انتم حان وقت نومي انا
اتجه الولد الصغير نحو ابوه ووقف بين فخذيه ... نزع له قميصه
•ابي اريد وشم الثعبان مثلك
حمل الاب ابنه وارجعه لسريره وغطاه بلحفاه وقبله على جبينه وقام بالامر نفسه مع ابنته ثم حمل الام على ضهرها وخرج من غرفة الاطفال بعدما اغلق النور وتركهم يضحكون
ليووووووووووون انزلني
نهاية القصة
اتمنى ان القصة نالت اعجابكم .. ☺️اريد ان اتحصل على تعليقاتكم لاعرف رأيكم فيها وشكرا❤️❤️❤️