- عودة-
.
.
.
_________
صباح اليوم التالي كنت في الجامعة أجلس بهدوء ، الغريب أن المدرج كله امتلأ و لم يحضر أولئك الأربعة.
ليلي و ميغ يتبادلان الحديث بينما أنا شاردة ، لقد شعرت بخيبة كبيرة بسبب تعامل صاحب الوشوم معي.
لما كان عليه أن يكون بهذه القسوة ، انتظرته في الجو البارد و كدت أدخل السجن .
تشه ، علي أن أكون حذرة أكثر ، لا أريد أن أقع لشخص يشبه ذاك الأحمق " ديفيد "
قطع حبل أفكاري دخول أستاذ المحاضرة ، و قد علمت أنه كاتب القصص المشهور عالميا
ـ كيم سوكجين.
نبست ليلي اسمه بإبتسامة واسعة لتحدق بي و هي تبتسم :
ـ انه هو حقا !
حسنا ، لقد تغير مزاجي بعد رؤيتي للكاتب صاحب الحس المرهف و القصص الرومنسية التي أحدثت ضجة في عالم صناعة الأفلام الرومنسية.
لقد علمت أنني سألتقي بنخبة السينما في جامعة نيويورك ، لكن ليس سوكجين ، انه رائع بالفعل.
ـ مرحبا.
.
.
.
انتهت المحاضرة و ها نحن نخرج الآن ، لم يأت تايهيونغ و أصدقاؤه .
بالتأكيد لن يأتوا لأن المدرس كان رجلا ، جيد على الأقل مستقيمون .
اتخذت طريقي بمفردي الى الإقامة وجدت أن أمي حاولت الإتصال بي.
لذا أعدت الإتصال بها :
ـ أمي .
ـ ابنتي كيف حالك ؟
ضربت الحجر الذي أمامي برجلي و أجبت :
ـ أنا بخير ، أعتذر عن عدم ردي لمكالمتك ، خرجت للتو من المحاضرة.
ـ لا بأس ، و كيف كانت ؟
قررت دخول الحديقة المجاورة و تحدثت :
ـ انها جيدة ، الجامعة جيدة و نيويورك جيدة ، كل شيء جيد .
أنت تقرأ
𝖬𝖺𝗒𝖻𝖾 𝖮𝗇𝖾 𝖣𝖺𝗒 ☘︎
Romance" المشاعر التي لطالما حاولت دفنها كانت حقيقية و قد ظهرت الآن ، بإعترافه لي ظهرت ، لقد أوقعت متنمر الجامعة و أقوى شاب فيها " " رغم التهديدات التي تعرضت لها ها أنا ذي أنجح " " سأحافظ على حبي مهما كلف الثمن تايهيونغ أعدك " " و أنا زهرتي ، لن أدع أحدا ي...