Hi angles lets start the journey
عدت بفصل جديد ياي. 😁
..
"اذا أستنتج أنك تغارين علي يا زوجتي " اقترب يهمس في أذنها وهو يعض شحمة أذنها بخفة حرصا على عدم ايلامها ..
يتحدث بنبرته اللعوبة تلك و التي لا يستخدمها الا في حالات قليلة ...صوته ثابت ولا كانه كاد يقطع الاكسجين منه ومن تلك المسكينة...
" انت تحلم.. اغار من تلك الشمطاء عفوا تمزح معي بالتأكيد " ردت وهي تدير حدقتيها بملل و صوتها يحمل توترا غريبا...
"هل قمت للتو بتدوير عينيك علي .. " قال بحاجب مرفوع و الانزعاج باد على ملامحه...
" ماذا...احقا اذا كنت تركز على عيناي لهذه الدرجة فعيناي تخبرانك الٱن أن تنهض من فوقي " ردت الأخرى بشجاعة..وهي تأن بخفة بالكاد تستطيع تحمل وزنه الثقيل مقارنة بجسدها الصغير
"امم لم يعجبك الوضع اذا... لم أعلم أنك تحبين أن تكوني فوق " و مع هذا قام بقلب اجسادهم بحيث أصبحت هي تعتليه و هو لا يزال يحكم قبضته على كلا رسغيها
" ماذا تفعل بحق السماء .. اتركني الٱن " ظللت تحاول التخلص من قبضته و تتحرك ووجها الذي أصبح كالطماطم
هو بالفعل يجيد لعب هذه اللعبة و العبث بمشاعرها و أعصابها... يعشق كل تفصيل فيها كيف تبرز شفتيها بطفولية عندما تغضب.. كيف تخجل عندما يغازلها أو يجاملها... كيف جسدها يستجيب للمساته... كل تفصيل فيها كان مثيرا للاهتمام بالنسبة له...
كانت كالدمية التي لم يحصل عليها أبدا
" اممم لكني لا أريد كما أعجبني المنظر من هنا " قههقه بمكر وأجاب بعد أن أعاد الكرة و قلب أجسادهما راجعا للوضعية الأولى
"اففف " تأففت الأخرى تحت انفاسها... و واصلت صراعها ضد عضلاته الضخمة و الذي كان عديم الفائدة
"توقفي عن التحرك ستؤذين نفسك " زفر بغضب وهو يصك على أسنانه.. لكن سرعان ما تحول إلى البرود
"اذا قف لأنك ستسحقني بجسد العمالقة خاصتك...كما أنك قلت أنك ذاهب للشركة أغيرت رأيك أم ماذا " ردت بجرأة وهي تنظر إلى أعينه ...دون خوف أو قلق
أنت تقرأ
قيود المافيا 🎀🪄
Aksiهو ك ملاك الموت... زعيم مافيا حياته ما بين الظلام والدماء ... سعادته في ارهاق الأرواح ونحر الأعناق أما الرحمة شيء لا يوجد في قاموسه لكن قيل أن المرأة تستطيع حتى إغواء الشيطان... أما هو فيظل بشرا..... فوقع كالذين سبقوه ملاحظة : هذه أول قصة لي على و...
