Ραяτ4

41 23 1
                                    

والعائلتان في طريقهم الي الرحله المُخططه لهَا،أصبحت إشَاره المرور إلي اللون الاحمر فَتوقفت السيارات فَصدف أن سياره عائله إيڤريا وعائله بريال بجانب بَعضهم فَنظرت مَارڤي إتجَاه للسيَاره التِي بِجَانبهَا وَنظر كريستيڤين الي نحو إتجه سياره العائله الاخري

فَنظرت مَارڤي مُبتسمه إلي السيَاره التِي بِجَانبهَا شَعرت بَالدِفئ لرؤيه حَبِيبان يُقبلَان بَعضهم البَعض لَاكن عندمَا نظر كريستيڤين إلي السيَاره عَائله إيڤريا لَم يَستطع رؤيتهُم فَلقد أنطلقت السيَاره سَريعه وَبعد مرُور بَعد مِن الوَقت وَصلُو إلي المكَان المَقصُود لِلذهَاب إلِيه وَخرج الجَميع يَنظر إلي الطَبيعه مَع تسَاقُط أورَاق الشَجر عَلي الارَض الخضَرا‌ء مَع الريَاح الهَابه بِخفهً وِصَوت الاشجَار عِند توَاجد الريَاح وَأورَاقهَا چَعل مَارڤي تَشعُر بِـالطمَأنَان وَالدِفء فَالمكَان يَرُوق لَهَا حَقاً حَيث رُسم عَلي وَچهَها إبتسَامه مُتوسِعه وَأصبَحت عيُونهَا مِثل أعيُون الَلامِعه،نَاظرت نُچُوم السمَاء المُضائه وِترچع نظرهَا لتقول:

_المكَان رَائع حَقاً_.

تَبسم الاخوه وَقَال سبستيَان:

_هُنَاك مَبني كَبيراً هُنَاك سَنُقِيم بِيه لَاكن لَيس نَحنُ فَقط بَل هُنَاك عِدهً أشخَاص_.

هَمهم الجَميع وَبدأو بِــ أخذ الحقَائب لِيصعدُوا إلي المكَان الذِي سَيُقمُون بِه سَينَامَان الشَقيقَات فِي غرفه وَالاشقَاء الفتِيان فِي غرفه مَعاً،لَاكن تنهدت كَايلَا إنهُم سَيبقوُ معاً بِغرفه وَاحده لَاكن وَجدتهَا مَارڤي فُرصه لَهُم لِتُحسن عَلاَقِتهُم
فجَاء شَخص مِن تَابع المكَان الذِين هُم فِيه وَطرق أبوَاب كُلاً مَن فِيه وَضع عِلي الارض لِكل طَابق كَرت دَعوه إلي حَفله سُتقَام اللِيله
فَتجهز الجَميع حَيث أرتدت مَارڤي فُستَان ذَات اللون السمَاوِي ضَيق هُنَاك فَاتحه صَغيره عَند الابطِن فكان يصل إلي رُكبتِيهَا وهناك فتحه أيضاً فِي نهَايه الفُستَان، مُتزينه بِعطرهَا المُفضل وَضعت مُرطب لِشفَاهَا فَهي لَاتُحب أن تَضع أحمر اللون كثيرا كَان مُرطب الشفَاه يُعطي لَامعه علي شِفاهَا وكَانت ذَات اللون الوردِي وِقَامت بِفرد شَعرهَا وَوضتعه خَلف أذنيهَا مُرتديه حذَاء ذَات اللون الابيض مَع حقيبه بَيضَاء اللُون أيضَاً

هَمهم الجَميع وَبدأو بِــ أخذ الحقَائب لِيصعدُوا إلي المكَان الذِي سَيُقمُون بِه سَينَامَان الشَقيقَات فِي غرفه وَالاشقَاء الفتِيان فِي غرفه مَعاً،لَاكن تنهدت كَايلَا إنهُم سَيبقوُ معاً بِغرفه وَاحده لَاكن وَجدتهَا مَارڤي فُرصه لَهُم لِتُحسن عَلاَ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وَإلِي مَتي سَيصل هَذا الحُبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن