وَكيـف لغَيابكٌ أنٌ يَزيدني تعلقًا بَك أحُبًا هَذا أم جُنونًا ؟
وفي الوقت الذي يحاول به الحصول على قلبي بقدر المستطاع وفعل المستحيل لكسب حبي، أنا بالفعل قد وقت بين شباكه، من أول نظرة رأيتك بها أمام عيناي التي جعلتني، أهيم بين يداك الدفئتان.
أحبك يا...
لا أعرفُ كيفَ أقولُ هذا، ولكنَ جسدي وقعَ في حبِ لمساتهِ، قبلَ قلبي الذي يخفقُ الآنَ منْ أفعالهِ.
جعلني أشعرُ بأنوثتي، وإني لستَ طفلةً كما قالَ لي أردتُ أنْ أقولَ لهُ، إنَ تلكَ الطفلةِ أنتَ تحتكُ بها الآنِلإرضاءِرغبتكَالقذرةِ بها.
ولكنني لم أقوى على فعلَ ذلكَ، وتركُ شفتيهِ لأخبارهِ بهذا، لتملكه منْ لساني، نحنُ كنا في وضعٍ لا يسمحُ فيهِ الكلامُ، غيرَ إني لمْأكونَ في كاملِقوايَالعقليةِ حينئذٍ لمنعهِ يفعلُ هذا بشفتايْ المخدرتانِ مِنْه.