"Will you be my saviour?"
"هل ستكون منقذي؟"
جيون جونقكوك هو رجل وسيم وأعزب
يدير إعمال والده ويحاول ان يعيش حياته لكن الجميع يعلم عن كونه ابن رجال إعمال يجلب أفضل التوقعات.
وهكذا يجد جونقكوك نفسة مجبرًا على زواج مدبر من أجل العمل
بارك جيمين الذي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~
في حياتنا هناك يقين
الذكريات التي يتجنب عقلنا تذكرها ومع مرور الوقت تبدأ تلك الذكريات الفظيعة في التلاشي وتبقى فقط كمجرد لطخات للألوان وأحيانًا المشاعر.
وغالبًا عند تذكر لحظة ما، هناك بعض التفاصيل التافهة التي نتذكرها من تلك اللحظة، التفاصيل التي تومض أمام أعيننا عندما نفكر في تلك الذاكرة بالذات.
"لقد وجدتها."
للحظة لم تكن الكلمات منطقية.
نهض جونقكوك على قدميه يريد الفرار، ومع ذلك لم يستطع مساعدة نفسه للاستدارة ولم يستطع مساعدة نفسه للهروب أيضًا.
"الحقيقة هي أنني لم أتوقف أبدا عن البحث، ومع ذلك، فقد تخليت عن الأمل في العثور عليها على الإطلاق." توقف صوت جيمين الأجش موقتًا، ودعا ذلك الصوت المؤلم، "جونقكوك".
وجد جونقكوك نفسه يرمش ويغرق بمشاعره، ومع ذلك، لم يتحرك.
"انظر إلي يا جونقكوك" توسل جيمين.
"جونقكوك"،ابتلع جونقكوك لكنه لم يتحرك، سار جيمين حتى كان يقف أمامه.
في وقت لاحق عندما يتذكر هذه اللحظة، تساءل جونقكوك في كثير من الأحيان عما إذا كانت الأمور ستكون مختلفة إذا استمع للتو، إذا كان قد نظر إلى جيمين في تلك اللحظة.
ومع ذلك، في الوقت الحالي، حجب القلق والخوف عقله.
لم يستطع جيمين الذي كان يقف أمام جونقكوك مساعدته وهو ينظر بعيدا، شيء ما داخل صدره يتجعد على نفسه، ويذبل بشكل مؤلم.
لم يكن يريد القيام بذلك، ولم يستطع حتى أن يقرر من أين يبدأ أو ماذا يقول. كان عقله يزداد صخبة مع كل لحظة.
دموع تملىء عينيه.
لماذا كان الحب صعبًا جدًا عليه؟ لماذا كان يؤلمه كثيرًا؟
