قيود المافيا 🎀🪄

chapter 05 : الحفلة

واحذروا خاصة من
Massimo toretcelli.

ملاحظة : الفتيات لا يعرفن أن والدهم من أخطر عصابات المافيا او عن عمله بينما أمهم ايميليا تعرف طبيعة عمل زوجها *السيد نايت *

كايلي : دادي ما الذي يحصل ؟ شركائك من المافيا
ولقد دعوتهم لحفلة عيد ميلادي...
اولغا: أبي ما الذي يحصل بحق السماء هل أنت زعيم مافيا
ايميليا : أخشى أن اليوم حان لإخباركما بالحقيقة . عزيزي لقد كبروا لهم الحق أن يعرفوا ...
الأب :أجل أنا زعيم مافيا
اولغا : حقا يعني مثل الأفلام ... هذا ممتع جدا .وهي تقوم بحركات طفولية
كايلي : دادي أنا لا أهتم إن كنت زعيم مافيا أولا

I love you ❣️

ايميليا : هل رأيت أخبرتك أن فتياتنا قد نضجن وأصبحن عاقلات ومتفهمات
كايلي : دادي من هو Massimo toretceli?
السيد نايت : أميرتي كل ما عليك معرفته أنه شخص خطير وابتعدي عنه قدر المستطاع
اولغا : امم هل هو نفسه الشيطان
السيد نايت : أجل
اولغا : ماذا ! إنه وحش في هيئة إنسان أو بالأحرى الشر مجسد في صورة رجل .. هل تعمل معه ؟
السيد نايت : أجل رغم أنه رجل مافيا خطير لكن لا يمكن تجاهل حقيقة أنه رجل أعمال ناجح جدا
شراكته 💵💸💰بمثابة ربح كنز
كايلي : إذا هو مخيف لهذه الدرجة لما تعمل معه
ايميليا : صغيرتي لا تخافي والدك يتولى زمام الأمور
السيد نايت : هو مخيف بالنسبة لكم لكني تعاملت العديد من الرجال مثله...

بعد مدة واصلت الأسرة الأكل بهدوء بينما كايلي لا تزال تحاول استيعاب الذي حصل للتو بينما اولغا تشعر بالحماس والأثارة لأنها مهووسة بأفلام الأكشن والمافيا .....

كايلي : دادي لحظة واحدة ألهذا أرغمتنا على تعلم طرق الدفاع عن النفس و كل دروس القتال.... تلك
اولغا : أبي سحقا لقد خلع كتفي أثناء درس رفع الاثقال
ايميليا : عزيزتي ألفاظك
اولغا : آسفة أمي

كايلي : حقا ولقد فشلت في أغلب الدروس

السيد نايت : أنا آسف آميرتاي إلى أنه كان أمرا ضروريا .
ايميليا : أنا آسفة يا فتيات لكن أن تستطيعوا حماية أنفسكم أمر مهم .
كايلي : لقد شبعت اعذروني . ليلة سعيدة
اولغا : أنا أيضا معدتي تكاد تنفجر . تصبحان على
خير
ايميليا : لا تقلق عزيزي كانوا سيعلمون اليوم أو الغد
السيد نايت: أنا لا أقلق بشأن أولغا فهي قوية جدا أما أنا منزعج لأن كايلي بريئة جدا لن تتقبل الموضوع بسهولة ......
ايميليا: لا تخف سيكون كل شيء بخير ... فوقفت من الكرسي واقتربت منه وجلست على حضنه ... لقد اشتقت لك
السيد نايت وهو يغرز وجهه في عنقها : "أنا أيضا"
بعد دقائق وقفت ايميليا من حضنه وسحبت السيد نايت من يده إلى غرفتهما بعدها غاصا في عالمهما المليء بالرومانسية وقليل من الاثارة ...