"Will you be my saviour?"
"هل ستكون منقذي؟"
جيون جونقكوك هو رجل وسيم وأعزب
يدير إعمال والده ويحاول ان يعيش حياته لكن الجميع يعلم عن كونه ابن رجال إعمال يجلب أفضل التوقعات.
وهكذا يجد جونقكوك نفسة مجبرًا على زواج مدبر من أجل العمل
بارك جيمين الذي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~
عندما كان جيمن صغيرًا ، يتذكر أن جدته غالبًا ما كانت تقول له، "جيمينآه، أنت تعرف أنه لا يوجد أحد شجاع، يتعلق الآمر بالمدة التي يمكنهم فيها الاختباء خلف قناع القوه لا آكثر".
لم يفهم أبدا ما يعنيه ذلك لأنه كان صغيرًا جدًا ولكن الأمور تغيرت الآن. حدق جيمين في ابنه بين ذراعيه، وهو يصفق بحماس أثناء مغادرتهم المكتب وأخيرًا.
كان لدى جيو مدرس خاص لتعليمه
نظرًا لأن جيمين كان دائما مفرطًا في الحماية عندما يتعلق الأمر بجيو، لم يستطع المخاطره بإرسال جيو إلى روضة محلية. لذلك استأجر مدرسًا لتعليم جيو بضع ساعات يوميًا في مكتبه كل يوم. بهذه الطريقة لم يكن جيو بعيدًا ولن يقلق جيمين بسبب ذلك.
ولكن الآن بعد أن كان جيو كبيرًا بما يكفي للتسجيل في المدرسة الابتدائية، كانت شياطين جيمين تقاتل معه في دماغه من فكرة إرسال ابنه الى مكان عام وحيدًا.
الآن فهم ما كانت تعنيه جدته لأن جيمين،هو الشخص الذي كان يحمل رباطة جأشه حتى أثناء انهياره، شعر فجأة أنه لم يعد بإمكانه فعل ذلك بعد الآن. أراد أن يتم احتضانه من شخص ما ويخبره أنه لا بأس أن يكون ضعيفًا ، وأن يبكي.
أراد أن يقال له إنه أيضًا إنسان ولا بأس ان ينهار.
أراد أن يعرف أنه من المقبول أن يسقط وأن هناك شخصًا سيسانده ويقف معه.
لكنه لم يستطع فعل ذلك امام لابنه المبتسم، كان عليه ارتداء القناع لفترة أطول قليلًا، وإجبار نفسه على الابتسامة.
"بابا؟" أعاد صوت جيو جيمين للواقع.
"همم؟" التفت جيمين إلى الصبي الصغير بين ذراعيه الذي تحدث مرة أخرى بعينيه الضخمتين الشبيهتين بعيون اللاما.
